نزاريات
 

تخرج نزار قباني (1923 دمشق - 1998 لندن) في كلية الحقوق بدمشق عام 1944 ،
ثم التحق بالعمل الدبلوماسي ، وتنقل خلاله بين القاهرة ، وأنقرة ، ولندن ، ومدريد ، وبكين ، ولندن.
وفي ربيع 1966 ، ترك نزار العمل الدبلوماسي وأسس في بيروت دارا للنشر تحمل اسمه ، وتفرغ للشعر.
وكانت ثمرة مسيرته الشعرية إحدى وأربعين مجموعة شعرية ونثرية، كانت أولها " قالت لي السمراء " 1944 ،
وكانت آخر مجموعاته " أنا رجل واحد وأنت قبيلة من النساء " 1993 .
نقلت هزيمة 1967 شعر نزار قباني نقلة نوعية : من شعر الحب إلى شعر السياسة والرفض والمقاومة
.........

وكيف أهرب منه ؟ إنه قدري
هل يملك النهر تغييراً لمجراه؟!
أحبه .. لست أدري ما أحب به
حتى خطاياه ...ما عادت خطاياه
الحب في الأرض ..بعضَ من تخيلنا
لو لم نجده عليها ...لاخترعناه
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أهواه ...إني ألف أهواه

حينَ تحبُّ ضح قلبكَ في المكان الذي يليقُ بهِ ..
واختر سكان قلبكَ بدقةٍ ..
#نزار_قباني

لو يتحدث الناس بما يعرفونهُ فقط
لساد الهدوءُ أماكنَ كثيرة
#نزار_قباني

حافظ على الاشياء الجميلة
بينكَ وينَ نفسكْ
البشر يفسدون كل الاشياء الجميلة
#نزار_قباني

حلو الموضوع
راجعة ان شاء الله
يسلموو هلوش

هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا؟.
وأهم امرأةٍ في الدنيا ؟.
هل عندك شك أني حين عثرت عليك . .
ملكت مفاتيح الدنيا ؟.

لا شيئ أكثرُ ألماً
من رائحةِ الاحلامِ وهي تتبخر
#نزار_قباني

من أحترام الشخص لنفسهِ
أن يبتعد عن أي شخص
لا يُقدرُ قيمتهُ
#نزار_قباني