الموضوع: نهاية الطريق
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-22-2023, 01:43 AM
أستا غير متواجد حالياً
لوني المفضل أ‌أ‡أ‘أ›
 رقم العضوية : 1829
 تاريخ التسجيل : Mar 2023
 فترة الأقامة : 412 يوم
 أخر زيارة : 05-11-2023 (09:47 PM)
 المشاركات : 28 [ + ]
 التقييم : 2827
 معدل التقييم : أستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond reputeأستا has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نهاية الطريق











نحن الآن في نفس الموعد المتفق عليه أبدوا لكِ مشتت جدًا..

انتي لا تفهمي صعوبه أن يختارك أحدهم رغم مقاومته لجميع الخيبات …

يخاف من تكرار تلك الأيام ، كلما اقتربت منك كلما زاد خوفي أكثر ، أنتي لا تعلمين كم كان من الصعب البقاء على قوه لأحبك …

تعلق قلبي بكِ رغم كل ما حصل بيننه ، كان يجب أن يكون له مسمى كالكراهية لكن شاء ما حصل بغير مراد وغاية القلب أن يحبك .


أنظر إلى عينيكِ وكأني ألتمس حنين يشدني إليكِ.


أتمنى احتضانك الآن ، أن ابكي بأحضانك شدني إليكِ
دعيني أرتمي بأحضانك وابكي قد استطيع هكذا النسيان….


لا أريد الفراق ولكني أخشى أخاف الخذلان الانكسار الانحناء لا أريد أن ابقى هكذا .


هزيم الحب أريد البقاء كارهاً لنفسي مُحبتاً لك ، قد يكون ذلك الأمل الذي أريتك اياه من قبل هو انتِ

على شكل طيف يزورني كل ليله لهذا لم ينظفئ هذا الأمل ولم تكن أنت تسطيع طفئه لأنه كان انت على شكل تغير ، على شكل حب ….


لا تبكي أنا فقط اتحدث هكذا لكني بخير ، انتِ تعلمين أني قوي أليس كذلك.


لكني أرى في عينيك ضعف ، أعلم انك متعبه إلى الحد الذي يجعلني لا أنتمي للبشر وكأني مصدراً أساسيًا لكلامك هذا.


لكن صدقيني أحبك للحد الذي يجعلني أصلح للحب
ل أنتمي إليك دعيني أحتضنك الآن لا حول لي ولا قوة أمام عناقك أنا متعب من حنيني إليك..

أتريد أن نكمل الطريق سويًا ام يفرقنا الوداع في المنتصف كالمعتاد.




رد مع اقتباس