في عيوني وش يساوي غيرك إنت ؟!
في عيوني وش يساوي غيرك إنت ؟
ودّي آخر شي أشوفك و أنعمي
أدري إن ضاقت عليك الدنيا خنت
وآنا أخون الدنيا لك يا آدمي
جيت عندي وبْـ حمى قلبي إستعنت
ليه تطعني ؟ و فيني تحتمي
حِسْ مَرَّه وحدَه في جَرحِي لاهنت
إرمِي طَلقَه وحِسْ ب اللي ينرمي
كيف ترميني وعلى قلبي زبنت
البلا لا صار ضدّي محزمي
كنت قاسي وللأسف مايوم لنت
أنتمي لك وإنت لي ما تنتمي
كنت لي قبري وأنا فيك إندفنت
جيت لك كلّي ورجع لي معظمي
كنت لك واحد وكل الناس إنت
كنت صوتي كنت شوفي ونْسمي
أذكر إنيّ كنت بين إيدك وصنت
وإذكر إنّك في جروحي حاتمي
أدري إنّك في غيابي ما حزنت
و رغم هذا تدري إنّك ملهمي
كيف أضمن لك شعوري وماضمنت
من كثر دقِّك - تفكّكْه لْـ حمي
لك عقل يوزن بلد بس ما وزنت
الأمور , إللي تفوّر لي دمي
في زوايا البيت وفي شعري سكنت
وفي حضن أفكاري دايم ترتمي
آهِ مِنْ قِيدِكْ وماهو قِيد كنت
آهِ مِنّك , كِيدِكْ أَدْمَى مِعْصَمي
قصيدة قنبلة الاحساس
المُحال / الصعب يعني : وضعَنا
إنتثرنا . . . و الأوادم , يجمعون
يشهد الله , بس ( طمعنا فـ بعضَنا )
يوم خلق الله بـ - كل شي يطمعون !
يا حبيبي .. هـ التعب , إن هزَّنا ؟؟
بلّغ { أسراب الغلا } .... لا يجزعون
الفراق .. الضيق .. الحظ .. العَنا
الجروح اللي تجي بليّا ( طعون ! )
الظروف , الموت , الحزن , الهَنا
الدموع الصوت / خلْهُم : يسمعون
دام ندري الـ " بُكى " ما فادَنا
[ ليه ما نرحَم قلوبٍ يدمعون ؟؟! ]
إن بقينا ( ثنين ) . وكل شي ضدَّنا
الصبر . . . كثر الأمل : ما ينفعون
النصيب / الناس / قسوة وقتَنا
مو بـ أيدينا هـ الثلاثه , يخضعون
العواذل ....... عيدهم بـ فْراقَنا
فرصة أعدائي فـ غيابي / يطلعون
راقبونا . . و أتعبوا . . . في قربَنا
ومن يشوفـونا " تصدّق " يفزعون
صابنا اللي كاتِبَه اللـهُ .... لَنا
لو مشاعرنا .. حبيبي يفجعون
آنت ضقت فـ غيبتي لكن أنا
إنا للـه . . . وإليـهِ راجعون
تدري وش حطم غيابك
قصيدة آلآطــلآل
إلي شفته في وصالك مو شويّه
كيف أصبر وآنا في وصلك أعاني
جيت لك شآيل خفوقي بين أيديه
ما بغيت إلا من أيامك ثواني
مآهقيت الدنيا في قربك رديّه
وقلبك إلي لو طلبته ما عطاني
البُقى ما باقي في .. قلبي بقيّه
مدري منّك طعنتي أو من زماني
لا ترجاني وأعدّي لك خطيّه
وكل مآ أزعل ، تسمّعني أغاني
أعطِني حُريّتي أطلِق يَدَيّه
أنّني أعطَيْتُ )) لكنّك أناني
بس تبي تأخذ ولا ترد العطية
وغيرك أعطا بس منّك مآخذ آني
مآ أبي منّك ..! عطورات وهديّه
كنت أبي قلبك يبآدلني حنآني
غيرك أصلاً إحتِرَق .. قلبَه عليّه
باع عمره وكل مآ يملِك عشآني
قلبي [ تفاحه ] .. وحبّك جآذبيّه
مآنِطَرْني أستوي ، فجأة كلآني
لآتجيني تعتذر ..! عينك قويّه
لأنه قلبك من عذآريبه ..! ملآني
غلطتي حبيت .. وكلّي عاطفيه
مآ أشوف العيب وإحساسي عماني
وإلا أنا لو صار ضدّي .. ألف وميّه
ما يهز إنسان في لحظه ..! كياني
يآحسآفه بسبّتك شفت ..! آلمنيّه
كنت أظنّك شيء وشفتك شيء ثاني
إنت قلبك كان مجهول الهوية
عادي عنده لو خذا غيري مكآني
والجروح من أسبابك : نديّه
إصرخت لك بس يآ جارح كفآني
( قصتي ويآك ) جدًا .. واقعيه
ماهي حلمٍ .. مَر في بآل الأماني
ما مداني .. أكتب أبيات الوصية
والكلام ، ثقيل أحسّه من لساني
القصيدة : ليه ماصرت وفيّــــــه
لما أكتِب فيك ... ما ألقى المعاني
بـ النهآيه تكفى ... اطلق لي يديّه
هل رأى الحب مثل قلبك .!! أناني
يآ مُحآمي روح ارفع لي قضيّه
قلبي مجني وهذآ في إيده نهاني
زرعتك شوق !
تَعَلَّم قلبي مِنْ إيدك
على كِل ما مضى يندم
زرعتِك شُوق أتحرى
حضورك وأثمر غيابك
تِحَمَّلتِك
ولكنه جُبرني الجرح : أتكلم
خيانه شِفتها مِنِّك
عِطِرهَا تارس ثيابك
بنيتِك حُب في قلبي
وإنتَ حضرتِك تهدم
كرهتِك
حيل صدقني وكِل هذا مِن أسبابك
تقول :
آسف يا خلف الله بقى
بـ وجه التسامح دم ؟
أسامح كِل شيء إلا الخيانة
ونشوة إعجابك
قلتي أحبك من بعيد وضعت !
قلتي
" أحبك "
من بعيد و ضعت
شوفي عاد لو من قريب ؟
ما تغيب أحلام قلبي في وجودك
لك أسلِّم نفسي أربطني بقيودك
جابك الله ؟
مدري لي جابك نصيب
المُهم أسمع " أحبك "
قصيدة يا سيِّدة شعري
يا سيِّدة شعري أنا
قومي إرقصي بين السطور
في داخلي شوق وعذر
والله يعين المبتلي
زعلانه مني وتنهدم
فيني ملايين القصور
لأنك طموحي ورغبتي
وتخطيطي ل مستقبلي
" بركان " شعري
ما هدى وخايف مع المُده يثور
في غيبتك شفتي الشعر
وشلون فيني ينغلي ؟
زعلانه أدري وضيقتك
في داخلك أربع شهور
وتأكدي إنَّ إزْعَلِك
هو يُعتَبَر نفس إزعَلي
يا زهرةٍ وسط العمر
مو مثلَهَا باقي الزهور
يطاوعك قلبك كذا ؟
عن زارعك ما تسألي
ما كني إلا لك سما
وفي هـ الفضا إنتي طيور
يعني وجودك زينتي
ولزوم فيني تمتلي
من يوم ما غبتي وأنا
ضايع بلا قلب وشعور
تايه ولا عندي أمل
في آخري وفي أولي
يا أطهر اللي قابَلَت
عيني على مر العصور
تعالي عندي وإسكني
فيني كفى لا ترحلي
يرضيك أقابل هـ البحر
وأرمي من الضيقه صخور
وأذكر سوالفنا ب وَلَه
وش قلتلك وش قلتِلي
في غيبتك حالي تَعَب
وصرت ما أحب الظهور
ما غير أتمتم في نِدَم
يا وَيْلَ لي يا وَيْلَ لي
إيه أعترف خنتك
ولكني رغم هذا غيور
أرفض تخونيني وأدري
فيك ما ترضي علي
شاعر وأكتب ما أبي
وأقولها في كل غرور
إنك تحبيني غصب
وسِمْعي الكلام اللي يلي
كان القصائد مطلبك ؟
وهي اللي بتحل الأمور
بكتب قصيده أحلى من
" صَوتُ صفير البُلبُلي "