عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-06-2020, 03:17 PM
سلطان الزين غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1246
 تاريخ التسجيل : Nov 2018
 فترة الأقامة : 1985 يوم
 أخر زيارة : 10-03-2023 (02:16 PM)
 العمر : 48
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 11,105 [ + ]
 التقييم : 88705
 معدل التقييم : سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي القفز-بين-قرون-الماعز-في-النرويج



القفز-بين-قرون-الماعز-في-النرويج




حتى قبل قرن من الزمان، لم يسبق وأن قام أحداً بتسلق تلك القمم والتي أطلق عليها قرون الماعز ، ولكن في هذه الأيام أصبحت واحدة من مناطق التسلق الأكثر شعبية في النرويج، ولكن التشويق الأكثر رعبا ليس التسلق فقط وإنما تحدي الموت من خلال القفز بين قرنين الجرانيت التي تشبه قرني الماعز.



وقد بدأ تسلق تلك القمم لأول مرة في عام 1910 من قبل كارل روبنسون وألف برين، وفرديناند سيجيلدروب، ذلك الثلاثي الذين تمكنوا من قهر تلك القمتين والتي أطلق عليهما (ستيتند وتراكتا)،(Trakta وStetind) .
وما زال المتسلقون يتوافدون على تلك القمتين ، ولكن الأكثر تشويقاً للمتسلقين هو ليس التسلق فقط وإنما تسلق القمة العالية ومن ثم القفز من فوقها للقمة الثانية ، والفجوة بينهما بعرض 1,5 متر .





القفز 1.5 متر بين قرنين الماعز كما تسمى قد لا يبدو وكأنه مهمة صعبة للغاية، ولكن خطوة خاطئة واحدة ستؤدي بك إلى السقوط 150 متراً للأسفل !! ربما ذلك ليس مخيفا لمتسلقي الجبال الذين لا يخافون المرتفعات .


وأصبح القفز بين القمتين تقليداً شائعا بين كل من يتسلق تلك القمتين ، وإذا كان الانتقال بين قرون الماعز ليست مخيفة بما فيه الكفاية من قبل، فإنه تغير الآن وذلك لأن المكان الأقرب للقمة الأصغر والتي كان المتسلقون يقفزون من عليها قد سقطت قسم منها ما يقرب من 3 مكعب في ربيع عام 2008 ، وكانت القطعة التي سقطت أمام ركن من أركان كتلة الصخور، مما يعني أن الجزء الذي استخدمه المتسلقين للقفز للقمة الثانية مفقود الآن. ويبدو أن هذا فقط يجعل القفزة أكثر إثارة ورعبا عن ذي قبل .




رد مع اقتباس