02-28-2018, 03:06 AM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 766
|
تاريخ التسجيل : Jun 2017
|
أخر زيارة : 04-25-2020 (04:51 AM)
|
المشاركات :
149,568 [
+
] |
التقييم : 588940
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
أبيات مقتطفة من قصيدة
“رسالة عاجلة إلى بلقيس”
رثا فيها حال اليمن الذي كان يوما ما سعيدا، القصيدة التي خطها بيده الراحل غازي القصيبي والذي عُرف عنه الحس الأدبي المُرهف والأبيات الشعرية والنثرية البليغة والذي عُرف في الأوساط الأدبية بـ”أمير الرثاء” ولما لا وهو أول من رثا
ست الدنيا، بيروت، العاصمة السياسية للبنان، كما يلقبها أهلها ألومُ صنعاءَ … يا بلقيسُ … أمْ عَدنا ؟
! أم أمــــةً ضيعت في أمـسهـا يَزَنا ؟!
ألومُ صنعاء … ( لو صنعاءُ تسمعـني!
وساكني عدنٍ … ( لو أرهـفت أُذُنا )
وأمــــةً عـجـبــاً … مـيـــــلادها يـــــمـنٌ
كـــــم قـطعتْ يمـناً … كم مزقـتْ يمنا”
وهو أيضَا الذي أبكت كلماته الأمة العربية في رحيل خادم الحرمين الشريفين الراحل الملك فهد بن عبد العزيز
تغمده الله برحمته، في قصيدته بعنوان
يا أبا فيصل ( رثاء الملك فهد )”، والتي قال فيها:
هدرت حولك الجموعُ وماجتْ
مثل بحرٍ… والتفّتِ الأعناقُ
هو يومُ الوفاءِ… حبّ بحزنٍ
نتساقاهُ… والكؤوسُ دهاقُ
وقفَ الموتُ في الطريق… ولكنْ
زحفتْ… لا تخافُهُ… الأشواقُ
يا أبا فيصلٍ! عليك سلامُ الله
ما خالجَ القلوبَ اشتياقُ!
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أحلام منسية ; 02-28-2018 الساعة 05:56 AM
|