|
#1
07-10-2016, 08:03 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
عزف ع وتر الحروف
بإسم آلرحمن الرحيم ..
صبآح / مسآء وآبل آلحروف ركن يحتضن آضغآث وثرثره مجنونة تآبى آلآستكنآن في مكآنهــآ ولـِ أني لم أستطع منها فكاكاً أوعزتُ لـِ المحبرة أن تتموسق تميمة إقتراب أُعلِّقها على جيد الصفحة تُزاول ثرثرةَ النبض المتمرِّد على أرصفةِ القلب فهنآ سأكتب مافي الخلجات وعني وعن كل شي ولتكون هذه الزوآية مخصصة لي أنا تتصارع الأحداث أمامنا .. و تدور المواقف حولنا فبعضها يمر مرور الكرام و البعض الآخر يبقى عالقٌ في الذاكرة نخشى على مشاعر بعضنا و نتأثر بنسمة الهواء .. لا نستطيع فهم ما يدور حولنا إلا بعد الغوص في أعماق النفوس 
|
|
10-16-2016, 01:01 PM
|
#2 | |
|
التغير في حياة الفرد للأفضل مطلوب وصحي..
لي محاولات كثيرة في التغير ! لم تفلح جميعها..لا أدري لما ! فدائماً ما أشتري تذكرة المغادرة وصعود القطار..! واذهب للمحطة مبكراً! وفي كل مره تفوتني الرحله واعود أدراجي! المؤسف حدوثه هو تكرار هذا الامر دائماً معي ! لكن الجميل هو إستمراري في شرء التذاكر ! |
|
|
|
|
10-21-2016, 03:25 PM
|
#3 | |
|
 دفاترُ العمرِ أنزلتُها مِن علَى مكتبةِ التّاريخِ ، أمسحُ عَنها غُبار الهجرِ الذى قدْ لوّث غُلافَها الأنيق ، أزيلُ عنهَا التّرابَ الذى قدْ سوّد صفحاتِها الذهبية المُشرقة كالشّمسِ فى وقتِ الظّهيرة ! ، أتصفّحها بعينِ الدّهشةِ المميتة ، وأستخرجُ مِنهَا المعانى اللؤلؤيّة التى هى كقطعِ الياقوتِ الأحمر المُندثر فى بيداءَ شاسعة الآفاق مهجورة من الجميع - فماذا تُفيد - ؟ هذه المعانِى التى غابت مع الأيّام / الشهور / السنين / القرون / الأحقاب ..، رُبما يأكلُ عقلي الجنون أكلًا حِينَ استمراري فى تصفحها لأنّي أترنّم بكلامٍ غير موجود فى دُنيا البشر كأني فِى عالمٍ آخر .
|
|
|
|
|
10-24-2016, 05:33 PM
|
#4 | |
|
- لا وقتَ لديكَ بأن تكشف " حماقاتِ " الآخرينْ ,
فقط انظُر إلى نفسكَ لـ تكشفَ " حماقاتُك " . كما تفعلُ أنتَ الآنْ ! - كُنا نجلسُ سويّاً على طرفِ السالِفة . وكنتُ أقرؤها كثيراً .. حتى انتهى الوقت والقراءة , فـ اكتشفتُ أنني أقرأ " كتابي " ! |
|
|
|
|
11-25-2016, 02:40 AM
|
#5 | |
|
 أعجب من بعض البشر الذين بمقدورهم أن ينتزعوا قلوبهم ويبقوا على بقيّة الأشياء بُغية "قتل " الآخرين ! ومن أجل هذا فقط كرهت الضحك على الذقون بكلمتين " حلوين " ومن بعدها اللعب ببقية الأشياء كيفما اتفق ! وحتى التماس الاعذار للـ "بعض" ! أقلت شيئا يستحق أعلاه ؟! لا اعتقد .. لأن ليس لدّي ثمّة مايستحق .. |
|
|
|
|
12-01-2016, 03:29 AM
|
#6 | |
|
 كثيرٌ من الاشياء بداخلنا تُوَلِّد تناقضات خفية ، نجهل ماذا تُعنى وماذا تريد منا ، ولماذا استوطنت جزء من الباطن حد الشتات المبهم ندرك أشد ما يكون الادراك أنه هناك أشياء لا يمكن أن تندرج إلا تحت مسمى الحلم وأن مجرد التمنى ما هو إلا مزيدا من تعذيب القلب وتشبثه برؤى تنفلت منا لا محالة فلا نقوى على لمسها أوحتى اشتنشاق عبيرها أو ضمها الى صدرنا برهة فقط نقوى على احتواء الأوجاع حين نستفيق وندرك انه لم يكن الا سوى حلم ك تلك زلازل حرفية تقلب الكَلم في أكف الضنون وتصلبُ الرعشات على بوابة الغثيان لتقلب المزآج كليآً ... ثرثرة أليمه .. 
|
|
|
|
|
12-08-2016, 02:00 AM
|
#7 | |
|
.. أجدني منساقاً جدا لتأمل "كبار السن" والمتقدمين في العمر، هناك شيء ما يجذبني إلى هذا التأمل .. طريقة مشيتهم .. كلامهم .. البطء الذي يسيطر على كل تصرفاتهم .. الطريقة التي يفهمون بها العالم من حولهم، وأيضا الطريقة التي يفسرون بها الأشياء .. أجدني منساقاً جدا لتأمل تلك التجاعيد الضاربة في عمق وجه كل واحد منهم .. وتلك الأخرى التي تسلطت على أيديهم .. وعروقهم النافرة في كل مكان .. هناك حكاية غير مروية خلف كل ذلك .. هناك فرح وألم ممزوجان بكل ما أبقته الحياة لهم .. هناك سيرة لم يرويها أحد غيرهم .. |
|
|
|
|
12-19-2016, 03:47 PM
|
#8 | |
|
سـ أستعير حنجرة الهوى ..
وأُراوغ الكحل الذي اربّد في مقلةِ الأجفانِ عابثا سـ أستطير شرراً من جوى .. وأُناورُ اللحظ الذي فتك اللهيب بِـ موؤل النظرات مُشاغبا وسـ أسفك الوجناتِ لَهفاً لـِ إحتضانِ شرائع العيون توحُّدا وتفرُّداً .. وتمردُّاً تميد أغصان الوغى في ساحةِ الأحداق ترهُّبا |
|
|
|
|
12-20-2016, 11:58 PM
|
#9 | |
|
جَفَلَتُ من خواءَ الرّوحٍ من عدمِ
فـَ والَّذي نفسي بيدهِ هو الذي أَوْدعَ قَلبكِ في داخلَ فؤأدي ولقَّنهُ أنْ لا يُغَادِرَ ابدا . أني أُقْبِّلُ أَفوَاه بَنادِقِ الأسّئِلة في اي ربيعُ القُلوبِ انتِ .؟ |
|
|
|
 |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 06:31 PM