ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-24-2017, 03:25 PM   #37


الصورة الرمزية إمبراطورة البحر
إمبراطورة البحر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 512
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 أخر زيارة : 08-17-2020 (09:55 PM)
 المشاركات : 138,590 [ + ]
 التقييم :  753574
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
من سعى لي الخير من وراي ؛
عسى الخير في طريقـه يخاويه ..
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الذكريات مشاهدة المشاركة
امبراطورة البحر

دراما مشوقه ومؤلمه ايضاً
ودرس مهم يبين انه الماده مو كل شي
نتطلع للجزء الثالث ان شاءالله لنعرف التفاصيل كامله
وباعتقادي اللي جالس على الكرسي هو المالك لهذه الشركه
واعتقد ايضاً ان هتان يبغى ينتقم من خالد لانه كان يحب زوجته
وعشان خالد من طبقه راقيه زوجوه بنتهم وسحبوا على هتان
والله اعلم

تحياتي
الله يسعدك اخوي عاشق
اسعدني جداً ان الجزء نال على إعجابك
توقع وتحليل رائع وبإذن الله الجزء الآخير بيكشف تفاصيل القصة كاملة
وأتمنى ان تكون مرضية كبدايتها ..
شكراً من قلب والله .. لا خليت منك .. ممتنة حجم الكون

لسموك


 
 توقيع :
بعض الكلام الي ما تحسب له حساب
في .. قلب غيرك ما يمر بسهوله
،،
خلك .. مع آلعالم تعاملك من باب
الي .. ما ترضى تسمعه لا تقوله

One kind word , can change someone's entire day



رد مع اقتباس
قديم 12-31-2017, 11:42 PM   #38


الصورة الرمزية إمبراطورة البحر
إمبراطورة البحر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 512
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 أخر زيارة : 08-17-2020 (09:55 PM)
 المشاركات : 138,590 [ + ]
 التقييم :  753574
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
من سعى لي الخير من وراي ؛
عسى الخير في طريقـه يخاويه ..
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي






دخل إلى مكتبه وتفاجأ بوجود شخصاً ما يجلس على مقعده فإقترب منه متسائلاً : من أنت ؟!.
التفت بكرسيه ناحيته وبنظرة خبيثة ترتسم على وجهه قال له : أهلاً بصديقي ..
استغرب خالد من وجود هتان ،، زميله السابق فهو منذ توليه منصبه الجديد لم يره ..
بإبتسامة باهتة أجابه خالد : أهلاً بك .. ما الذي أتى بك إلى هنا ؟!.
توقف واتجه ناحيته قائلاً : رأيت بأنك نسيتني فجئت لأخبرك بأنني لازلت على قيد الحياة ..
ضحك خالد بخفة وقال : لازلت تحمل خفة الدم هذه ..
- أجل ، لكن ماذا عنك لما تبدو حزيناً ؟!. ألا تملك ثروة ضخمة كما كنت تتمنى ؟!.
أجابه خالد والدمع قد تحجر في مقلتيه : بلا ، لكن تلك الثروة خسرتني الكثير ،،
قال هتان متصنعاً الصدمة :
- أوه حقاً ،، ماذا حدث؟! .. صمت لحظة ثم تابع : أتوفي ابنك ؟!.
نظر خالد إليه مطولاً وهو في حالة من الدهشة والصدمة فكيف له ان يعرف امراً كهذا
ولم يمضِ على وفاة ابنه سوى ساعات
ثم قال : كيف عرفت ؟!.
ضحكة قوية دوت المكان فأردف خالد مستفسراً : ماذا بك ولما تضحك بهذا الشكل هيا قل ..
أجابه هتان محاولاً تهدئته :-
هدئ من روعك .. لما أنت عجول دائماً .. أوه اعتذر لم تكن بتلك العجلة عندما كان يصارع
ابنك المرض ..
اقترب خالد منه والنار تشتعل في جوفه فأحكم قبضته على ياقة قميصه قائلاً :
- من أنت وكيف تعرف بكل هذا ؟!.
قام هتان بدفعه بقوة حتى سقط على الأرض متألماً ..
ثم اقترب منه قائلاً : أنا من أوصلك إلى هذه الحالة ولست نادماً .. حسناً لأكون صادقاً
تألمت لوفاة ابنك فلا ذنب له في انتقامي منك لكن أنت من يجب أن يشعر بالذنب اتجاهه
فانت السبب وراء وفاته ..
بدأ العرق يتصبب من جبين خالد من شدة القلق والخوف حيال ما يريده منه هذا الرجل
فقال له : تنتقم مني ؟!. ولما ؟!. ما الذي فعلته لك ؟! .
قال هتان بحنق : لأنك كنت تعامل سارا بلا رحمة ولم تشعرها يوماً بأنها انثى لها كيان ومشاعر ..
زواجها منك كان كابوساً ولم تستطع أن تستيقظ منه إلا اليوم ..
تأمله سالم لدقائق ثم قال: سارا ؟!. زوجتي سارا ؟!.. ثم قال بغضب :وما علاقتك بها ؟!.
قال هتان مهدئاً : ما بالك اليوم .. اطمئن هي لم تفعل شيئاً ولا تعرف بأي شيء مما يحدث الآن
احمرت عينا خالد وهو يقول : قل ما علاقتك بها .. هيا ..
صمت هتان للحظة ثم قال في مرارة وهو يعود بذاكرته إلى عدة سنوات مضت :
عندما كنت في العشرين من عمري ،، كنت أعمل لدى السيد عمر ،، أحد رجال الأعمال
المعروفين .. كنت مجرد موظف بسيط لكن كنت أتلقى معاملة خاصة من قبل السيد ..
كنت محبوباً لديه وعاملني تماماً وكأنني ابنه وكنت أكن له كل الإحترام ..
وفي إحدى الأيام جائت إبنته لزيارته في المكتب .. نعم كانت هي سارا ..
رأيتها ولم أستطع أن أشيح ناظري عنها .. كانت جميلة جداً وملامحها تحمل كل معاني
البراءة والأنوثة .. متواضعة وخجولة وابتسامتها لا تفارق شفتيها ابداً ..
كانت مختلفة جداً .. أعجبت بها ومع كثرت زياراتها تعلقت بها فلم أكن أتخيل أن يمر اليوم دون أن أراها ..
لكني لم أفكر يوماً بالتقرب أو التحدث إليها .. فــ خوفي من أن تظن بأنني أحد أولئك الذي يستغلون النساء
بالكلام المعسول أو يظن والدها بأنني أستغل طيبته معي ..
لكن بعد عدة أيام عزمت على أن أتقدم لها فقد بلغ مني الشوق ما بلغ أريدها أن تكون لي ومعي دائماً
.. لذا في صباح أحد الأيام دخلت على والدها المكتب قائلاً له :
كيف حالك اليوم عمي ؟!. هل يمكنني التحدث إليك بأمر ما ؟!.
فأجابني بحنان الأب الذي فقدته منذ الصغر : أهلاً بني ،، بالطبع تفضل قل ما لديك ..
شعرت بالخجل والحرج فلم أعلم كيف أفاتحه بالموضوع لكن تذكري لسارا وحبي الكبير لها
زاد من قوتي فقلت : عمي ،، أود أن أتقدم لخطبة ابنتك سارا ؟!.
شعرت بأن السيد قد تلقى صفعة اخرسته فأعدت كلامي موضحاً : عمي ،، أود أن ،،
وقبل أن أكمل جملتي قام من مقعده وهتف في إنفعال :
كيف تجرؤ على أن تطلب يد ابنتي .. ابنة رجل الأعمال عمر .. من تكون أنت ..
مجرد موظف أعطيته أكثر مما يستحق فــ تمرد على يد من انتشله من الفقر الذي كان يعيشه
كانت كلماته كالسيف .. تناثرت أجزائي بين الصدمة والخيبة ..
وأكمل قائلاً: لست من مستوانا أيها الفتى ولا يمكن أن أزوج ابنتي من رجل لا يحمل سوى قوت يومه ..
لملمت نفسي وخرجت وأنا لا أصدق الطريقة الذي عاملني بها .. أين ذهب الحب والحنان
الذي كان يغدقني به .. لكن حبي لسارا جعلني أقوى ولم أستسلم للحزن والخيبة
بل على العكس عزمت على السفر خارجاً لأبني نفسي وأصل لمستوى يليق بها
كان الحب والحقد هما دافعي للوصول إلى ما انا عليه حينها ..
وبحكم أنني كنت أعمل لدى شركة السيد عمر
كان نقطة إيجابية لصالحي فتعاونت مع أحد المستثمرين هناك وتعلمت منه أساسيات إدارة الأعمال
ومع مرور الوقت صرت رجلاً ذا شأن ومعه تمكنت من بناء شركة جين للهواتف المتحركة ..
قال خالد وقد ذهل بما سمعه : ما الذي تقصده ؟!.
قال هتان وقد ارتسمت على وجهه نظرة استهزاء : نعم أنا أملك نصف هذه الشركة ..
ثم تابع :
بعدها عدت لكي أظفر بحبي فلقد جمعت ثروة وربما أكثر مما كان يمتلكه السيد عمر
لكني تفاجأت بأنها قد تزوجت .. كانت صدمتي أقوى من المرة الأولى .. رحت ألوم نفسي
على تأخري .. وانعزلت عن العالم إلى أن أيقنت أنها لن تعود مهما فعلت بنفسي ..
فــ خرجت من قوقعتي وعدت لمزاولة عملي وحاولت كثيراً أن أبقيها بعيدة عن تفكيري
فلا أود أذيتها بأي شكل كان .. إلى أن سمعت صدفة عنك .. الزوج الغني المتعجرف الذي طرده والده من شركته
لكثرة المشاكل الذي كان يسببها مع الموظفين والمستثمرين وحرمه من ثروته
فصار يعمل مساعداً في إحدى الشركات بعد ان كان مالكاً لإحداها ..
علمت بمعاملتك السيئة لسارا .. ذلك الأمر جعلني أحقد عليك فكيف لك أن تعامل سارا بهذه
الطريقة وهي من تستحق ان تعامل كأميرة .. كرهتك بشدة وقررت أن أنتقم منك لأجلها
فقمت بعمل بحث عنك .. وعلمت ان المال والعمل أكثر ما تهتم به ..
وضعت خطة محكمة لأبدأ بها انتقامي ...كانت البداية بالتقرب منك وتوثيق علاقتي بك
وقد علمت بأن أحد أصدقائك قام بمساعدتك ووظفك كــ مساعداً للمدير التنفيذي في شركته ..
قمت بتوطيد علاقتي مع صديقك وأخبرته بأمرك .. لم يوافقني في البداية على خطتي
لكن إصراري وإغداقي عليه ببعض المال والمساعدة ليرتقي بشركته .. باعك دون أن يكترث بك ..

قال خالد وفي كل مرة يتلقى صفعة جديدة : باعني ذلك النذل ؟!.
قال هتان : هون عليك يا صديقي .. أستغرب كيف لم تتوقع هذا ؟!.. فكل من هم حولك لا يبحثون
سوى على مصلحتهم الخاصة ونادرون أؤلئك الذي يمكنك ان تضع ثقتك بهم .. وأرى بأنك لن
تحظى يوماً بمثلهم ..
قال خالد وقد احمر وجهه من شدة الغضب : سألقنه درساً لن ينساه ابداً لفعلته هذه
ثم قال هتان مستهزءاً : أنت أيضاً قد تخليت عنه عندما علمت بوظيفة المدير
التنفيذي ألم تفعل ؟!.. قلت لك الكل يبحث عن مصلحته ..
لم ينطق خالد بأي كلمة لكن كانتا عيناه تشتعلان من شدة الغضب ..

ثم تابع هتان :
تنكرت بهئية موظف يعمل معك في نفس القسم ومن خلال تواجدي معك
علمت بأن الغرور و الأنانية صفة متأصلة بك فكنت دائماً احاول إثارتهما بك ..
ولم يكن ذلك صعباً على الأطلاق .. من بعدها عملك كــ مدير تنفيذي في شركة جين
كانت خطة سهلة التنفيذ.. كنت أراقبك عن كثب ورأيت كيف سيطر حب المال على قلبك
وكيف تحولت من شخص مغرور متعجرف إلى شخص عصبي يخشى على عملة نقدية
واحدة ان تفلت من يده ..
لم أكن أريد سوى أن أزرع الكره والحقد في قلوب من هم حولك لك فقط لتشعر بالقليل
مما تشعره سارا اتجاه معاملتك السيئة والجافة لها في حين أنها غمرتك بحب صادق ولم تعترض
يوماً على أي عمل تقوم به معها بل كانت تكتمه متفائلة أنك يوماً ما ستشعر بها ويتغير معاملتك لها
في الحقيقة لم اتوقع أن خطتي ستنتهي بهذه الطريقة
وأنك أخيراً بدأت تدرك معنى وجودها لكن
وفاة ابنك لم يكن في الحسبان وكأن القدر أيضاً يود معاقبتك على أفعالك

صرخ خالد بغضب يعتصره ألم : يكفي قل الآن ماذا تريد مني ؟!.
التفت هتان موجهاً كلامه له :
ربما اليوم فقط علمت معنى الفقد والإهتمام .. فقدت ابنك وفقدت زوجتك أكثر من كانت
تهتم بك لكنك تأخرت كثيراً في معرفة ذلك ..
ثم تابع بحزم :
لا يوجد هناك أي مسؤوليات تقتضي منك القيام بها هنا بعد الآن ..
" فقد فعلت ما فيه الكفاية ونلت ما تستحق وأرجو أن تكون قد تعلمت شيئاً بعد هذا "

بعد مرور عدة أشهر


هدئت الأوضاع وعاد العمل في شركة جين إلى وضعه الطبيعي كما كان قبل تولي خالد لمنصب المدير التنفيذي ..
لم أكن يوماً رجلاً سيئاً وما فعلته بخالد لست نادم عليه البتة فما فعلته قليل أمام ما فعله
هو بنفسه عندما فضل المال على ابنه وزوجته ..
أما حبي لسارا لم يتغير بل لازلت أفكر فيها وأود أن تكون زوجة لي ..
انتظرت كثيراً لأحصل عليها ولم يقع قلبي في حب إنثى غيرها وبما أنها لم تعد ملك لأحد فــ لما لا أحاول مرة آخرى في التقدم لها ..
فــ ذهبت لمنزل عائلتها وطرقت الباب منتظراً ..
استقبلني أحد الخدم .. وهو يقول لي : اهلاً بك سيدي ،، فيما أخدمك ؟!.
فقلت له : أود مقابلة السيد عمر ..
فطلب مني الدخول والجلوس في صالة المعيشة إلى حين منادته للسيد
توجهت بنظري في أرجاء الغرفة ورأيت الفخامة التي تعيش في ظلها سارا
وعلمت حينها لما رفضني والدها سابقاً وقلت في نفسي " حقاً لم أكن لأقدم شيئاً لها "
وفي ظل شرودي بالتفكير في الماضي .. دخل والدها ملقياً علي السلام
فوقفت وحييته وقد تفاجأ برؤيتي .. وقال لي : لقد مر وقت طويل يا بني .. أين كنت كل هذه الفترة ؟!.
نسيت معاملته في ذلك اليوم فبت أعرف الآن سبب رفضه ولو كنت مكانه لفعلت مثله تماماً ..
سردت عليه قصتي وكيف كافحت للوصول إلى ما أنا عليه الآن
فاتحته بالموضوع على إستعجال : ..
- عمي ،، ألازلت تتذكر طلبي قبل عدة سنوات ؟!.
قال السيد عمر مرتبكاً : نعم أتذكره لكن يا بني إن ابنتي ---
لم أدعه أن يكمل جملته وأنا أقول له : أنا أرغب بها كما هي ولا يعنيني ماضيها ..
ابتسم والدها فرحاً بما سمعه فمن الغير اللائق لرجل أعمال معروف أن يقال
أن لديه ابنة مطلقة فهي فرصة ذهبية لتزويجها ويكفي أن هذا الشخص يريدها بشدة ومنذ زمن طويل ..
لكن الغريب في الأمر أن سارا من رفضتني هذه المرة .. فهي لم تعد تريد أن تتزوج
بشخص آخر بعد ما واجهته من زواجها من خالد وفقدناها لإبنها في سن مبكر ..
وكأن هذه العائلة أقسمت أن ترفضني في كل مرة أطلب منهم شيئاً ..
لكني كنت عازمٍ على الفوز بحبها هذه المرة وموافقة والدها لأمر الزواج سهل علي
مهمة التقرب والحديث معها ..
لن أقول بما تحدثنا وبأي العبارات نعتتني بها و كم من شجارات اضطررت أن أخوضها
لكي أقنعها بحبي لها .. لكن ما حدث أنه وبعد معاناة طويلة فزت بقلبها ..
وكان يوم زفافنا اسطورياً ولا ينسى .. كان الجميع سعداء بالأخص حبيبتي سارا
لقد كانت مشرقة ومفعمة بالحياة وأعطتني حباً فوق ما كنت أكنه لها ..
بالتأكيد تتسألون ،، ماذا حدث لخالد ..
في الحقيقة لم أهتم به بعد أن طردته من العمل لكني سمعت بأنه لازم المنزل عدة
شهور إلا أن أحد الجيران رأه ذات الصباح في محطة القطار .. قيل بأنه قد رحل لمدينة
بعيدة عن هنا بعد أن خسر كل ما يملكه ولم نسمع عنه شيء بعد ذلك ..
بعد سنة من زواجنا رُزقت بفتاة جميلة تشبه والدتها كثيراً أسميناها ميرا ..
كانت طفلة لطيفة وجميلة أسرت قلبي ببراءة تعابير وجهها كما فعلت والدتها بي أول مرة التقيت بها

****

صدفة لقائكِ كانت جميلة.. ظننت أن قلبي لن يبتهج يوماً بقربكِ
لكن وبعد انتظار طويل جئتيني كــ شمس النهار المنتظر .. جئتي وأعدتِ نبض قلبي المسروق مني ..
أنتي سر انتقامي وسر سعادتي وسر يحيا به قلبي .. أحبكِ يا سارا

" النهاية "






 


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2018, 12:03 AM   #39


الصورة الرمزية عاشق الذكريات
عاشق الذكريات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 775
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 08-06-2023 (11:33 AM)
 المشاركات : 36,274 [ + ]
 التقييم :  286614
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~
عاشق الذكريات
عاشق الذكريات
عاشق الذكريات
عاشق الذكريات
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



امبراطورة البحر

دراما مشوقه وحزينه ونهايه سعيده لتلك المرأه المظلومه
اعجبتني القصه من اول جزء الى اخر لحظه في الجزء الثالث
لكني ضد انتقام هتان من خالد مع العلم اني توقعت ذالك مسبقاً
يعطيك العافيه وماقصرتي
وبانتظار كل جديدكـ
تحياتي


 
 توقيع :








رد مع اقتباس
قديم 01-02-2018, 12:09 AM   #40


الصورة الرمزية لهفة الخاطر
لهفة الخاطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 882
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : 07-01-2018 (07:07 PM)
 المشاركات : 8,702 [ + ]
 التقييم :  29324
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



أنتي سر انتقامي وسر سعادتي وسر يحيا به قلبي ..

الله عليج يا امبراطورة .. قصة جميلة جداً .. سلمت يمناج على ما خطت من إبداع ..
أبدعتي بالسيناريو والحوار وتدرج الأحداث..
ويبقى الجزء الأول أقوى الأجزاء بوجهة نظري.. كتشويق وسرد وواقعية وقوة حوار .. وهذا ليس قصوراً في باقي الأجزاء ..
المهم والأهم في الموضوع أن النهاية سعيدة لطرفين .. بغض النظر عن الطرف الثالث ألا وهو خالد..
دائماً يفضل قارىء القصص النهايات السعيدة لما تتركه في النفس من آثار بالرغم من صعوبة الواقع ..

فالظلم وعدم رضا الوالدين والقسوة لابد أن يعود بالأثر السلبي على الإنسان وإن دارت الأيام ..

هناك فعلاً فئة من الرجال من يقدر العمل أكثر من أسرته وعائلته وأبنائه
وقد يؤدي ذلك إلى إهمال الزوجة والأبناء والاعتماد على الزوجة بالتربية الكاملة ..
ولكن لا اعتقد بأن هناك من يقسو على ابنه وفلذة كبده كخالد ،، خصوصاً في مجتمعنا ..
إلا إن كانت هناك أسباب أخرى تؤدي إلى ذلك ..
كأصحاب السوء و مغريات الدنيا..

وهناك أسر وعائلات وآباء من فئة عمر .. رجل الأعمال الذي رفض أن يزوج ابنته لشخص بسيط..
وهذه الفئة التي تنظر للحسب والنسب والأموال قبل أن تنظر للدين والخُلق ..
بالمصطلح المحلي: مب من مستوانا لأن ماعنده بيزات يعيش بنتنا بنفس المستوى اللي عايشه فيه في بيت أبوها..
فإن كان يستطيع أن يعيشها عيشة كريمة بسعادة وألفة ومحبة
والأهم من ذلك أن تكون البنت ممن ترضى بهذا الزوج بمستواه لا أن تقارنه بما كانت تعيشه في منزل أبوها ..
فهتان البسيط أفضل لها من شخص متعجرف كخالد ..

وهناك من الأًصدقاء الوهميون في حياتنا كثيراً ،، فكثرت مغريات الحياة وكثر أصدقاء المصلحة ..
فمهما بلغت محبة الصديق لصديقه .. يبقى الصديق صديقاً فقط فلا تعلم متى يخون الأصدقاء..


فالوالدين والأسرة والأبناء والاستقرار جميعهم نعمة ورزق من الله سبحانه وتعالى كالمال والعمل والشقاء من أجل كسب لقمة العيش..
لابد للإنسان بالتحلي بالعدل والقناعة و بالإدراك بنعم الله عليه وشكره عليهم .. فأنت محاسب بالعناية والاهتمام بهم والحرص عليهم ..

قصتج بها من الواقعية وتناولتي بها عدة مشكلات ..
ولكن تبقى القصص قصصاً نتمنى بها دائماً الأفضل وما يصوره العقل لنا ..
ويبقى الواقع مختلف جداً ..

لن أطيل الحديث ولكن ..
مبدعة يا امبراطورة وبانتظار قصة جديدة منكِ..
تقديري لج


 
 توقيع :


سلمت يمناج يالغالية " امبراطورة البحر " عالتوقيع الذوق ..

التعديل الأخير تم بواسطة لهفة الخاطر ; 01-02-2018 الساعة 12:20 AM

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2018, 01:11 AM   #41


الصورة الرمزية أَسماء .
أَسماء . غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 10-13-2018 (02:46 AM)
 المشاركات : 5,991 [ + ]
 التقييم :  29166
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



الللللله
نهاية تجننن ، ما توقعت هيك
افا ومن الحب ما قتل LOOL
بس اهم شي النهاية سعيدةة
أنتي حقا رائعةة امبراطورة
حبيت القصة كثيييييييييييييير و تشوقت معها
بانتظار قصة قادمةة ان شاء الله ..
يعطيك العافية ، واصلي



امبراطورة :


 


رد مع اقتباس
قديم 01-03-2018, 05:23 AM   #42


الصورة الرمزية أحلام منسية
أحلام منسية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 766
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 04-25-2020 (04:51 AM)
 المشاركات : 149,568 [ + ]
 التقييم :  588940
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



اميل كثيرا لهذا النوع من القصص
للأمانة ابدعتي غاليتي بشكل جذاب
قصه اعجبتني كثير وشعرت انها تلامس الواقع بشكل كبير
كنت مستمتعة جدا رغم انها كانت ممزوجة بالحزن والفرح معنا
ولكن كانت نهايتها جدا جميله لم اشعر بلحظه بالملل
لسهوله المفردات و الاحداث كانت مشوقه
عدم الإطالة الاحداث كان هذا سبب تميزها ونجاحها
في نظري ك قارئه
ومن هنا احب ان اطلب منك الاستمرار في كتابه القصص
لا نك تملكين القدرة الاكثر من رائع وان لا تحرمينا لو يكون
ذلك شهريا او اسبوعيا كما تحبين امبراطوره اذهلتني ابدعاتك المتناثرة
في ارجاء المنتدى كل التقدير والاحترام
تقيمي اقل من روعتك


 
 توقيع :





رد مع اقتباس
قديم 01-15-2018, 10:19 AM   #43


الصورة الرمزية واثـــ الخطوة ـــــق
واثـــ الخطوة ـــــق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : 04-25-2024 (02:07 AM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم :  455574
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي




لن أقول بما تحدثنا وبأي العبارات نعتتني بها و كم من شجارات اضطررت أن أخوضها
لكي أقنعها بحبي لها .. لكن ما حدث أنه وبعد معاناة طويلة فزت بقلبها ..
وكان يوم زفافنا اسطورياً ولا ينسى .. كان الجميع سعداء بالأخص حبيبتي سارا
لقد كانت مشرقة ومفعمة بالحياة وأعطتني حباً فوق ما كنت أكنه لها ..


سطور مختصرة جدا و هذا يقلل من قوة الحبكة الدرامية

و كأنك تريدين إنهاء القصة بأي شكل من الأشكال

الاختصارات تكمن قيمتها في وسط القصة

أما المقدمة و الخاتمة تبترها الاختصارات و تقلل قوتها

هذه ملاحظة بسيطة جدا

و لكن

لن أقلل أبدا من قلمك و تطورك الملحوظ جدا

قصة رائعة و أجدت وصف جزء من الواقع

عنصر المفاجأة قليل التواجد هنا

استمري في الكتابة و أثق بأن القصة القادمة أفضل

التقييم و النجوم الخمس أقل من تميزك


 
 توقيع :




رد مع اقتباس
قديم 01-15-2018, 12:02 PM   #44


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



مبددعة بحق ..
قصة جميلة واحداث متسلسلة رائعة
نهايتها سعيدة وانا احب النهايات المفرحة
ربي يعطيك العافية
وبــ انتظار القادم من جديديك وابداعك


 
 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز


رد مع اقتباس
قديم 01-17-2018, 12:06 PM   #45


الصورة الرمزية شــ ッ ــوق الاماني
شــ ッ ــوق الاماني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 77
 تاريخ التسجيل :  Nov 2015
 أخر زيارة : 09-19-2020 (02:23 PM)
 المشاركات : 203,049 [ + ]
 التقييم :  468006
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


بكره تصير احلامنا تشبه الّشمس،
ونصحى على جّو الفرح و الأماني

لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



صح توقعے بانہ هتان وينتقم من خالد
وانا اقرأ القصۃ توقعت ان سارا ترفض هتان
دايما تخلين توقعے غلط
قصۃ رائعۃ واستمتعت بقرائتها رغم تخيبگ لتوقعاتے
ننتظر قصۃ اخرى رعب
ســلــ ﻡ ــت اناملگ


 
 توقيع :

اللــھــم لا تكسر لي قلب ولا خاطر



حين اذهب الى السماء دون أن أودعكم فاهمسوا لي بدعوات خفيۃ دائماً




شكراً لادارة منتدى جمانۃ علے التكريم الأكثر من رائع




رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 11:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.