ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-22-2018, 12:46 PM
واثـــ الخطوة ـــــق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
أجمل قصة المركز الثاني 
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Sep 2015
 فترة الأقامة : 3131 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (09:14 PM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم : 455574
 معدل التقييم : واثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond reputeواثـــ الخطوة ـــــق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي مقاصد سورة البقرة






سورة البقرة سورةٌ عظيمة، قصَدَتْ لأهدافٍ عظيمة، واشتملت على تشريعاتٍ عظيمة، وتضمَّنت آياتٍ عظيمة، وهي أطول سورة في القرآن الكريم من حيث عددُ الآيات والصفحات، وعدد الأحزاب والأجزاء، وهي سورة لها شخصية مميزة لها، وهذا التميُّز أمرٌ يَسْرِي على كلِّ سور القرآن الكريم؛ إذ يلحظ مَن يعيش في ظلال القرآن أن لكل سورة من سُوَره شخصيةً مميزة، شخصية لها روح، يعيش معها القلب كما لو كان يعيش مع روح حيٍّ مميزِ الملامح والسمات والأنفاس!

وسورة البقرة شخصيتُها فريدة من بين سور القرآن الكريم، ويميِّزها انفرادُها بشرح المنهج الذي يجب أن تسلكه أمةُ الإسلام لعمارة الأرض التي استخلفهم الله فيها.

هذه السورة تضمَّنت بناء الجماعة المسلمة، وإعدادها لحمل أمانة العقيدة، والخلافة في الأرض بمنهج الله وشريعته، وتمييزها بتصوُّرها الخاصِّ للوجود، وارتباطها بربِّها الذي اختارها لحمل هذه الأمانة الكبرى.

سورة البقرة سورة ذات فضل عظيم؛ فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تُقْرأ فيه سورة البقرة)) ، وفي الحديث: ((اقرؤوا سورة البقرة؛ فإنَّ أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البَطَلَةُ))[ ؛ يعني: السَّحَرة.

ولحافظِ هذه السورة شأنٌ عظيم في نظر المسلمين؛ ففي غزوة حُنينٍ أمر النبيُّ العباس أن ينادي في المجاهدين، فنادى بقوله: "يا أهل سورة البقرة!"، ولم ينادِ باسمِ سورة أخرى.

سورة البقرة، بهذا الاسم سمَّاها الله تبارك وتعالى، وبلَّغها عنه رسولُه صلى الله عليه وسلم، كما في هذه الأحاديث التي ذكرناها جميعًا.

وليس لها اسم آخر غيره، لكن يجمعها مع سورة آل عمران - وهي السورة التي بعدها - اسم "الزهراوين"، بهذا سمَّاهما رسولُ الله صلى الله عليه وسلم؛ روى مسلم عن النواس بن سمعان قال: سمعت النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول: ((اقرؤوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه، اقرؤوا الزهراوين: البقرة وآل عمران؛ فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غَيَايَتان، أو كأنهما فِرْقَانِ من طير صوافَّ يحاجَّان عن أصحابهما)) .

والبقرة حيوان معروف، ولكن لوضع اسمها عنوانًا على سورة قرآنية هي أكبر سور القرآن - هذا يشير إلى شيءٍ بلا شكٍّ، وله دلالته، وله مناسبته:
مناسبة تسمية هذه السورة بهذا الاسم؛ فلأن سورة البقرة على طولها مِن أوَّلها إلى آخرها، وعبر آياتها تحكي تاريخ بني إسرائيل، وهو تاريخ عصيان وعناد وكفر وجحود، وهو تاريخ تطاول على شريعة الله، وتحريف في آيات الله، وإيذاء لرسل الله عليهم الصلاة والسلام؛ ولذلك كان يمكن أن تسمَّى هذه السورة سورة بني إسرائيل، ولكن الله أحكم، ولكن قول الله أعظم.

لو قيل: بنو إسرائيل، لا ندري إن كانوا ممدوحين أو مذمومين، لكن حين يشار إلى الشخص بما يذمه؛ دلَّ ذلك على أن المقصود ذمُّ هذا الشخص؛ فذكر الله اسم البقرة؛ ليشير إلى قصة البقرة في حياة بني إسرائيل: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ [البقرة: 67] إلى آخره؛ ذكر هذه القصة عنوانًا على هذه السورة إشارةٌ واضحة للمتدبِّرين إلى أن هذه السورة إنما تذكر سيئات بني إسرائيل - وما أكثرها! - على طول السورة، وهم قوم عصاة، ظَلَمة، قَتَلَة، ناقضون للعهد، مخالفون لشريعة الله، لم يتحمَّلوا أمر التوراة، حتى وإن كان الأمر التكليفيُّ سهلًا جدًّا، ولو كلَّفهم الله بذبح بقرة من الأبقار أيًّا كانت هذه البقرة، فما أيسر هذا الأمر! وما أسهله على المكلَّفين أن يأتوا بأيَّة بقرة - صغيرة أو كبيرة، سمينة أو هزيلة - ويذبحونها! ولكن رأيتم وعلمتم كيف راوغ بنو إسرائيل في هذا الأمر؛ لئلا يقوموا بهذا التكليف، ولئلا يذبحوا البقرة، رغم سهولة الأمر؛ حاولوا ألا يطيعوا الله فيه، وألا يتَّبعوا رسول الله موسى عليه السلام، رغم أن الفائدة لهم، والمصلحة لهم في ذبح البقرة؛ حيث قُتل فيهم قتيل لا يُعرف قاتلُه، وحاروا في معرفة القاتل، حتى لجؤوا إلى موسى عليه السلام، ودين الله هو الحلُّ دائمًا، فسأل موسى ربَّه، فأمره أن يأمرهم أن يذبحوا بقرة، وأن يأخذوا جزءًا من هذه البقرة المذبوحة، فهي ميتة يقينًا لا حياة فيها؛ فقد ذبحوها بأيديهم، ليضربوا بها هذا القتيل الذي هو قتيل حقًّا لا حياة فيه، ليست سكتة قلبية، ليس توقُّفًا مفاجئًا عن الحياة؛ قد يكون غيبوبة من علة من العِلل، ثم يفيق بعدها، لا بل مات مات، إذًا سيأخذون جزءًا من بقرة ميتة ليضربوا بها إنسانًا ميتًا - حقيقة ويقينًا - فيقوم هذا الميت حيًّا بإذن الله تعالى مرة أخرى؛ لينطق باسم قاتلِه، وليكشف السرَّ الغامض في هذه القضية، ثم يموت من جديد: ﴿ كَذَلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 73]، ولكن رغم تعلُّق مصلحتهم بذبح بقرة من الأبقار - أيًّا كانت - راوغوا وزاغوا، وانتقلوا بموسى من هنا إلى هنا بأسئلة باهتة لا معنى لها، ولا محل لها من الكلام؛ حتى اضطروا إلى ذبحها اضطرارًا يعبِّر الله عنه بقوله: ﴿ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [البقرة: 71]، إذا كانوا بهذا الشكل، إذًا هم قوم مذمومون جدًّا عند الله تبارك وتعالى، مخالفون لمنهج الله مهما كان المنهج بسيطًا، ومهما كان التكليف سهلًا؛ فما بالنا لو أُمِروا بأكبر من ذلك؟!

ذكر الله أيضًا إجمالًا في سورة البقرة، وتفصيلًا في سور أخرى: كيف أمرهم الله أن يدخلوا باب القرية، وفيها مِن الداخل عمالقةٌ جبَّارون قوم ظلمة بطشتهم شديدة، ولكن ما على بني إسرائيل إلا أن يدخُلوا من باب القرية المقدَّسة، وأن يستغفروا الله تعالى قبل الدخول أو أثناء الدخول أو بعد الدخول، الدخول مقترن بالتسبيح والاستغفار: ﴿ وَقُولُوا حِطَّةٌ ﴾ [البقرة: 58]، ﴿ وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا ﴾ [البقرة: 58]؛ أي: خاضعين لله.

﴿ وَقُولُوا حِطَّةٌ ﴾ [البقرة: 58]؛ يعني: اللهم حطَّ عنا خطايانا، نستغفرك ربَّنا من ذنوبنا، بمجرد هذا الدخول سوف يهزم اللهُ العمالقة الجبارين، ويُمكِّن لهؤلاء الضعفاء، ولكن لم يصدِّقوا بوعد الله، ولم يطمئنُّوا لكلام موسى عليه السلام، مع أنه رسول يوحى إليه، وقد أظهر لهم المعجزات، وقالوا لموسى تلك القولة المشهورة المعروفة: ﴿ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾ [المائدة: 24]، فلا يقومون لتكليف سهل، ولا لتكليف صعب، وبالتالي فهذه السورة من أوَّلها إلى آخرها تقصد ذمَّ بني إسرائيل، ولا يشير إلى ذمِّهم وإلى قبحهم وإلى عصيانهم إشارةً أحسن من إشارة قصة البقرة، فلا أسهل من ذلك في التكليف، ورغم ذلك عصوا الله تعالى ولم يطيعوه إلا اضطرارًا: ﴿ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [البقرة: 71]، فحين نقرأ نحن اسم البقرة عنوانًا على هذه السورة، لا يَرِد بخاطرنا غير بقرة بني إسرائيل، ونتذكَّر بها قصتهم في عصيانهم لله ورسوله موسى عليه السلام، فنُدرك أن الله قصد بهذا العنوان أني سأقصُّ عليكم تاريخ عصيان بني إسرائيل.

هذا هو اسم السورة ومناسبته لموضوع السورة، وإشارته إلى ما في السورة من مقصود للرحمن سبحانه وتعالى، هذه السورة باعتبارها تتكلَّم عن بني إسرائيل.

هذه أمَّة بني إسرائيل التي كانت قبلكم قد جرَّدها الله عن حمل الأمانة وحمَّلكم إيَّاها؛ فلا تكونوا مثلهم فيغضب الله عليكم.

إنَّ اسم السورة الكريمة يؤسِّس لمنهج التلقِّي عن الله ورسوله، الذي ينبغي أن تكون عليه أُمَّة الإسلام التي ستخلف بني إسرائيل في عمارة الكون بمنهج الله، خلافًا لبني إسرائيل الذين خانوا هذه الأمانة حين جعلوا منهج تلقيهم عن الله: "سمعنا وعصينا"، فيجب أن يكون منهج الأمَّة المستخلَفة: "سمعنا وأطعنا"، ومِن ثَمَّ اصطُفي هذا الاسم من هذه القصة التي يظهر فيها بجلاءٍ منهجُ بني إسرائيل الفاسد؛ ليبقى ماثلًا في الأذهان تذكره حين تسمع الاسم الكريم: "البقرة"؛ فهو اختصار لكلامٍ طويل جدًّا في اسم قصير معروف مألوف، معروفة قصتُه ومألوفة أيضًا.





 توقيع :



رد مع اقتباس
قديم 05-22-2018, 11:36 PM   #2


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



الله يكتب لك الأجر على ماقدمت
ويجعله فيِ موازن حسناتك
.
عبق الجــــــوريِ لـ روحك


 
 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز


رد مع اقتباس
قديم 05-24-2018, 01:39 AM   #3


الصورة الرمزية عاشق الوادى
عاشق الوادى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : 10-22-2021 (09:44 AM)
 المشاركات : 59,722 [ + ]
 التقييم :  166105
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة



بارك الله فيك


 
 توقيع :



كل الشكر للمبدعة أنثى مختلفة على التوقيع والرمزية


رد مع اقتباس
قديم 05-31-2018, 01:44 PM   #4


الصورة الرمزية واثـــ الخطوة ـــــق
واثـــ الخطوة ـــــق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (09:14 PM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم :  455574
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيكم على المرور


 


رد مع اقتباس
قديم 06-05-2018, 02:48 PM   #5


الصورة الرمزية شــ ッ ــوق الاماني
شــ ッ ــوق الاماني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 77
 تاريخ التسجيل :  Nov 2015
 أخر زيارة : 09-19-2020 (02:23 PM)
 المشاركات : 203,049 [ + ]
 التقييم :  468006
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


بكره تصير احلامنا تشبه الّشمس،
ونصحى على جّو الفرح و الأماني

لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير
لا حرمك الله الاجر


 
 توقيع :

اللــھــم لا تكسر لي قلب ولا خاطر



حين اذهب الى السماء دون أن أودعكم فاهمسوا لي بدعوات خفيۃ دائماً




شكراً لادارة منتدى جمانۃ علے التكريم الأكثر من رائع




رد مع اقتباس
قديم 06-07-2018, 01:20 AM   #6


الصورة الرمزية ! Admntk
! Admntk غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1064
 تاريخ التسجيل :  Jun 2018
 أخر زيارة : 06-14-2020 (01:18 AM)
 المشاركات : 4,090 [ + ]
 التقييم :  16741
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



_


جزاك الله كل خير .،


 
 توقيع :












رد مع اقتباس
قديم 06-15-2018, 12:00 AM   #7


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



الله يعطيك العافيه الاستاذ واثق الخطوة
مواضيع اكثر من روعه
نطالعها من تحت قلمك


 


رد مع اقتباس
قديم 06-19-2018, 02:52 PM   #8


الصورة الرمزية بعثره
بعثره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 777
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 10-03-2020 (12:02 PM)
 المشاركات : 128,478 [ + ]
 التقييم :  200459
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء و رفع قدرك و اسعدك بالدنيآ و الآخرة

وجعله في ميزان حسناتك..

عواااافي


 


رد مع اقتباس
قديم 07-05-2018, 11:12 AM   #9


الصورة الرمزية واثـــ الخطوة ـــــق
واثـــ الخطوة ـــــق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (09:14 PM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم :  455574
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيكم على المرور


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 09:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.