ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-06-2019, 05:49 PM
امي فضيلة غير متواجد حالياً
SMS ~
لوني المفضل أ‌أ‡أ‘أ›
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل : Aug 2018
 فترة الأقامة : 2082 يوم
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 العمر : 76
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم : 328563
 معدل التقييم : امي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond reputeامي فضيلة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قال الشيخ خالد الراشد ... ( يُقال أنها قصته الشخصية ) :



قال الشيخ خالد الراشد ... ( يُقال أنها قصته الشخصية ) :



لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي..

ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ..

كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ..

كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..


أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً .. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..

بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه ..

أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي ..

صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني ..


أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق ..

والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول ..

وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة .. وجدت زوجتي في انتظاري .

. كانت في حالة يرثى لها .. قالت بصوت متهدج : راشد.. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ....


كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها : راشد .. أنا تعبة جداً ..

الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكاً ..


سقطت دمعة صامته على خدها .. أحسست أنّي أهملت زوجتي ..

كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي ..

خاصة أنّها في شهرها التاسع ..


حملتها إلى المستشفى بسرعة .. دخلت غرفة الولادة ..

جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال .. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر ..

تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت ..

فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً..

أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..

طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..


صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..


قالوا : أولاً راجع الطبيبة ..


دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..

ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدو أنه فاقد البصر .. !!


خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي ..

تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس ..


سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول ..

ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..


لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله راضية ..

طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..

كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..


خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا.. في الحقيقة ..

لم أكن أهتم به كثيراً.. اعتبرته غير موجود في المنزل..

حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها ..

كانت زوجتي تهتم به كثيراً وتحبّه كثيراً ..

أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه .. !

كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..

قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج ..

أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر .. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..


مرّت السنوات وكبر سالم .. وكبر أخواه ..

كنت لا أحب الجلوس في البيت ..

دائماً مع أصحابي .. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي .. كانت تدعو لي دائماً بالهداية ..

لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ..

لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..


كبر سالم وكبُر معه همي .. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله

في إحدى المدارس الخاصة بالمعاقين.. لم أكن أحس بمرور السنوات ..

أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..


في يوم جمعة .. استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً ..

ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة ..

لبست وتعطّرت وهممت بالخروج ..

مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة .. !

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً ..

عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل ..

كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة .. التفت ....

ثم اقتربت منه .. قلت : سالم .. ! لماذا تبكي .. ؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي ..

بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى ؟!

اكتشفت أنه يحاول الإبتعاد عني .. !! وكأنه يقول : الآن أحسست بي ..

أين أنت منذ عشر سنوات .. ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته ..

رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه .. حاولت التلطف معه ..

بدأ سالم يبين سبب بكائه وأنا أستمع إليه وأنتفض ..


أتدري ما السبب .. !! تأخّر عليه أخوه عمر الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد ..

ولأنها صلاة جمعة خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ..

نادى عمر.. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى ..


أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين ..

لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه ..

وضعت يدي على فمه وقلت : لذلك بكيت يا سالم .. !!


قال : نعم ..


نسيت أصحابي ونسيت الوليمة وقلت : سالم لا تحزن ..

هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد ..؟


قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..


قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..


دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى ..

مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده .. أردت أن أوصله بالسيّارة ..

رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد ..


لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..

لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته

طوال السنوات الماضية .. كان المسجد مليئاً بالمصلّين ..

إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..

استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي ..

بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ...


بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..

استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟

كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره ..

ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف ..

أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..


أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ....

وعيناه مغمضتان ...

يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة .. !!

خجلت من نفسي .. أمسكت مصحفاً ...

أحسست برعشة في أوصالي ... قرأت وقرأت ...

دعوت الله أن يغفر لي ويهديني .. لم أستطع الاحتمال .....

فبدأت أبكي كالأطفال .. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ...

خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...




لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي .. إنه سالم .. !!

ضممته إلى صدري .. نظرت إليه .. قلت في نفسي ..

لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى ..

حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..


عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..

لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد .. هجرت رفقاء السوء ..

وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد .. ذقت طعم الإيمان معهم ..

عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا .. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..

ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر .. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر

لي غيبتي وسخريتي من النّاس .. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي ..

اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي ..

الإبتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ..

من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها .. حمدت الله كثيراً على نعمه ..

ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة ..

تردّدت في الذهاب .. استخرت الله واستشرت زوجتي ..

توقعت أنها سترفض ... لكن حدث العكس ! فرحت كثيراً ..

بل شجّعتني فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..


توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..

كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي ..

اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته ...

هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..

إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..


كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..

إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..

قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .... وسكتت...

أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب .. تمنّيت أن يفتح لي سالم ..

لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ..

حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. بابا ..

لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت ..

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..


أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح ..


تأمّلتها جيداً ثم سألتها : ما بكِ ؟ قالت : لا شيء .


فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟


خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ...

صرخت بها ... سالم ! أين سالم .. ؟


لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته :

بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ....


لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء ..

كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين

فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ...

حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ..

وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله ..

إذا بارت الحيل .. وضاقت السبل .. وانتهت الآمال ..

وتقطعت الحبال .. نادي ... يا الله ..

لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم ...

منقول للفائدة ..

رحم الله سالم ورحم جميع موتانا وموتى المسلمين

دمتم بود





 توقيع :






كل الشكر لابنتي الغالية انثى مختلفة على التوقيع والرمزية


رد مع اقتباس
قديم 02-06-2019, 08:31 PM   #2


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



قصة يتقطع لها القلب
احسنتِ بــ هذا الطرح الرائع
ربي يعطيك العافية


 
 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز


رد مع اقتباس
قديم 02-06-2019, 09:54 PM   #3


الصورة الرمزية امي فضيلة
امي فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 العمر : 76
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم :  328563
 SMS ~
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى مختلفة
قصة يتقطع لها القلب
احسنتِ بــ هذا الطرح الرائع
ربي يعطيك العافية












حياك الله






جزاك الله خيرا على المرور والتعقيب















أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم








وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم










ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم








وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم








اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا








قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا









و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا





هذا الأمل








إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين









ودمتم على طاعة الرحمن









وعلى طريق الخير نلتقي دوما











 


رد مع اقتباس
قديم 02-07-2019, 09:53 AM   #4


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



ماشاء الله موضوع قيم

بوركت سواعدكم الطيبة


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 02-08-2019, 01:50 AM   #5


الصورة الرمزية امي فضيلة
امي فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 العمر : 76
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم :  328563
 SMS ~
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغارس
ماشاء الله موضوع قيم

بوركت سواعدكم الطيبة












حياك الله







جزاك الله خيرا على المرور والتعقيب

















أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم









وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم











ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم









وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم









اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا









قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا










و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا






هذا الأمل








إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين









ودمتم على طاعة الرحمن









وعلى طريق الخير نلتقي دوما












 


رد مع اقتباس
قديم 03-19-2019, 11:32 AM   #6


الصورة الرمزية شــ ッ ــوق الاماني
شــ ッ ــوق الاماني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 77
 تاريخ التسجيل :  Nov 2015
 أخر زيارة : 09-19-2020 (02:23 PM)
 المشاركات : 203,049 [ + ]
 التقييم :  468006
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


بكره تصير احلامنا تشبه الّشمس،
ونصحى على جّو الفرح و الأماني

لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



موضوع جميل
شكراً لك


 
 توقيع :

اللــھــم لا تكسر لي قلب ولا خاطر



حين اذهب الى السماء دون أن أودعكم فاهمسوا لي بدعوات خفيۃ دائماً




شكراً لادارة منتدى جمانۃ علے التكريم الأكثر من رائع




رد مع اقتباس
قديم 03-22-2019, 06:27 PM   #7


الصورة الرمزية امي فضيلة
امي فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 العمر : 76
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم :  328563
 SMS ~
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــ مƒƒ ــوق الاماني
موضوع جميل
شكراً لك










حياك الله


جزاك الله خيرا على المرور والتعقيب





ودمتم على طاعة الرحمن


وعلى طريق الخير نلتقي دوما











 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 02:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.