اعتذر ولدي الغالي القارظ على تاخير الرد
عندي ضيوف وكنت مشغولة باعداد الطعام
كم تمنيت ان تكونوا جميعكم معي هنا
يا طيور المحبة زوريه، وعن شكري له خبّريه، وقوليله عنّك ما نستغني، لو نلف العالم وإلي فيه.
- الرائعون دومًا يقدّمون لنا ما يليق بذوقهم الرفيع، وينتقون لنا أجمل الأشياء وأفضلها،
- ويضيفون إليها بعضًا من روحهم، والكثير الكثير من رائحة عطرهم،
- فهداياهم ما هي إلا تذكاراتٌ راقية تدوم في الذاكرة إلى الأبد، فشكرًا جزيلًا
- على هذا الاهداء وهو هدية التي أشعلت فتيلَ الفرح في قلبي
- وأسعدتني، تمامًا مثلما يسعدني دائمًا أنكم في حياتي، فشكرًا لكم جزيلًا”.
- الله لا يحرمني منكم ابدا
- “من بين جميع الهدايا الغالية والبسيطة، تبهرني دائمًا هديتكم المبهجة
- لأن كلماتها تحمل حبًّا كبيرًا، وتعبر عن كثيرٍ من الوفاء والذوق الرفيع،
- اهدائكم الرائع سأخبّئُه في قلبي،
- وسأكون ممتنًة جدًا لتلك اللحظة التي منحتني بهجة تلقيها منكم”.
- “تبهرني دائمًا هداياكم المحملة برائحة الورد والياسمين،
- وتدهشُني كثيرًا تلك الأشياء التي تنتقونها،
- لأنها تدلّ على عمق محبتكم، وسخائكم اللامحدود”.
- “المجد للأيادي التي نسقت كلمات هذه الهدية واختارتها،
- والمجد للقلب الذي يعطي الحب ويترجمه قولًا وفعلًا،
- فهداياكم ورود حمراء نزرعها في القلب لتنبت في كل وقتٍ وتزهر”.
- “الهدية الحقيقة هي أنكم موجودون دائمًا في القلب،
- فشكرًا كثيرًا لكم على كلّ ما قدمتموه من أشياء مبهجة وتذكارات ثمينة”.
- “مهما قلت من عباراتٍ لوصف مشاعر الفرح في قلبي،
- فلن أستطيعَ أن أصف ما أضفته كلماتكم إلى نفسي،
- فقد زرعت روحي بالبهجة والفرح،
- وجعلتني أشعر أن هناك الكثيرَ من الأشياء الجميلة التي لم تنتهي بعد”.
- “ما أغلى وأجمل هديتك هذه على قلبي، فشكرًا على هذه الهدية الرقيقة كرقة قلبك الحنون،
- فالله لا يحرمني من حبكم في الله لي وصداقتك وأخوتك،
- فكلّ الشكر على هديتك، دمتم بكل حبّ وسعادة”.
ان شاء الله لي العودة