إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ.

• ﴿..إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ..﴾.

[هود: الآية 81 ]


كان لوط أخذ على امرأته أن لا تُذيع شيئًا من سرّ أضيافه.
فلما دخل عليه جبريل ومن معه، رأتهم في صورة لم تر مثلها قطُّ، فانطلقت تسعى إلى قومها، فأتت النادي فقالتْ بيدها هكذا، وأقبلوا يهرعون مشيا بين الهرولة والجمز..
أصابها من العذاب { مَا أَصَابَهُمُ } لأنها تشارك قومها في الإثم، فتدلّهم على أضياف لوط عليه السلام، إذا نزل به أضياف.
[ تفسير الطبري - السعدي ]


💠 من رضي عمل قوم حُشِرَ معهم، كما حُشِرَت امرأة لوط معهم
ولم تكن تعمل فاحشة اللواط،
لكنّها لـمّا رَضِيت فِعْلَهُم عمّها العذاب معهم !!

امي فضيلة معجب بهذا

بارك الله فيك هدوء
طرح قيم ورائع
دمت الى الله اقرب

امي فضيلة معجب بهذا

حياك الله

جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما

جزاكِ ربنا الجنة حبيبتي
ما تحرمينا

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


يسلمووووا ع الطرح القيم والمفيد



يعطيك الف عافية



بانتظار جديدك دائما





تحيتي

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري