جديد المواضيع
|
مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
الطريقٍ الى قلب الرجل معدته
قديماً قالوا أن "أقصر طريق إلى قلب الرجل معدته" الطريق إلى قلب الرجل معدته مقولة تثير حيرتي في كل مرة اسمعها فيها لماذا تتردد هذه المقولة ، وإلى أي مدى هي صحيحة ؟ الحقيقة أجد في هذا القول - إذا سلمنا بها - شبه (اهانه) للرجل فلا يمكن أن يكون الرجل بهذا القدر من (محدودية) التفكير بحيث يكون الطريق إلى قلبه (شهوة) البطن لا اتخيل رجلاً يقع في حب زوجته لأنها قدمت له طبقاً شهياً الطعام والغذاء الصحي مطلب لكلا الجنسين على حد سواء والرجل الذي يحب زوجته ولايستغني عنها لأنها تحضر له أطباقاً لذيذة هو رجل ذو عقلية (بسيطة ) لأبعد حد وحديثاً لا نعرف هل مازال الطعام أحد أهم وأسرع الوسائل لكي تتمكن المرأة من السيطرة على قلب الرجل؟ قديماً، كانت الأم تعلم ابنتها مهارات الطبخ لكي تجعل زوجها أسيراً لها ولحبها بحبه لطبخها، أما الآن فالزمن تغير هن يشترونه جاهزا والست يا دوب بتعرف تعمل سلطه ما رأيكن، وهل لازال أقصر طريق إلى قلب الرجل معدته أم لا؟
|
10-23-2019, 09:25 PM | #2 | |
|
مِن المفترض ان يجيب الرجال على سؤالك فهم اعلم بذلك
لكن سأطرح وجهة نظري ارى انه ليس المقصود من هذه المقولة ان الرجل أكول ولا يهمه سوا معدته لكن فعلًا طبخ الزوجة لزوجها يزيد من حبته لها فالحب عنده فعل لا أقوال فقط وكما هو يعمل ويحاول ان يوفر لها كلما تشتهي وترغب يرى انها حينما تطبخ له فهي تحبه وتهتم به وربما قد يدل على صحة هذا القول مانجده في بعض البيوت حينما تجهز الزوجة الإفطار لزوجها يسعد بذلك ويعبر عن سعادته بدعوتها لمطعم او شراء شيء كانت تريده وبعضهم قد تكون زوجته سيئة في الطبخ لكنه يتناول ماتطبخ حبًا لاهتمامها به اتمنى ان يكون كلامي صحيحاً ~ |
|
|
10-24-2019, 09:21 AM | #3 | |
|
شيء أكيد أن خدمة الزوجه لزوجها تجلب السعادة له
و الطبخ أحد هذه الخدمات التوافق الزوجي و معرفة كل واحد منهما حقوق الآخر بارك الله فيك |
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|