ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-16-2018, 02:25 PM
الغارس غير متواجد حالياً
لوني المفضل أ‌أ‡أ‘أ›
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل : May 2018
 فترة الأقامة : 2165 يوم
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم : 140354
 معدل التقييم : الغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond reputeالغارس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دلالات السؤال في بداية سورة الأنفال



دلالات السؤال في بداية سورة الأنفال


بدأت السورة الكريمة بالسؤال عن الأنفال، وكانت الإجابة هي صرف أنظار الصحابة الكرام إلى ما هو أهم من الأنفال، وبيان أن الأمر مردّه إلى الله تعالى، فهو الذي أخرجهم وأيدهم ونصرهم؛ فالأنفال؛ الحكم فيها وملكيتها لله عز وجل، لأنه سبحانه هو صاحب الفضل عليهم في النصر، ولهذا كانت الوصية بتقوى الله عز وجل: قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾[1]، ولبيان وصايا الله عز وجل في الآية الكريمة.

والأصل في الجواب كما يقول الإمام السيوطي[2]: (أن يكون مطابقًا للسؤال، إذا كان السؤال متوجهًا، وقد نَعَدِل في الجواب عما يقتضيه السؤال، تنبيهًا على أنه كان من حق السؤال أن يكون كذلك. ويسمى بالأسلوب الحكيم) [3]؛ وقد تجلى هذا الأسلوب الحكيم في صرف أنظار الصحابة عن بيان حكم الأنفال في الحال- سواء أنصبتها أو لمن هي؟- إلى ما هو أهم، وهو أن أمر الأنفال لله وللرسول، وأن ملكيتها لله وللرسول، فلا تنشغلوا بذلك ولا تختلفوا فيها، ولكن الأهم من ذلك هن أن تتقوا الله وتصلحوا ذات بينكم وأن تطيعوا الله ورسوله: وهذا من براعة الاستهلال، ومن دلائل تربية الله تعالى لعباده أن يوجه أنظارهم إلى معالي الأمور، كما أن هذه الأنفال التي يسألون عنها إنما صارت إليهم بفضل الله عز وجل وحده الذي منّ عليهم بها وبالنصر الذي لم يكونوا يتوقعونه، فقد كان النصر من عند الله عز وجل..

ولقد جاء السؤال عن الأنفال في مطلع السورة الكريمة مع أنه يمثل آخر أحداث المعركة وبعد تحقيق النصر، وهو لا يتفق مع الترتيب الزمني، فلماذا كان البدء بالسؤال عن الأنفال؟ إن هذا المطلع البليغ يحمل بشارات الخير، ويزف البشرى والتهنئة بالنصر العزيز، فلغة الكلام قد تغيرت؟ فبعد أن كان الخطاب قبل "بدر" عن الجوع والخوف، والصبر، والاحتمال والاستضعاف في الأرض، تبدل الخطاب فأصبح الكلام عن الغنائم وعن النصر، وتلك إشارة إلى بداية عهد جديد، ومرحلة أخرى من مراحل الدعوة.

ودلالة أخرى للسؤال؛ وهي بيان درجة إيمان الصحابة رضي الله عنهم؛ فهم يرجعون إلى الله تعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم في معرفة الحكم، وكيفية التصرف في الأمور، فهم لا يبادرون بفعل شيء حتى يسألوا خصوصًا وأن هذه المرحلة التي نزلت فيها سورة الأنفال كانت تمثل – مع سورة البقرة - المرحلة الأولى من مراحل التشريع بعد أن استقر الإيمان في القلوب، تقول السيدة عائشة رضي الله عنها: (إنما نزل أول ما نزل منه - أي من القرآن - سورة من المفصل فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام..) [4]، فكان سؤالهم دليلًا على الإيمان والطاعة، وهذا نتاج التربية الإيمانية وثمرة العقيدة الراسخة التي تربى عليها الصحابة رضي الله عنهم منذ أن نزل القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [5].

والسؤال أحد وسائل نشر الدين وتعليمه، وبيان أحكامه وتعاليمه، وقد بدأت "ظاهرة السؤال" مع بدء نزول التشريعات بالمدينة المنورة بعد الهجرة؛ فلقد كان الصحابة رضي الله عنهم يتحرجون من أفعال كانوا يفعلونها في الجاهلية، كعادة شرب الخمر؛ فكانوا يسألون عن حكم الله فيها، ويكررون السؤال عنها وعن أشياء أخرى: كما جاء في قوله: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ العَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ * فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ اليَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِن تُخَالِطُوَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ المُفْسِدَ مِنَ المُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [6] ففي الآيتين سألوا عن الخمر والميسر، وسألوا عن الإنفاق، وعن اليتامى، وقد تكرر السؤال اثنتي عشرة مرة في القرآن الكريم؛ فقد أخرج البزار عن ابن عباس[7]، قال: (ما رأيت خيرًا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم؛ ما سألوه إلا عن اثنتي عشرة مسألة كلها في القرآن) [8]، فكان السؤال هنا للمعرفة ولتعلم أحكام الدين أي لمعرفة حكم الله في الأنفال، كما قد يكون سؤالهم سؤال استعطاء؛ أي أعطنا منها يا رسول الله؛ يقول الإمام الألوسي[9] (والسؤال إما لاستدعاء معرفة أو ما يؤدي إليها، وإما لاستدعاء جدا (أي غنى) أو ما يؤدي إليه؛ وجواب الأول باللسان وينوب عنه اليد بالكتابة أو بالإشارة، وجواب الثاني باليد وينوب عنها اللسان موعدًا وردًا.. والمراد بالسؤال في أول سورة الأنفال: السؤال لاستدعاء المعرفة.. وقال بعضهم أن السؤال سؤال استعطاء، وهي قراءة ابن مسعود[10] [11].

وسؤال الاستعطاء هو طلب العطاء، أي أنهم يطلبون الأنفال من رسول الله صلى الله عليه وسلم أي: يسألونك الأنفال، وعلى هذا فالسؤال إما أن يكون طلبًا للمعرفة أو طلبًا للغنائم (الأنفال) وهو ممدوح، وإما أن يكون على سبيل التعنت، أو الاقتراح على الله تعالى فهو مذموم منهي عنه، كما جاء في قول الله تعالى: ﴿ أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ ﴾ [12]؛ يقول ابن كثير: (والمراد أن الله تعالى ذم من سأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن شيء على وجه التعنت والاقتراح، كما سألت بنو إسرائيل موسى عليه السلام تعنتًا وتكذيبًا وعنادًا) [13]، ومما سألت عنه اليهود - عليهم لعنة الله - رؤية الله جهرة؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ﴾ [14]، ولا شك أن سؤال الصحابة خارج عن هذا النوع المذموم.

ومن هنا فقد تبين أن السؤال أحد وسائل الدعوة إلى الله تعالى؛ فعلى المدعو ومن لا يعلم أمرًا من أمور الدين أو يجهل حكمًا من أحكامه عليه أن يسأل بقصد أن يتعلم ويتعرف على أمور الدين وأحكامه، كما أن على الداعي أن يكون حكيمًا في إجابته وأن يوجه السائل إلى الأصوب مع مراعاة حال السائل، وأن يجعل السؤال من السائل أو المدعو مدخلًا لدعوته والارتقاء به إلى معالي الأمور.

[1] سورة الأنفال (1).

[2] الإمام السيوطي هو عبد الرحمن بن الكمال أبي بكر بن محمد بن سابق الدين بن الفخر عثمان بن ناظر الدين بن نجم الدين بن ناصر الدين بن همام الدين الخضيري الأسيوطي، ولد في رجب 849هـ، نشأ يتيماً وحفظ القرآن وتعلم العلوم وشرع في التصنيف سنة 866 وبلغت مؤلفاته أكثر من ثلاثمائة كتاب وتوفى سنة 911هـ.

[3] الإتقان في علوم القرآن، دار ابن كثير، ط4، 2000م، ج1، ص 626.

[4] فتح الباري كتاب فضائل القرآن، باب تأليف القرآن، ج9، ص31، ط2، 1402هـ، وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة في شوال قبل الهجرة بسنتين وبني بها بالمدينة وهي بنت تسع سنين ولم يتزوج بكراً غيرها وكنيتها أم عبد الله وخاض فيها أصحاب الإفك ونزلت في براءتها سورة النور وكانت عابدة زاهدة عالمة، توفيت في 17 رمضان 58هـ وهي بنت ست وستين سنة وأوصت أن تدفن بالبقيع.

[5] سورة النساء (65).

[6] سورة البقرة (219- 220).

[7] هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب ولد قبل الهجرة بثلاث سنين، وتوفى النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث عشرة سنة، وكان حبر الأمة ويسمى البحر لغزارة علمه؛ لدعاء النبي صلى الله عليه وسلم له، قال (اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل، توفى بالطائف سنة ثمان وستين وهو ابن إحدى وسبعين سنة.

[8] الإتقان في علوم القرآن، ج1، ص 630.

[9] الألوسي: هو ابن الثناء شهاب الدين محمد بن عبد الله الحسيني الألوسي.. وآلوس قرية على الفرات على خمس مراحل من بغداد وإليها نسب آل الألوسي ولد ببغداد سنة 1217هـ، حيث نبغ في العلوم من صغره وأخذ عن كثير من العلماء في عصره منهم والده، وخالد النقشبندي واشتغل بالتدريس والتأليف وهو ابن ثلاث عشرة، وكان مفسراً محدثاً فقيها أديباً لغوياً نحوياً وتوفى ببغداد سنة 1270هـ.

[10] عبد الله بن مسعود: ويكنى أبا عبد الرحمن امه ابن عبد ، أسلم قبل دخول الرسول صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، ويقال: كان سادساً في الإسلام، هاجر إلى الحبشة وشهد بدراً والمشاهد كلها، وكان صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ووساده وسواكه ونعليه وطهوره في السفر وكان يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم في هديه وسمته وكان خفيف اللحم.. ولى قضاء الكوفة وبيت المال لغمر وصدراً من خلافة عثمان ثم صار إلى المدينة فمات بها سنة 32 هـ ودفن بالبقيع وهو ابن بضع وستين.

[11] روح المعاني الإمام الألوسي، تحقيق: أبو عبد الرحمن فؤاد بن سراج عبد الغفار، المكتبة التوفيقية، ج5، ص458.

[12] سورة البقرة (108).

[13] تفسير ابن كثير، ج1، ص 152.

[14] سورة البقرة (55).





رد مع اقتباس
قديم 07-16-2018, 03:54 PM   #2


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله في ميزان حسناتك


 
 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز


رد مع اقتباس
قديم 07-16-2018, 04:24 PM   #3


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



اشكرك الاستاذة انثى مختلفة

على طيب المرور المعطر


 


رد مع اقتباس
قديم 07-19-2018, 11:31 PM   #4


الصورة الرمزية عاشق الوادى
عاشق الوادى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : 10-22-2021 (09:44 AM)
 المشاركات : 59,722 [ + ]
 التقييم :  166105
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامه تسلم
الايادى وبارك الله فيك


 
 توقيع :



كل الشكر للمبدعة أنثى مختلفة على التوقيع والرمزية


رد مع اقتباس
قديم 07-20-2018, 06:18 PM   #5


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



الاستاذ عاشق الوادي

كل التقدير و المحبة على المرور للموضوع


 


رد مع اقتباس
قديم 07-22-2018, 12:33 PM   #6


الصورة الرمزية شــ ッ ــوق الاماني
شــ ッ ــوق الاماني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 77
 تاريخ التسجيل :  Nov 2015
 أخر زيارة : 09-19-2020 (02:23 PM)
 المشاركات : 203,049 [ + ]
 التقييم :  468006
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


بكره تصير احلامنا تشبه الّشمس،
ونصحى على جّو الفرح و الأماني

لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع :

اللــھــم لا تكسر لي قلب ولا خاطر



حين اذهب الى السماء دون أن أودعكم فاهمسوا لي بدعوات خفيۃ دائماً




شكراً لادارة منتدى جمانۃ علے التكريم الأكثر من رائع




رد مع اقتباس
قديم 07-23-2018, 02:20 PM   #7


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



اشكرك اخي واثق الخطوة غلى الكلمات المحفزة

َاشكر لكم المرور العطر لموضوعي

شوق الاماني


 


رد مع اقتباس
قديم 07-25-2018, 11:23 AM   #8


الصورة الرمزية واثـــ الخطوة ـــــق
واثـــ الخطوة ـــــق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (02:07 AM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم :  455574
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء

جعل الله هذا الطرح في ميزان حسناتك

تقديري


 
 توقيع :




رد مع اقتباس
قديم 07-25-2018, 11:24 AM   #9


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



استاذي واثق الخطوة
كل التقدير العميق على المرور


 


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 08:00 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.