ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-10-2018, 08:58 PM
سلطان الزين غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1246
 تاريخ التسجيل : Nov 2018
 فترة الأقامة : 1985 يوم
 أخر زيارة : 10-03-2023 (02:16 PM)
 العمر : 48
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 11,105 [ + ]
 التقييم : 88705
 معدل التقييم : سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أول فرش للمسجد النبوي الشريف



أول فرش للمسجد النبوي الشريف

أول من فرش المسجد النبوي بالبطحاء _ حصى دقيق _عمر بن الخطاب رضي الله عنه، و كان الناس يصلون في المسجد ويسجدون على التراب، فإذا رفعوا رؤوسهم من السجود مسحوا وجوههم بأيديهم، فأمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه بإحضار الحصى من وادي العقيق القريب من المدينة، ففرش به في المسجد.
وفي رواية: سُئل عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما: ماكان بدء هذه الحصباء التي في المسجد ؟ قال: مطرنا ليلة فخرجنا لصلاة الغداة، فجعل الرجل يمّر على البطحاء فيجعل في ردائه من الحصباء مايصلي عليه، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك قال: < ماأحسن هذا البساط >. فكان ذلك أول بدئه والله أعلم.

المسجد النبوي عبر التاريخ ـ د. محمد السيد الوكيل ص 31.
-----------------------
ورمل مسجد النبي صلى الله عليه وسلم يحمل من العرصة المذكورة يسيل من الجماء الشمالية إلى الوادي فيحمل منه، وليس بالوادي رمل أحمر إلا ما يسيل من الجبل. وذكر ابن الأثير في (جامع الأصول) عن أبي الوليد قال: سألت ابن عمر رضي الله عنهما عن الحصباء الذي كان في المسجد فقال: إنا مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل يجيء بالحصباء في ثوبه فيبسطه تحته، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته قال: (ما أحسن هذا) ثم قال: أخرجه أبو داود.
وبسند ابن زبالة وابن النجار إلى الضحاك بن عثمان عن بشر بن سعيد - أو سليمان بن يسار شك الضحاك - أنه حدثه أن المسجد كان يرش في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، وزمن أبي بكر وعامة زمان عمر، فكان الناس يتنخمون فيه ويبصقون حتى قدم ابن مسعود الثقفي فقال لعمر: أليس قربكم واد؟ قال بلى، قال: فمر بحصباء تطرح فيه فهو أكف للمخاط وللنخامة، فأمر به عمر. وفي رواية لابن زبالة: قال عمر: احصبوه من هذا الوادي المبارك - يعني العقيق -. وفي رواية ابن النجار أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ألقى الحصباء في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان الناس إذا رفعوا رؤوسهم من السجود نفضوا أيديهم من التراب فجيء بالحصباء من العقيق من هذه العرصة فبسط في المسجد.
وروينا في سنن أبي داود عن القاسم قال: دخلت على عائشة فقلت: يا أمه اكشفي لي عن قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما، فكشفت لي عن ثلاثة قبور لا مشرفة ولا لاطئة مبطوحة ببطحاء العرصة الحمراء.

تحقيق النصرة بتلخيص معالم دار الهجرة
أبو بكر بن الحسين بن عمر المراغي ص 312-313
تحقيق: د. عبد الله العسيلان
ط1/1422هـ

-----------------------
روى ابن زبالة عن عبيد الله بن عمر قال : قدم سفيان بن عبد الله الثقفي على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم غير محصوب ، فقال : أما لكم واد ؟ فقال عمر : بلى ، قال : فاحصبوه منه ، فقال عمر : احصبوه من هذا الوادي المبارك ، يعني العقيق.
ص 124
فرش المسجد:
روى ابن زبالة: أن طنفسة لعقيل بن أبي طالب كانت تطرح يوم الجمعة إلى جدار المسجد الغربي، فإذا غشي الطنفسة كلها ظل الجدار خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم يرجع بعد صلاة الجمعة فقَيَّل قائلة الضحى.

أخبار المدينة لمحمد بن الحسن بن زبالة
جمع وتوثيق ودراسة: صلاح عبد العزيز زين سلامة ص 123
ط1/ 1424هـ

-----------------------
عن بشر بن سعيد أو سليمان بن يسار شك الضحاك أنه حدثه: أن المسجد كان يرش زمان النبي صلى الله عليه وسلم وزمان أبي بكر وعامة زمان عمر رضي الله عنه، وكان الناس يتنخمون فيه ويبصقون حتى عاد زلقاً حتى قدم أبو مسعود الثقفي فقال لعمر رضي الله عنه: أليس بقربكم واد؟ قال: بلى. قال: فمر بحصباء تطرح فيه فهو ألف للمخاط والنخامة فأمر عمر رضي الله عنه بها، ثم قال: هو أغفر للنخامة وألين في الموطئ. الغفر بالغين المعجمة التغطية والستر ومنه المغفرة، وقد حرم التنخم في المسجد إبراهيم النخعي وقال: بنجاستها وتفرد بهذا القول ولم يتبع فيه، بل كفارتها سترها. وعن أبي الوليد قال: سألت ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما عن الحصباء التي كانت في المسجد فقال: إنا مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة، فجعل الرجل يجيء بالحصباء في ثوبه فيبسطه تحته، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته قال: ما أجر هذا؟. وعن محمد بن سعد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ألقى الحصباء في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان الناس إذا رفعوا رؤوسهم من السجود ينفضون أيديهم من أيديهم فجيء بالحصباء من العقيق من هذه العرصة فبسطت في المسجد.
قال الشيخ جمال الدين: ورمل مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يحمل من وادي العقيق من العرصة التي تسيل من الجما الشمالية إلى الوادي فيحمل منه، وليس بالوادي رمل أحمر غير ما يسيل من الجما، والجماوات أربعة وهو رمل أحمر يغربل ثم يبسط في المسجد.

تاريخ مكة المشرفة و المسجد الحرام و المدينة الشريفة و القبر الشريف
محمد بن أحمد بن محمد بن الضياء المكي ص280-281
دار الكتب العلمية ط1- 1418هـ

-----------------------

1478ـ سُفْيانُ بنُ عبدِ اللهِ، الثَّقَفِيُّ، الطَّائِفِيُّ .
صحابِيٌّ قَدِمَ على عُمَرَ والمَسْجِدُ غَيْرُ مَحْصوبٍ؛ فقال: أَمَا لَكُمْ وادٍ؟ فقال عُمَرُ: بلى. قال: فَاحْصِبوهُ منه. فَأَمَرَ عُمَرُ بِأَنْ يُحصبْ مِنَ الوادِي المُبَارَكِ العَقِيقِ. أَخْرَجَهُ ابنُ زَبَالَةَ عن عُبَيْدِ اللهِ بنِ عُمَرَ قالَ: قَدِمَ سُفْيانُ، وَذَكَرَهُ، وَسَيَأْتِي في: عبدِ الحَمِيدِ بنِ عبدِ الرَّحمن القُرَشِيِّ نَحْوُه.

التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة
محمد بن عبد الرحمن السخاوي ج3/179-180
ط1/1430هـ




رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 05:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.