ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-10-2018, 09:16 PM
سلطان الزين غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1246
 تاريخ التسجيل : Nov 2018
 فترة الأقامة : 1954 يوم
 أخر زيارة : 10-03-2023 (02:16 PM)
 العمر : 48
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 11,105 [ + ]
 التقييم : 88705
 معدل التقييم : سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي العــــــلاقة بين إيمـــــــان القلــــب وإيمان الجـــــوارح



العــــــلاقة بين إيمـــــــان القلــــب وإيمان الجـــــوارح

إن العــــــلاقة بين إيمـــــــان القلــــب وإيمان الجـــــوارح لَمِن أهم قضايا الإيمان ومن عدم فهمها دخل الضلال على المرجئة بل على أكثر المسلمين؛ حيث ظنوا أنه يمكن أن يكون إنسان كامل الإيمان في القلب مع عَدمِ عمل الجوارح مطلقاً، كما ظنوا أن تماثل الناس في أعمال الجوارح يقتضي تماثل إيمانهم وأجورهم، ولم يدركوا أنه بحسب علاقة عمل الجارحة بعمل القلب يكون الحكم على العمل والثواب عليه؛ فقد يتفق العملان في المظهر والأداء وبينهما مثل ما بين السماء والأرض في الدرجة والأجر.
حقيقة الترابط بين أجزاء الإيمان
وأساس فهم هذه القضية أن نعلم حقيقة الترابط بين أجزاء الإيمان على ضوء مذهب السلف.
فقد قررنا أن الإيمان قول وعمل، وأن ذلك يشمل القلب والجوارح معاً، وتفصيل ذلك يتضح بهذا الشكل المبسط :

1- القول:
أ- إقرار القلب وتصديقه: - الإيمان المجمل.
ب- إقرار اللسان وتصديقه: - شهادة أن لا إله إلا الله.


2- العمل:
أ- انقياد القلب وإذعانه: - بتحقيق أعمال القلوب.
ب- انقياد الجوارح وامتثالها: - بفعل الأوامر وترك النواهي.
فهذان الركنان - القول والعمل - أو الأربعة الأجزاء - قول القلب وعمله وقول اللسان وعمل الجوارح - يتركب منهما هيئة مجتمعة أو حقيقة جامعة لأمور وهذه الهيئة
والحقيقة هي: الإيمان الشرعي، كما أن حقيقة الإنسان مركبة من الجسد والروح أو العقل والوجدان، وكما أن الشجرة تتركب من الجذور الضاربة في الأرض والساق والأغصان الظاهرة.
ومما يوضح ذلك تشبيه تركيب الإيمان بالتركيب الكيميائي؛ مثلما يتركب الملح مثلاً من الكلور والصوديوم، أو يتركب جزيء الماء من ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين، بحيث لو انتفى التركيب لانتفت الحقيقة مطلقاً، وتحولت الأجزاء إلى أشياء مختلفة تماماً. [694]
ولكن لا يقف التركيب عند هذا الحد بل يجب أن نضيف إليه أن هذه الأجزاء أو الهيئة المركبة تتكون تفصيلاً من بضع وسبعين شعبة، وكل شعبة منها قابلة للتفاوت، بين أعلى درجات الكمال وأدنى درجات النقص، أو الاضمحلال والعدم.
وبهذا نفهم اندراج كل الأعمال والطاعات فرضاً أو نفلاً في مسمى الإيمان المطلق ودخولها في حقيقته الجامعة، وكما يظهر تفاوت الناس في الإيمان ودرجاته، ومن أظهر الأدلة على هذا التركيب والامتزاج، أنه قد وردت النصوص بتسمية الإيمان عملاً
وتسمية العمل إيماناً: فأما تسمية الأعمال إيماناً فنصوص كثيرة جداً، حتى إن البخاري - رحمه الله - عقد في كتاب الإيمان من الصحيح تراجم كثيرة لذلك؛ مثل ' باب الجهاد من الإيمان، باب تطوع قيام رمضان من الإيمان، باب صوم رمضان من الإيمان، باب الصلاة من الإيمان، باب اتباع الجنائز من الإيمان...' ونحو ذلك، وأورد في ذلك الأحاديث الصحيحة التي شاركه في إخراجها كتب السنة الأخرى.
وأما تسمية الإيمان عملاً فقد عقد أيضاً له ' باب من قال: إن الإيمان هو العمل لقوله - تعالى -:

وتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [الزخرف: 72].
وقال عدة من أهل العلم في قوله - تعالى -: فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الحجر: 92-93]. عن قول لا إله إلا الله.

وقال: لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ [الصافات: 61] '.
ثم روى البخاري بسنده عن أبي هريرة {أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُئل: أي العمل أفضل؟
فقال: إيمان بالله ورسوله، وقيل: ثم ماذا؟
قال: الجهاد في سبيل الله، وقيل: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور }
وهذا الحديث رواه الإمام أحمد عن عبيد الله بن أسلم مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعن عبد الله بن حبشي الخثعمي , ورواه أبو داود الطيالسي عن أبي هريرة أيضاً، ورواه غيرهم عن أبي ذر.
ومن ذلك قوله - تعالى -: {ومَا أَمْوَالُكُمْ ولا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ} [سبأ: 37]
فقوله: (بما عملوا) يشمل إيمانهم بقلوبهم وأعمالهم الصالحة بجوارحهم المذكورين قبل.
وهذا ما فهمه السلف الصالح وأجمعوا على معناه -كما سبق في فصل حقيقة الإيمان الشرعية- وقال الوليد بن مسلم: 'سمعت الأوزاعي ومالك بن أنس وسعيد بن عبد العزيز ينكرون قول من يقول: إن الإيمان قول بلا عمل. ويقولون: لا إيمان إلا بعمل، ولا عمل إلا بإيمان'.
وقد سبق إيراد قول الإمام الأوزاعي - رحمه الله -: 'كان من مضى من سلفنا لا يفرقون بين الإيمان والعمل، العمل من الإيمان، والإيمان من العمل، وإنما الإيمان اسم يجمع كما يجمع هذه الأديان اسمها ويصدقه العمل' وقول الشافعي - رحمه الله -: 'وكان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ومن أدركناهم يقولون: الإيمان قول وعمل ونية، لا يجزئ أحد الثلاثة إلا بالآخر'.

أمثلة على أعمال الجوارح والقلوب
ولنوضح ذلك بمثالين: أحدهما من أعمال الجوارح والآخر من أعمال القلوب؛ يظهر في كل منهما حقيقة العلاقة التلازمية وحقيقة التفاوت:
1- الصلاة:
وهي من أعمال الجوارح وقد ورد تسميتها إيماناً في القرآن، قال - تعالى -: {ومَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} [البقرة: 143]
أي: صلاتكم إلى بيت المقدس, وهي بلا ريب أعظم شعب الإيمان العملية الظاهرة بعد الشهادتين فلو تأملنا لوجدنا أنها تشمل أجزاء الإيمان الأربعة؛
وهي: قول القلب وهو: إقراره وتصديقه بوجوبها،
وعمل القلب وهو: الانقياد والإذعان بالإرادة الجازمة، وتحريك الجوارح لفعلها والنية حال أدائها،
وعمل اللسان وهو: القراءة والأذكار الواردة فيها،
وعمل الجوارح وهو: القيام والركوع والسجود وغيرها.


2- الحياء:

وهو عمل قلبي، وقد صح تسميته إيماناً في حديث الشعب وغيره، ومع ذلك فلا يمكن تصور وجوده في القلب إلا بظهور أثره على اللسان والجوارح وبمقدار حياة الجوارح يقاس حياة القلب.
وقد ورد في ذلك أحاديث كثيرة منها في الأفعال:
قصة الثلاثة الذين دخلوا على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في الحلقة، فدخل أحدهم فيها،

وأعرض الثالث وأما الأوسط فتردد ثم جلس خلفهم، فقال عنه النبي - صلى الله عليه وسلم -: {وأما الآخر فاستحيا، فاستحيا الله منه } أي: إنما منعه من الذهاب حياؤه، فشهد له الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالحياء بناءً على فعله، فلو أنه ذهب لقال فيه ما قال فيمن ذهب.
وأما الحياء في القول، فمنه قول علي - رضي الله عنه -: {كنت رجلاً مذاء، فاستحييت أن أسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأمرت المقداد بن الأسود فسأله... }.
فما في قلب علي - رضي الله عنه - من الحياء منعه من السؤال بنفسه، وهذا مما يعلمه كل إنسان في نفسه؛ أي: متى يستحي وممن يستحي بحسب ما في قلبه.
ثم يأتي بعد هذا مسألة التفاوت في الصلاة والتفاوت في الحياء؛ فصلاة يقترن بها الخشوع وحضور القلب وحسن الأداء، لا تكون كأخرى منقورة نقر الغراب، وكذلك حياء مقرون به زيادة التقوى وحسن السمت وورع اللسان لا يكون كحياء رجل ليس لديه إلا ما يمسكه عما يفعله أو يقوله من لا حياء له.
ومثل هذا التفاوت هو الواقع في الإيمان كله، بحسب كمال الشعب جميعها أو كمال بعضها دون بعض، أو فقدان بعضها بالكلية.
هذا في الأفعال والحال في التروك كذلك،
فلنمثل لها أيضاً بمثالين:

1- ترك الزنا:
وهو عمل الجارحة، وهو من الإيمان بدليل نفي الشارع الإيمان عمن فعله، وهو يشمل قول القلب؛ أي: الإقرار بحرمته وتصديق الشارع في ذلك، وعمل القلب وهو: الانقياد والإذعان بالكره والنفور، والإرادة الجازمة لإمساك الجوارح عنه، وعمل الجوارح؛ وهو: الكف عن فعله ومقدماته.
فمن ارتكب هذه الفاحشة بجوارحه فإن عمل قلبه مفقود بلا شك - خاصة حين الفعل لأن الإرادة الجازمة على الترك يستحيل معها وقوع الفعل، فمن هنا نفى الشارع عنه الإيمان تلك اللحظة: {لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن } لكن وجود قول القلب عنده منع من الحكم بخروجه من الإيمان كله خلافاً للخوارج، فلو أظهر ما يدل على انتفاء إيمان القلب واستحلاله له؛ لكان خارجاً من الملة عند أهل السنة والجماعة، أما مجرد الفعل فإنما يدل على انتفاء عمل القلب لا قوله.
2- ترك الحسد:
وهو من أعمال القلب وقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه لا يجتمع والإيمان في قلب. فلا يتصور خلو القلب من الحسد مع وجود آثاره ودلائله على الجوارح، كما لا يستطيع أحد أن يدعي أن فلاناً حسود مع عجزه عن الإتيان بدليل ظاهر من عمله.
وقد أخبرنا الله - تعالى - عن إخوة يوسف وما صنعوا بأخيهم حسداً له على مكانته من أبيه، ومن المحال أن يصدر منهم هذا مع خلو قلوبهم من الحسد؛ إذ إن أعمال الجوارح إنما هي تنفيذ وتحقيق لإرادة القلب الجازمة، فوجودها في الحالة السوية -أي: حالة عدم الإكراه ونحوه- يقطع بوجود أصلها القلبي.
وهذا بخلاف اتهام المنافقين للصحابة - رضي الله عنهم - الذي أخبر الله عنه بقوله: {فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا} [الفتح: 15].
لأن المنافقين ادعوا أن مانع المؤمنين من استصحابهم إياهم إلى المغانم هو الحسد، وهي تهمة لم يأتوا عليها بدليل إلا المنع نفسه، والله - تعالى -أمر المؤمنين أن يقولوا لهم: {لَنْ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ} [الفتح: 15].
فهذا سبب المنع، فإذا اتهمهم أولئك بعد هذا بالحسد لم يكن لهذا الاتهام موقع.
والمقصود: أنه مع عدم حصول أي دليل أو إشارة للحسد في أعمال أي إنسان لا يصح ولا يقبل من أحد أن يدعي أن قلبه مملوء حسداً، وهذا يعرفه الناس جميعاً -المرجئة وغيرهم- في سائر أعمال القلوب، لكن المرجئة تناقض هذا فيما هو أعظم وأهم، فتزعم أنه يمكن أن يكون القلب مملوءاً بالإيمان ولا يظهر من ذلك على الجوارح شيء! بل تزعم وجوده في القلب مع أن أعمال الجوارح كلها بخلافه، في حين أنها لا تصدق أن إنساناً سليم القلب من الحسد إذا كانت أعماله كلها دالة عليه.


نعم، أعمال القلوب هي الأصل، وإيمان القلب هو الأصل، وكما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: {التقوى هاهنا } وقال: {إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب } ونحو ذلك مما سبق أو سيأتي من النصوص.
ولهذا تحصل حالة شاذة خفية؛ وهي: أن يضعف إيمان القلب ضعفاً لا يبقى معه قدرة على تحريك الجوارح لعمل خير، مثله مثل المريض الفاقد الحركة والإحساس، إلا أن في قلبه نبضاً لا يستطيع الأطباء معه الحكم بوفاته -مع أنه ميئوس من شفائه- فهو ظاهراً في حكم الميت وباطناً لديه هذا القدر الضئيل من الحياة الذي لا حركة معه، وهذه هي حالة الجهنميين الذين يخرجهم الله من النار، مع أنهم لم يعملوا خيراً قط، وسيأتي تفصيل الحديث عن هذه الحالة, وإنما أشرت إليها هنا ليسلم لنا تصور الأصل، حتى إذا تم إيضاحه عرجنا على الحالات الشاذة.

ولقد وصل الشذوذ بـالمرجئة الغالية -كـالأشاعرة ومن حذا حذوهم- إلى حد القول بأن لا إله إلا الله باللسان ليس شرطاً في الإيمان عندهم، بل قالوا: يكفي حصول الإيمان في القلب لنجاة صاحبه عند الله، وأما أحكام الدنيا فإنما جعلت الشهادتان أمارة على ما في القلب لنحكم على قائلها بالإيمان، وهذا هو الغاية من الشهادتين عندهم، وليس لهم على هذا من شبهة إلا شبهة أن الإيمان محله كله القلب وأن ما يظهر على الجوارح مجرد أمارات وثمرات - على ما سبق تفصيله في بابه - وافترضوا تبعاً لذلك من المسائل التي تحيلها العقول الشيء الكثير.
فالقوم لما خفيت عليهم حقيقة الإيمان الجامعة وترابط أجزائه المحكم، وقعوا في هذه الغلطة الكبرى، التي كان لانتشارها من الآثار المدمرة في الأمة الإسلامية ما تنوء بشرحه المجلدات، وحسبك ما وقعت فيه الأمة من شرك أكبر -قديماً وحديثاً- وهي تحسب أنها في ذروة الإيمان؛ لأن القلب مصدق للرسول واللسان ناطق بأن لا إله إلا الله!!
ومن هنا كان لزاماً علينا إيضاح الدلائل القاطعة لـأهل السنة والجماعة على أن للقلب أعمالاً سوى التصديق ينخرم الإيمان بانخرامها، وقبل ذلك نبين أهمية قول: لا إله إلا الله، وعلاقة سائر الأقوال المتعبد بها بإيمان القلب؛ تلك العلاقة التي هي علاقة امتزاج وتركيب، ولهذا لم يوجد في مذهب أهل السنة أبداً استخدام عبارة (مؤمن باطناً، وكافر ظاهراً) ولا إمكان وجود ذلك.




رد مع اقتباس
قديم 12-11-2018, 01:21 AM   #2


الصورة الرمزية أحلام منسية
أحلام منسية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 766
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 04-25-2020 (04:51 AM)
 المشاركات : 149,568 [ + ]
 التقييم :  588940
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



اللهم جمل قلوبنا على طاعتك
يعطيك الف عافيه اخوي
جعله في موازين حسناتك
أعذب ووافر الشكر لقلبك




 
 توقيع :





رد مع اقتباس
قديم 12-11-2018, 01:35 AM   #3


الصورة الرمزية امي فضيلة
امي فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 العمر : 76
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم :  328563
 SMS ~
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي












حياك الله

جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون



أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم


وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم


ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم


وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم


اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا


قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى


حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا




هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين


ودمتم على طاعة الرحمن


وعلى طريق الخير نلتقي دوما






 
 توقيع :






كل الشكر لابنتي الغالية انثى مختلفة على التوقيع والرمزية



رد مع اقتباس
قديم 12-11-2018, 06:29 PM   #4


الصورة الرمزية الغارس
الغارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2018
 أخر زيارة : 08-13-2022 (12:26 PM)
 المشاركات : 46,177 [ + ]
 التقييم :  140354
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي



بارك الله بك على هذا الموضوع المفيد


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 12-12-2018, 10:50 PM   #5


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



الله يكتب لك الأجر على ماقدمت
ويجعله فيِ موازين حسناتك


 
 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز


رد مع اقتباس
قديم 12-12-2018, 11:56 PM   #6


الصورة الرمزية عاشق الوادى
عاشق الوادى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : 10-22-2021 (09:44 AM)
 المشاركات : 59,722 [ + ]
 التقييم :  166105
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



يعطيك ربى الف عاااافيه على الطرح المفيد
جعله الله فى ميزان حسناتك يوم القيامه

وشفيع لك يوم الحساب .........
شرفنى المرور فى متصفحك العطر
دمت بحفظ الرحمن


 
 توقيع :



كل الشكر للمبدعة أنثى مختلفة على التوقيع والرمزية


رد مع اقتباس
قديم 12-13-2018, 12:55 PM   #7


الصورة الرمزية سلطان الزين
سلطان الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1246
 تاريخ التسجيل :  Nov 2018
 العمر : 48
 أخر زيارة : 10-03-2023 (02:16 PM)
 المشاركات : 11,105 [ + ]
 التقييم :  88705
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



شكرا لحضوركم العطر
لكم خالص الاحترام


 


رد مع اقتباس
قديم 12-14-2018, 07:49 AM   #8


الصورة الرمزية بعثره
بعثره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 777
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 10-03-2020 (12:02 PM)
 المشاركات : 128,478 [ + ]
 التقييم :  200459
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك


 


رد مع اقتباس
قديم 12-15-2018, 05:16 PM   #9


الصورة الرمزية سلطان الزين
سلطان الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1246
 تاريخ التسجيل :  Nov 2018
 العمر : 48
 أخر زيارة : 10-03-2023 (02:16 PM)
 المشاركات : 11,105 [ + ]
 التقييم :  88705
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



أسعدني مروركم الجميل
تواجدكم أنار صفحتي
من القلب شكرا لمروركم العطر


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 03:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.