و إن كُسِر فيك أملًا ؛ يُحيي اللهُ بعده آمالًا !

كثير من الأحيآن , آتمنى آشيآء : مجنونه ..!
غˆرغم علمي .
آنهآ / لن تتحقق يومآً .!
إلآ آنني آستطيع
بِـ / نسج أمنيآت؛ي كمآ أشت؛هي أن آعيش

"تمتماتُ الأمهاتِ على سجادةِ الصلاةِ نجّتنا من أشياءَ لم يعلمها إلا الله "

من أسباب المشاكل وقطع العلاقات وشحن النفوس هو : ( نقل الكلام )
فكونوا “صُمًا .. بكمًا .. عميًا “ عن الشر فهكذا تحسنون

يكفيني شخص واحد يندهش بي كُل يُوم كما لو إني أُعجُوبه
يسمع أحاديثي بكُل شغف ، يقرأ أحرفي كما لو أنها قصِيده

استند على نفسك وكأنك أكثر الأشياء ثباتاً بهذا الكون .

لمآذآ البعض مِن البَشر لآيستطيع العَيش بدون نِفآق !!
في إحدى المجموعآت العمليه أدهشني حديث الموظفآت مع القآئد
بكل كلمآت الذوق والأدب والحروف المنسقه بأزهى حُلةٍ
بكلمآتٍ تُغلفهآ أجمل المشآعر .. ثنآءٌ ومدحٌ وإشآدآت تُعآنق سمآء الإبدآع والإنجآز
والفضل طبعًآ يعود بعد الله لذآك القآئد العظيم ...
و مآ أن يُدير ذآك القآئد ظهرهُ إلآ وتَنًزِلُ عليهِ لعنةُ النفآق
مِن خَنآجِرُ الشتمِ والسبِ كَـ وآبلِ هجومٍ عنيف وإستنُقآص وإظهآرٌ للعُيوب
وتَفنيدٌ للعطآء الذي مُدَ إليهِ حتى ظَهر وَ وصل لهذآ المستوى
لآحول ولآقوة إلآ بالله


تبَآ للمنآفقين
ويلٌ للمنآفقين

ينمآ تُزعِجني بعضُ التصرفآت
او بعض العآدآت والتقآليد
وأنتَقِدُهآ وأنتقِدوآ مُبتَدِعُهآ
يقولون لي هكذآ الحيآة
مُنذُ أن خرجنآ على الدُنيآ
تريدين تغيير البشر وعآدآتِهم!!!
عفواً ....
أنآ لستُ مجبرةٌ لتغيير الكون ولكن لَن أنتظرَ البَشرَ لأن يتغيروآ
يكفيني أن أُغيرُ فِكري وقَنآعآتي و عدم السير بنفسِ إتجآه البشر
وإن كَلفني الأمر خُروج بعض البَشرِ من حيآتي

بالرغم من الحب الكثيف الذي أحمله في روحي تجاه الأشياء،
إلا أنني لا أهاب خسارة أي شيء، لأنني أفهم جيداً أنني لا أفلت شيئاً من يدي
قبل أن أهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشد غزير من محاولات الحفاظ والبقاء،
لذا فإن كل ما يتسرب مني لا يملك مهارة العودة أو استرجاع شغفي الأول به .