 |
منتديات جمانة فلسطين
(Http://www.jomana.net/vb/index.php)
- نسائمُ روحانيةِ
(Http://www.jomana.net/vb/forumdisplay.php?f=12)
- - اترك لك هنا بصمه !! بـ آيه / حديث / دُعاء /اذكار
(Http://www.jomana.net/vb/showthread.php?t=25443)
|
|
|
. عن أبي هريرة ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة . قال : يقول ربنا عز وجل للملائكة - وهو أعلم - انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها ؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة ، وإن كان انتقص منها شيئا قال : انظروا هل لعبدي من تطوّع ؟ فإن كان له تطوّع قال : أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ، ثم تؤخذ الأعمال على ذلك ". يا رفاق ... من فوائد صيام التطوع ... أن الله يجبر به تقصير العبد في الفرائض فأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال ... وان من صيام الست من شوال تعويض النقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان ... إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصير ... أو ذنب مؤثر سلبا في صيامه ... ويوم القيامة يوخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض ... لهذا أحبتي أحببت تذكيركم بصيام يوم غدٍ الخميس ... يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " من قَصَّرَ في قضاءِ الفوائتِ فليجتهدْ في الاستكثار من النوافل ، فإنه يُحاسَب بها يومَ القيامة " . فكن فيه صائمًا أو به مذكرًا ... وما أجزل أجرك ... حين تجمع التذكير والصيام ... |
|
. وقبل أن تجمع الشمس أشعتها وترحل هناك لحظات النور والإشراق والأمل ... فلنا مع الشمس المغيب ... لنا بالله آمال وسلوى وعند الله ماخاب الرجاء إذا اشتدت رياح اليأس فينا سيعقب ضيق شدتها الرخاء أمانينا لها رب كريم إذا أعطى سيدهشنا العطاء ... يا رفاق ... من اكبر علامات حسن ظنك بالله استمرارك في الدعاء ولو تأخرت الإجابه فوعد ووعده الحق وقال وقوله الصدق : ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ فخزائن كل شيء بيد الله فمسكين من تعلق قلبه بالمخلوق فجميع أمنياتك موجودة عند الملك جل جلاله كل ماتريد فالله لديه منه المزيد ... يقول ربي تعالى جل في علاه ... ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ ﴾ كل ( شيء ) منه سبحانه ادعه وأنت موقن بعطائه ... فخزائن الله أوسع من أمنياتك وأكبر من طموحك وأحلامك ... فكن مطمئنًا وأحسن الظن بربك ... فلو نفذت خزائن العالم كلها فخزائن الله لاتنفذ ... ولن يموت أحد حتى يستكمل رزقه الذي قسمه الله له ... إلهي ومولاي ... أسألك الراحه لكل قلب أنهكها التمني ... ولكل من ضاقت عليه دنياه ... ودمعت من الأحزان عيناه ... وتكالبت عليه الظروف ... اللهم بشرهم بفرح وفرج قريب لا حد له يسري في قلوبهم ولا يذكرهم بوجعهم ... اللهم لنا احباب قد فقدناهم وفي التراب وسدناهم اللهم فأجعل النور في قبورهم واكتب يا ربنا الجنة سكناهم وفي دار النعيم لقياهم ... اللهم ان لنا احبه يرقدون على الأسرة البيضاء بين جدران المستشفيات اللهم يا شافي يا معافي اشفهم وعافهم ونقهم من اوجاعهم والامهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ... اللهم ورد اليهم عافيتهم وصحتهم وردهم الينا سالمين يا أرحم الراحمين ... رباه ... أرنا في أمنياتنا ما نخر لعظمته ساجدين فرحًا ... ...الحو على الله بالدعاء ... وضجوا السماء وأطرقوها بأدعيتكم ... فالله لا يرد الملحين ... الدعاء بالغيب أجمل ما يقدمه البشر لك ... فلا تنسونا من دعائكم ... |
|
|
|
. يا رفيقي دربي ... سته أيام فقط !!... كفيله بجعل صحيفة أعمالك ... تبدو وكأنك صمت دهرًا كاملًا ... نعم إنها سته من شوال ... اجعلها استعدادًا لدار القرار ... ولا تنشغل بدار البوار ... يقول ربي جلا في علاه : ﴿ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴾ مهما أعجبك من نعيم الدنيا فنعيم الآخرة خير وأبقى ... فلا يشغلك فانٍ عن باقٍ فالجنة تريد عمل والنار تريد زلل ... لهذا يا رفيقي أحببت تذكيرك بصيام يوم غدٍ الاثنين ... فكن من أهل العمل الصالح ... ولا تكن من مكثري الزلل ... ويمكن الجمع بين نية صيام يوم الاثنين وصيام يوم من ست من شوال ... لتحصل الأجرين معًا ... وكن معهم ... أو مذكرًا بشأنهم ... وما أجمل وأفضل أن تعمل كلا الأمرين ... |
|
|
|
|
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|
. يا مبتلى ... يا مريض ... يا مسجون ... يامديون يا صاحب الحاجة ... هل في صدرك حاجة لم تُقضى ؟؟... فإذا ضاق صدرك وصعب أمرك ...! وكثر همومك وأظلمت في وجهك الأيام ...! ربما بدعوة يتغير حالك وحياتك ... ففضل الله لا ينقضي ...! أملوا في واسع كرمه واسألوا الله من فضله ... كيف لا نسأله وهو القائل سبحانه : ﴿ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ ﴾. فضل الله واسع أنزل حاجتك به ... فالجواد الكريم لم يأمرك بالمسأله ... إلا ليعطيك فلا تتثاقل في رفع يديك ... يا رفاق ... لا تظلموا جمال ملامحكم بأحزانكم ... بثوا شكواكم لمن في السماء ... فهناك من ينصت لها ولا يمل ... ولن يخيب ظنكم ... نعم هي دقائق ولحظات بسيطة ... انطرحوا بين يديه وابتهلوا إليه ... فهناك ذنوب تغفر ... وحاجات تقضى ... وهبات تعطى ... وأمنيات تتحقق ... فاسألوا الله من فضله ... يا رفاق ... قيام الليل أنس وسعادة وبها تتزين الليالي ... فلا تفرطوا فيها وانثروا لأليء دعواتكم ... وارفعوا أكف الضراعة بالدعاء ... واستوهبوا جزيل الهبات بالرجاء ... اذكروا من تحبونهم بدعوات ... وأينما كان محلنا في قلوبكم ... دثرونا بصدق الدعوات بظهر الغيب ... |
|
|
|
|
. يا رفاق ... مضى اكثر من نصف شوال وما زال باب صيام ست أيام منه مفتوح إلى الآن ...!! " بادر لصومِ الستِّ من شوال ... *** واجمع عظيم البر في الأعمالِ ستٌّ كأجر الدهر تلقاها إذا ... *** طارت صحائفنا من الأهوالِ " لهذا أحبتي أحببت تذكيركم بصيام يوم غدٍ الخميس ... نعم يا رفاق ... أجر الدهر لا يضيعه عاقل ... أمامكم فرصه محدوده ... فاغتنموها إن استطعتم ... فأصب أحدهما لكي لا تخسر إما أن تصوم غدًا الخميس ... أو أن تذكر بها غيرك ... وما أجزل أجرك ... حين تجمع التذكير والصيام ... |
|
. يا رفاق ... وقبل ان تقترب خيوط غروب الشمس يوم الجمعة على الرحيل ... هناك ساعة لا يرد الله فيها السائلين ... واعلم انه ... إذا أثرت المصيبه في جسد العبد ... ﴿ .. وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ ﴾ وقابلها المؤمن بالصبر ... ﴿ .. فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ﴾ فليس له إلا الفرج ... ﴿ ...إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ ﴾ فهذا شغف يعقوب ليوسف افقده البصر من البكاء ... ولكن ... مرارات السنين وبُعدها ... لم تفقده رائحة ملابس يوسف ... نعم محسنوا الظن بالله يشمون رائحة الفرج رغم بعد المسافات ... تعلقت حبالهم بربهم فقويت عزائمهم وحسنت ظنونهم ... كما هي ثقة نبينا يعقوب عليه السلام ... حينما قال : ﴿ ...إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ ﴾ من وثق بفرج الله وجده ... تحسس الفرج وترقب اليسر حينها سيلقى على وجهك قريبًا ... قميص البشارة ...! فلا تفقد الأمل بل تفقده ولو في ريح سيتحقق بأمر الله واعلم بأنها رسائل وإشارات تقول لك ... " لا عسر يدوم إلا وخلفه فرج قريب " . يارب فرجًا قريبًا لنا ولوالدينا ولأحبتنا ولجميع المسلمين ... ففي وسط أثقال الحياة وبين أكدار الزمن ... نسألك اللهم فرجًا لا تضيق به الحياة ... وقلبًا لا يزول منه الأمل ونفسًا لاتعرف الملل ... وطمأنينة لكل قلب خائف وصحة وشفاء لكل جسد منهك ورضًا لكل عبدٍ يرجوك ... ورحمة لأمواتنا وأموات المسلمين ... اللهم إنا نسألك نفحة من نفحات رحمتك تلك التي لاتبقي بؤسًا ولاحزنًا ولاضيقًا ولايأسًا أتى علينا إلا جعلته فرجًا وتيسيرًا ... اللهم أسعد والدينا سعادتين الدنيا بخيرها والجنة بفردوسها ... يا رفاق ... ادعوا لاخوانكم في كل مكان بالنصر والثبات والتمكين ... ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ... فأنتم تدعون الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء ... هل لي أن احظى بدعوة بظهر الغيب منكم ... |
|
|
|
|
|
|
|
. يا رفاق ... إني احب لكم الخير ... لا يغادر شهر شوال ولم تصم ست منها ... فها هو في ايامه الأخيره ... فبادر يا من تريد أجر عام كامل ... وان صيام الست من شوال ... كصلاة الراتبة بعد الفريضة ... فتداركها قبل ان تنشغل عنها فيفوتك أجرها ... وان صيام يوم واحد في سبيل الله يبعدك عن جهنم سبعين خريفا ... لهذا أحبتي أحببت تذكيركم بصيام يوم غدٍ الاثنين ... غدًا وما أدراك ما غدٍ ... أنجوا بنفسك عن لفح جهنم سبعين خريفا وثبت قدميك في صفوف أهل الريّان ... صم وخذ اجر من تذكره بالصيام ... |
. يا رفاق ... إن من حكمة الله تعالى أن شرع لعباده ما يتطوعون ويتقربون به إليه ... من جنس العبادات التي افترضها عليهم ورتب عليها الأجور العظيمة ... فإذا اجتهد العبد المؤمن بالتقرب إلى الله بالفرائض ثم بالنوافل قربه ربه إليه ورقاه من درجة الإيمان إلى درجة الإحسان ... فيصير يعبد الله كأنه يراه ... ويوفقه في أعماله وأقواله وسمعه وبصره ويجيب الله دعوته ... فإن سأله أعطاه وإن استعان به أعانه وإن استعاذ به أعاذه ... كما في قوله صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل : ( وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ ) رواه البخاري . نعم يا رفاق تأملوا ... قول الله تعالى في الحديث القدسي : " ولايَزَالُ عَبْدِيْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ " . وعندها تتحول من محبٍّ لله إلى محبوب من قِبَلْ الله ... لذلك يا رفاق ... تقربوا إلى الله بالنوافل حتى يحببكم ... فوالله لن تجدوا السعادة ... إلا في القرب من الله تعالى ... فلكي لا تكون مع قوافل المحرومين فبادر وسارع وسابق وانضم الى قوافل الصائمين بصيام يوم غدٍ الخميس ... |
حسبي الله ونعم الوكيل
|
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
|
. يا رفاق ... مهما كان انشغالكم تداركوا لحظات الإجابة ... إنها ساعة العطاء ... ارسلوا دعواتكم لرب السماء ... ارفع أكفك بالدعاء تضرعًا *** ما خاب من يرجو الكريم ويطلب اسأله ذلًا للذين تجبروا *** فالله يقصِمُ من يشاء ويعطِبُ نعم ... إن أقسى أنواع البعد والحرمان !! أن تكون بعيدًا عن ربك !! وهو يقول : ﴿ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴾. راحه وأمان واطمئنان فثق بالله ... وتوكل عليه فهو قريب من ضعفك وخوفك ... بل إنه أقرب إليك من نفسك ... يسمع خفقات أحزانك ... أهمس له بجميع ألآمك ... فإن لكم رب كريم ... فقط أدعوه وأنتم موقنين ... فلقد وعدتم بالاجابه ... اللهم احفظنا من شتات الأمر ومس الضر ... وضيق الصدر وعذاب القبر وحلول الفقر ... والعسر بعد اليسر ... اللهم ارزقنا قلوبًا تتجلى بخشيتك ونعمًا تدوم بفضلك وأرواحًا تهوى طاعتك ولسانًا لا يمل من ذكرك ... اللهم اجعلنا ممن نظرت إليهم فرحمتهم ... وسمعت دعائهم فأجبتهم ... اللهم ان هناك عباد ينتظرون شفائك ورحمتك فاشفهم شفاءً لا يغادر سقمًا .. واجعل العافية في اجسادهم برحمتك يا أرحم الراحمين ... إلهي يا عالم بالنوايا وما تخفي الأنفس حقق لنا امانينا عاجلًا غير آجل ... ومن كان في نفسه حاجة لا يعلمها إلا أنت فيسرها له ... وابعد عنا كل حاسد وحاقد وظالم ... اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين ... اللهم املأ قبورهم بالنور والفسحة والسرور ... يا رفاق ... ادعوا وجهزوا كل أمنياتكم في الدارين ... وادعوا الله بكل ما في قلوبكم ... رزقكم ربي الجنان ... اسأل الله رب العزة والجلال ان يعم الخير والنصر والتمكين للأمة الإسلامية ... وأن يسدل عليها نعمة الأمن والآمان ... عندما تتمنى إسعاد قلب ولا تستطيع ذلك ... ارسل دعوات للسماء تصاحب اسمه ... ........ وذكروني بدعوة ....... |
|
لا حول ولا قوه الا بالله
|
. يا رفاق ... ان الإيمان والعمل الصالح أساس الحياة الطيبة ... قال تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ . فأعظم ما يدفع كدر الحياة ... ويعين على نوائب الدهر ... إيمان صادق وعمل صالح ... فبهما تطيب الحياة ... ولا يشترط للسعادة أعمالًا ضخمة ... أي عمل صالح يورث السعادة ... فلا يسعد الإنسان في الحياة إلا بالطاعات ... لهذا أحبتي أحببت تذكيركم بصيام يوم غدٍ الاثنين ... واعلم أنه كلما زادت محبة العبد للأعمال الصالحة ... أذاقة الله من السعادة وطيب العيش ... ما يحقق فيه موعود الله : ﴿ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ . السعادة كل السعادة في قربك من الله ... يا رفاق إني لكم ناصح ومحب ... بادروا بالأعمال الصالحة قبل تعذرها ... والاشتغال عنها بما يحدث من الفتن المتكاثره المتراكمة كتراكم ظلام الليل المشغلة للإنسان الملهية عن هذه الأعمال الصالحة ... لهذا أنوي الصيام غدًا ليسعدك الله بطاعته ... فإن لم تعزم أن تكون مع قوافل " الصائمين " . فكن من قوافل " المذكرين " . فإما غنيمة لك ... أو تجعلها لغيرك ... والدال على الخير كفاعله ... |
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
|
حسبي الله ونعم الوكيل
|
| الساعة الآن 07:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.