أَمَا آن لكَ أن تتوب؟! ♥️
أَمَا آن لكَ أن تتوب؟!
أظنُّكَ ذُقتَ مرارة الذَّنب، ورأيتَ أثره، وعلِمتَ أنها لذَّة عابرة، لا سعادة دائمة، وقد علمتَ أنَّ للطاعةِ حلاوة، وأثرها واضح بيِّن في حياتك وجميع شأنك، وأنَّ مِن البلايا العظيمة فقدانها والبعد عنها، فما آن لك أن تتوب من الذنوب والمعاصي؟! وتعود للجادةِ الصحيحة؛ طاعة الله تعالى ورسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم-؛ فلا سعادة ولا فلاح ولا نجاح ولا نجاة إلَّا بهما! وإليك هذه الوصية النبوية العظيمة: قل آمنت بالله، ثمَّ استقم. |
موضوع قيم ومميز
سلمت الايادي |
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا |
طاعة الله تعالى ورسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم-؛
فلا سعادة ولا فلاح ولا نجاح ولا نجاة إلَّا بهما! فعلا كلام رائع وقيم ووصيه ثمينه بارك الله فيك نور وجعل طرحك بميزان حسناتك |
أسعدني تواجدكم
نورتوني |
آمنتُ بالله ❤
طرح مميز في ميزان حسناتك بارك الله فيكِ |
يسعدها نونا
نورتيني |
"ألم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أُتوا الكتب من قبل فطال عليهم الامد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون "
اللهم ارزقنا التوبة وخشية القلب جزاكم الله خيراً |
جزانا وإياك
نورت |
الساعة الآن 05:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.