گالريشة تحملها النسمات.
-
بدأت الثلاثاء 22 سبتمبر 2020 5 صفر هنا كما ستحملني النسمات سأكون أو كما تدفعني العواصف.. كل مقتبس سيشار إليه.. غير ذلك فهو بقلمي.. كاميليا:127::رحيق: |
-
كفستان الأميرات في العصر الكلاسيكي.. زهواً و فخامة ك شئ يسبي العقول عند رؤيته من وهج جماله ك الزهرة المنسية في حديقة مغلقة و لكن يعبر أريجها.. كانت الكاميليا لذا تخيرت الإسم. |
-
كانت الأيام تسري برتابة حتى أنني كنت أتوقع ما سيحدث غداً ، كذا الشهر القادم من فرط الثقة.. لكن مهلاً..لا تثق بشئ هذا ما علمتني الحياة.. بعد ما جرفتني أمواجها فجأة تجاه ما لا أعلم خاتمته.. و صرت ما بين نسمة و عاصفة ك الدائر في الرحى. |
الساعة الآن 12:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.