فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
 

تفسير السعدي
الخطاب للثقلين، الإنس والجن، قررهم تعالى بنعمه، فقال: { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } أي: فبأي نعم الله الدينية والدنيوية تكذبان؟

الآيات بخط المعلّى


https://i.top4top.io/p_1546ju26g1.png

ما شاء الله تبارك الله
المخطوطة خيال ولوحة فنية
لم اتمكن من قرأته من الوهلة الاولى
احتجت لتأمله اكثر وكل ما تعمقت فيه كل ما ايقنت " اي جمال هذا " ..
في قمة الابداع اخوي الحنيف ريشتك ملفتة دائماً ..
لا تحرمنا هذا الجمال .. الله يسعدك ويحفظك

لسموك كل شيء جميل :رحيق:

خجلتْ كلماتي وتواضعتْ أمام هذا المديح للمخطوطة ولم أستطع إيجاد ما يناسب للردّ ..كل ما أقول هو لا حرمنا الله حضورك الدائم باذن الله في كل موضوع ليزيده ذاك الحضور بهجة وإشراقا
خط المعلّى يتميّز بإلتواءات حروفه فيزيد من صعوبة قراءة المخطوطة
لك مني كل التقدير والإحترام أختي الكريمة امبراطورة البحر
بارك الله فيك
حفظك الله

مشكور الحنيف ع التصميم

وقفتُ صامتا في حضرة هذه التعابير الرقيقة والعبارات المشجعة
كلمات فواحة بأريج الطيب والعطر
جزاك الله خيرا على وجودك في موضوعي الذي زاده ثراء وجمالا
أسعدتني زيارتك ...لا حرمنا الله من هذه التعليقات التي تزيد في النفس الإصرار على تقديم الأجمل
كل التقدير والإحترام
حفظك الله:ورد1:

بارك الله فيك اخي الغارس على تواجدك
جزاك الله خيرا

مخطوطة تنبض إبداعا و تنثر فلا و رياحينا هنا

استمر

الله يحفظك أخي واثق الخطوة أسعدني وجودك هنا ....لاحرمنا الله تعليقاتك المشجعة
بارك الله فيك