عتاب وغياب
لها مكاسب و مراتب..
لها مآسي وارتجاع... عند انغلاق المنافذ يبدأ الضياع... ربما نجري ونرقى ويعلوا الصوت المذاع... ولكن نواصل عتاب النفس رغم تحقيق الصواب... فإذا كنت محبوباً يشقى الحبيب مع طول الغياب معاتباً نفسه كيف لي أن أشق درب الصعاب ؟!... نثق ونعاتب ونبكي حسرتاً وندون خواطر في كل كتاب.. قد نتسأل هل كل حُبِ يستحق العذاب ؟ اللون والتصميم مدّون ومرسوم على قطعة سحاب... فكيف نسعى لرغبة باتت تصنع في كل نفس رهبة ؟!.. ف ما نود مشاركته معكم نطرحه كأسئلة بسيطة فيها محبّة وسليطة... فلماذا تتساقط دموع الفتاة عندما تعاتب نفسها وتنحسر معالمها ؟ ولماذا ينعزل الشاب ويغلق الباب في وجه من أحبّه بعد صنع العتاب؟! بوركتم..منقول |
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع تحياااتي |
ربما دموع المرأه هو سلاحها ودوائها
لذلك تنهمر بسرعه وربما اغلاق الشاب للباب في وجه من احب هرووب من مشكله يعجز عن حلها كل الشكر للنقل الانيق صمت دمت بخير، |
طرح رائع ومميز
يعطيك العافيه ع طرحك القيم سلمت الايادي |
الساعة الآن 07:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.