تعرف قد إيش يقتلني الغياب ؟
 

لك الشكر والامتنان
وبارك الله فيك
طرح رائع وعافاك الله

أليم ..
هذا الحب أليم
و اللي بقلبك مستكنّ

هذا الوفا هذا العطا
ياللأسف.. يا للأسف..
راح للشخص الخطا

ان كان اسرع او بطا
ان كان وقف بي سطا
يا للأسف .. يا للأسف
هذا الوفا ما ينعطى

انتي للدنيا دليل
والحب ماعنه بديل
لكن الحكمة تقول
اختر من الحب الخليل..

وين هالخلّه نشوف
هالزمن شكل و طيوف
مابها الدنيا سوى
حزن و طمع ..
بغض و جشع..
حرق المذاهب للوفا..
مزع كل اللي صفى
مثل الكتب فوق الرفوف..

تقديري لهذا القلم و سعدتُ بمجاراتك

تثبيت + ختم + تقييم + تنبيهات + نجوم خمس

بارك الله في قلمك

استمري :رحيق:

رغم ما يحمله حرفك من الم وبعد وفقد
الاانه آسر
يجعلنا نغوصبين في معاني كلماتك الرائعة
التي تنبع من قلب مرهف الاحساس
سلمتِ يا جميلة وسلملنا احساسك الرقيق

حرفكِ فاتن مرجانة رغم الألم والحزن
تآسرني مفرداتكِ وطريقة توصيلكِ لأحاسيسكِ
نابعة من قلب محب صادق مخذول ..
مبدعة واكثر ي سيدة الحرف ..
سلمتِ لما خطته اناملكِ من جمال الحرف

لكِ تقييمي وإعجابي و :رحيق:

...

مرجانة ،
منهُ ، ولكِ ..
أعتذر لأن علاقتي معك لم تكن رائعة ،
أعتذر لو بكيتِ منّي وأنا في غفلة عن ذلك ،
أعتذر لأني شخصٌ يصعبُ العيش معه بمزاجه الحاد رغم هدوئه ،
أعتذر لأني لم أكن الشخص الذي أردتيه ،
أعتذر لأني لا أتحدّث بشكلٍ كافي وبرودي هالك ،
أعتذر لأن الطريق برفقتي ينتهي سريعاً !
هذه ليست رسالة للسؤال عن الحال ، وليست لطلب السماح وعودتك لحياتي ..
مجرّد رسالة إعتذار من شخصٍ بائس يمثّل القوة طوال الوقت ـ لا يعرف لنفسه كثيراً ، ولا يتحمّلها .

جمال حرفكِ إلهامٌ للكثير ،
دمتِ ..

بل إن الشكر لكَ يا أخي عواد
مروركَ كان أكثرَ روعة
ممتنة و شاكرة جداً

دمت بسعادة
احترامي و تقديري إليك

ما شاء الله يا واثق
و حرفكَ أبرعَ و أجملَ و أكمل

شكراً جزيلاً هذا المرور المشرف
و هذا الكرم الذي بالغ في شكري و ثنائي

ممتنة جداً
و دمت بخير

و سلمتِ يا عزيزة لحضوركِ الغزير
ممتنة و شاكرة لكِ
قد أحييتِ الجمالَ هنا ..

ممتنة و شاكرة
دمتِ بسعادة

و لكِ امتناني و شكري امبراطورة
اعجابكِ بحرفي و أسلوبي يزيدني سعادةً و شكراً و شرفاً
لا حرمت يا رفيقة من حضورك الذي يثلج الصدر

ممتنة
مع خالص التقدير
دمتِ بهذا الجمال ..

و دائماً حضوركِ ينير قلبي
ممتنة و مقدرة هذا التواجد
شكري لا يفيك

دمتِ بسعادة ..

و لحرفكَ جمال يبهرنا يا بوسيدون
من دواعي سروري أنّ حرفي كذلك !..
شكراً لإطراءك

و شكراً لحروفك التي ربما زادت من اعتصار بعض القلوب ..
دمت بصحة و عافية

ممتنة لحضورك