غرقٌ بلا مقاوَمة !
قرات العنوان اكثر من مره قبل دخولي
للموضوع كنت على علم ان هناك الكثير
بوسيدون
الغائب والحاضر هنا بين ثنايا جمانه
دوما يكون الغياب مؤلما وطويلا وقاسيا
عن من نحبهم ونهوى تواجدنا معهم
نشتاقهم ونحن إليهم
هل تعلم ان قلبك يحترف كل شيء
ويؤمن بكل شيء
يحتر ف الشعر والغزل والجنون والعشق
ويؤمن بِ سلمى انها امرأة لا تتكرر ابدا
إلا في قصص الخيال تبدو في كثيرٍ
مِن الأحيان ردات أفعالنا غريبة في نظرٍ
أنفسنا فهل يستوعب العقل - والقلب
اِستغناءه عمن كان النبض له ؟!
س تعاد الأزمان لِ تؤكد لك بأن
في الناس أبدال وفي التركِ راحة
أعد النظر فحسب رغم علمي انك سوف تقول ليس الراحة بلترك
حينها يكون ردي لك باختصار
هنيئـــاً له قلبك
النابض بكل تلك المشاعر
والجازم .. بكومة العشق تلك
حرف حمل اجمل المشاعر واصدقها
دام قلمك بأرق المشاعر والاحاسيس
تقيمي اقل من جمالك