جديد المواضيع
|
ضوء الصور مختلف الصور الغريبه والعجيبه والطريفه والنادره والكريكاتيريه والجميله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
صُّورَةٌ فَضَّتْ بَكَارَةَ الصَمْتِ..
-
صباحكم / مساؤكم عناقيد محبة متدلية صُّورَةٌ فَضَّتْ بَكَارَةَ الصَمْتِ.. صُّورة هيَّضَت مشاعرك , أخرجتك من محراب صمتك , استثارت احساسك , و أيقظت أبجدياتك , اكتبها بوحا , و ارسمها حرفا شعرا كان أو نثرا و اروي الروح من عذب احساسك و حلق بنا الى روض ابداعك فقط نبض حروفك مرفوقا بصُّورة و بعيدًا عن المنقول .. و بعيدا عن صُور النساء و الخادشة للحياء .. بانتظار روائعكم و ما أكثرها ..!!
|
09-16-2015, 04:03 PM | #2 |
|
خلف أبواب الغياب و على مقعد الانتظار تلبس الساعات ثوب الحنين.. و تعزف الروح الوَجدَ على هزات الأشواق نطيل التحديق في المارين.. تمتد الساعات سنين .. نسأم الإنتظار .. ثم تأخذنا أيضا دروب الراحلين.. ليبقى المقعد فارغا و شاهدًا على حكايات كل العابرين.. يحمل غصات المخذولين, يتجرع قسوة الخائنين , يكتوي بحنين المنتظرين و يحتضن كل الاوراق المتساقطة .. ياله من مسكين! ليلى.. |
|
09-20-2015, 09:54 PM | #3 |
|
ألا يا قمر الزمان ألا انتظر إني إلى خير الرفاق أسير ياقمري دعنا ننتظر نتسامر معاً نصفي شوائبنا تحت ضوءك عجباً لك لا تكترث لحالنا مغتراً بما حباه الله لك من جمال وضياء ألا تعلم أن الشمس أدفأ منك و أسطع منك فلا تغتر إن بقيت فأنت نديمنا القديم وإن رحلت فارحل غير مأسوفٍ عليك ملك الكلمة |
|
10-03-2015, 05:06 PM | #4 |
|
-
يَعبُرُونَ إلي قُلُوبِنَا ثُمَّ يَتَسَلَلُونَ مِنهَا خِلْسَةً.. يَمضُونَ تارِكِينَ عَلَى رَصِيفِ العُمْرِ كَوْمَةَ أنِينٍ و حَنِينٍ .. ليلى .. |
|
10-04-2015, 03:44 AM | #5 |
|
|
|
10-12-2015, 11:47 PM | #6 |
|
أأنشودة منورة أطفالهم رجال حرائرهم رجال الفلسطيني أيقونة الصمود و الرجولة أيقونة الشجاعة و رمز التضحية أرهبهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم فلا أجبن و لا أرذل من عدوك أيها الأبيّ ليلى |
|
11-11-2015, 01:22 AM | #7 |
|
ضُميني قَبليني في حُضنِكِ عن الوُجُودِ اخفينِي عَن زيفِهم و نِفاقِهم أَبْعِدِينِي و حنَانَكِ دثِريني بطهرِكِ غَسليني مُخَضَبُ جسدُ طفلتكِ غدرًا و خذلانًا صَقِيعهم يجمِدُ أطرافِي دَثرِيني أماه قَبلِيني أماه أُحضُنِنِي أماه طفلتكِ ليلى.. |
|
11-27-2015, 02:31 AM | #8 |
|
حِينَ مَنَعْتُ عَن بِذْرَةِ الحُبِّ فِيكَ المَاءَ و النُورَ لَمْ يَكُنْ عَبَثًا مِنِي كَان جَنِينًا مُشَوَهًا.. أتلَفَتْ الغِيرةُ نَسِيجَهُ و دَمَرَ العِتَابُ خَلَاياهُ فَأَجْهَضْتُهُ حَيًا .. لأَنَهُ بَعْدَ مَخَاضٍ عَسِيرٍ سَيولَدُ مَيتًا نَفْسُ النَتيجَةِ مَعَ فَرْقِ الزَمَنِ و مَسَافَةِ الأَلَمِ ليلى |
|
|
|