ننتظر تسجيلك
هـنـا
جديد المواضيع
جهات الإتصال
المتواجدون الأن
!
طهر مسامعك ,
!
منتديات جمانة فلسطين
>
محور | الأقسام العامة
>
مقتطفات عآمة
الشعر في مشاعر الحج
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
مقتطفات عآمة
بحر الموضيع العامة
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
صفحة 2 من 2
<
1
2
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
08-14-2018, 08:08 PM
#
10
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
1
تاريخ التسجيل :
Sep 2015
أخر زيارة :
06-12-2024 (07:55 PM)
المشاركات :
81,634 [
+
]
التقييم :
455574
الدولهـ
الجنس ~
MMS ~
SMS ~
لوني المفضل :
Blue
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
بارك الله فيك يا حفصة الإبداع و التميز
جزاك الله خير
حفصة
معجب بهذا
توقيع :
فترة الأقامة :
3209 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
5828
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
25.44 يوميا
واثـــ الخطوة ـــــق
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى واثـــ الخطوة ـــــق
البحث عن كل مشاركات واثـــ الخطوة ـــــق
08-14-2018, 08:22 PM
#
11
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
1171
تاريخ التسجيل :
Aug 2018
العمر :
76
أخر زيارة :
12-16-2022 (01:18 PM)
المشاركات :
57,631 [
+
]
التقييم :
328563
SMS ~
لوني المفضل :
أأ‡أ‘أ›
حياك الله غاليتي حفصة
جزاك الله خيرا على ما طرحته لنا وهناك الكثير من الشعر في مشاعر الحج منها
قال ابن القيم رحمه الله يصف حال الحجيج في بيت الله الحرام:
فَلِلَّهِ كَمْ مِنْ عَبْرَةٍ مُهَرَاقَةٍ
وَأُخْرَى عَلَى آثَارِهَا لا تَقَدَّمُ
وَقَدْ شَرِقَتْ عَيْنُ الْمُحِبِّ بِدَمْعِهَا
فَيَنْظُرُ مِنْ بَيْنِ الدُّمُوعِ وَيَسْجُمُ
وَرَاحُوا إِلَى التَّعْرِيفِ يَرْجُونَ رَحْمَةً
وَمَغْفِرَةً مِمَّنْ يَجُودُ وَيُكْرِمُ
فَلِلَّهِ ذَاكَ الْمَوْقِفُ الأَعْظَمُ الَّذِي
كَمَوْقِفِ يَوْمِ الْعَرْضِ بَلْ ذَاكَ أَعْظَمُ
وَيَدْنُو بِهِ الْجَبَّارُ جَلَّ جَلالُهُ
يُبَاهِي بِهِمْ أَمْلاكَهُ فَهْوَ أَكْرَمُ
يَقُولُ عِبَادِي قَدْ أَتَوْنِي مَحَبَّةً
وَإِنِّي بِهِمْ بَرٌّ أَجُودُ وَأُكْرِمُ
فَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي غَفَرْتُ ذُنُوبَهُمْ
وَأُعْطِيهِمُ مَا أَمَّلُوهُ وَأُنْعِمُ
فَبُشْرَاكُمُ يَا أَهْلَ ذَا الْمَوْقِفِ الَّذِي
بِهِ يَغْفِرُ اللَّهُ الذُّنُوبَ وَيَرْحَمُ
فَكَمْ مِنْ عَتِيقٍ فِيهِ كَمَّلَ عِتْقَهُ
وَآخَرُ يَسْتَسْعِي وَرَبُّكَ أَكْرَمُ
ويتمنَّى الشاعر لو كان مِمَّن حضر مع النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم
حجَّة الوداع فيقول:
أَحِبَّتِي عَادَ ذِهْنِي بِي إِلَى زَمَنٍ
مُعَظَّمٍ فِي سُوَيْدَا الْقَلْبِ مُسْتَطَرِ
كَأَنَّنِي بِرَسُولِ اللَّهِ مُرْتَدِيًا
مَلابِسَ الطُّهْرِ بَيْنَ النَّاسِ كَالْقَمَرِ
نُورٌ وَعَنْ جَانِبَيْهِ مِنْ صَحَابَتِهِ
فَيَالِقٌ وَأُلُوفُ النَّاسِ بِالأَثَرِ
سَارُوا بِرُفْقَةِ أَزْكَى مُهْجَةٍ دَرَجَتْ
وَخَيْرِ مُشْتَمِلٍ ثَوْبًا وَمُؤْتَزِرِ
مُلَبِّيًا رَافِعًا كَفَّيْهِ فِي وَجَلٍ
لِلَّهِ فِي ثَوْبِ أَوَّابٍ وَمُفْتَقِرِ
مُرَنِّمًا بِجَلالِ الْحَقِّ تَغْلِبُهُ
دُمُوعُهُ مِثْلُ وَبْلِ الْعَارِضِ الْمَطِرِ
يَمْضِي يُنَادِي خُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ
لَعَلَّ هَذَا خِتَامُ الْعَهْدِ وَالْعُمُرِ
وَقَامَ فِي عَرَفَاتِ اللهِ مُمْتَطِيًا
قَصْوَاءَهُ يَا لَهُ مِنْ مَوْقِفٍ نَضِرِ
تَأَمَّلَ الْمَوْقِفَ الأَسْمَى فَمَا نَظَرَتْ
عَيْنَاهُ إِلاَّ لأَمْوَاجٍ مِنَ الْبَشَرِ
فَيَنْحَنِي شَاكِرًا للهِ مِنَّتَهُ
وَفَضْلَهُ مِنْ تَمَامِ الدِّينِ وَالظَّفَرِ
يَشْدُو بِخُطْبَتِهِ الْعَصْمَاءِ زَاكِيَةً
كَالشَّهْدِ كَالسَّلْسَبِيلِ الْعَذْبِ كَالدُّرَرِ
مُجَلِّيًا رَوْعَةَ الإِسْلامِ فِي جُمَلٍٍ
مِنْ رَائِعٍ مِنْ بَدِيعِ الْقَوْلِ مُخْتَصَرِ
دَاعٍ إِلَى الْعَدْلِ وَالتَّقْوَى وَأَنَّ بِهَا
تَفَاضُلَ النَّاسِ لا بِالْجِنْسِ وَالصُّوَرِ
مُبَيِّنًا أَنَّ للإِنْسَانِ حُرْمَتَهُ
مُمَرِّغًا سَيِّءَ الْعَادَاتِ بِالْمَدَرِ
يَا لَيْتَنِي كُنْتُ بَيْنَ الْقَوْمِ إِذْ حَضَرُوا
مُمَتَّعَ الْقَلْبِ وَالأَسْمَاعِ وَالْبَصَرِ
وَأَنْبَرِي لِرَسُولِ اللَّهِ أَلْثُمُهُ
عَلَى جَبِينٍ نَقِيٍّ طَاهِرٍ عَطِرِ
أُقَبِّلُ الْكَفَّ كَفَّ الْجُودِ كَمْ بَذَلَتْ
سَحَّاءَ بِالْخَيْرِ مِثْلَ السَّلْسَلِ الْهَدِرِ
أَلُوذُ بِالرَّحْلِ أَمْشِي فِي مَعِيَّتِهِ
وَأَرْتَوِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ بِالنَّظَرِ
أُسَرُّ بِالْمَشْيِ إِنْ طَالَ الْمَسِيرُ بِنَا
وَمَا انْقَضَى مِنْ لِقَاءِ الْمُصْطَفَى وَطَرِي
أَمَّا الرِّدَاءُ الَّذِي حَجَّ الْحَبِيبُ بِهِ
يَا لَيْتَهُ كَفَنٌ لِي فِي دُجَى الْحُفَرِ
يَا غَافِلاً مِنْ مَزَايَاهُ وَرَوْعَتِهَا
يَمِّمْ إِلَى كُتُبِ التَّارِيخِ وَالسِّيَرِ
يَا رَبِّ لا تَحْرِمَنَّا مِنْ شَفَاعَتِهِ
وَحَوْضِهِ الْعَذْبِ يَوْمَ الْمَوْقِفِ الْعَسِرِ
وقال الأديب أبو بكر محمد بن محمد بن عبدالله بن رشد البغدادي في ذكر البيت والطواف:
فَفِي رَبْعِهِمْ لِلَّهِ بَيْتٌ مُبَارَكٌ
إِلَيْهِ قُلُوبُ الْخَلْقِ تَهْوِي وَتَهْوَاهُ
يَطُوفُ بِهِ الْجَانِي فَيُغْفَرُ ذَنْبُهُ
وَيَسْقُطُ عَنْهُ جُرْمُهُ وَخَطَايَاهُ
فَكَمْ لَذَّةٍ كَمْ فَرْحَةٍ لِطَوَافِهِ
فَلِلَّهِ مَا أَحْلَى الطَّوَافَ وَأَهْنَاهُ
نَطُوفُ كَأَنَّا فِي الْجِنَانِ نَطُوفُهَا
وَلا هَمَّ لا غَمَّ فَذَاكَ نَفَيْنَاهُ
فَوَاشَوْقَنَا نَحْوَ الطَّوَافِ وَطِيبِهِ
فَذَلِكَ شَوْقٌ لا يُعَبَّرُ مَعْنَاهُ
فَمَنْ لَمْ يَذُقْهُ لَمْ يَذُقْ قَطُّ لَذَّةً
فَذُقْهُ تَذُقْ يَا صَاحِ مَا قَدْ أُذِقْنَاهُ
فَوَاللَّهِ مَا نَنْسَى الْحِمَى فَقُلُوبُنَا
هُنَاكَ تَرَكْنَاهَا فَيَا كَيْفَ نَنْسَاهُ
تُرَى رَجْعَةٌ هَلْ عَوْدَةٌ لِطَوَافِنَا
وَذَاكَ الْحِمَى قَبْلَ الْمَنِيَّةِ نَغْشَاهُ
وقال أيضًا في رؤية البيت:
وَمَا زَالَ وَفْدُ اللَّهِ يَقْصِدُ مَكَّةً
إِلَى أَنْ بَدَا الْبَيْتُ الْعَتِيقُ وَرُكْنَاهُ
فَضَجَّتْ ضُيُوفُ اللَّهِ بِالذِّكْرِ وَالدُّعَا
وَكَبَّرَتِ الْحُجَّاجُ حِينَ رَأَيْنَاهُ
وَقَدْ كَادَتِ الأَرْوَاحُ تَزْهَقُ فَرْحَةً
لِمَا نَحْنُ مِنْ عُظْمِ السُّرُورِ وَجَدْنَاهُ
تُصَافِحُنَا الأَمْلاكُ مَنْ كَانَ رَاكِبًا
وَتَعْتَنِقُ الْمَاشِي إِذَا تَتَلَقَّاهُ
وقال أيضًا:
فَمَنْ كَانَ بِالْمَالِ الْمُحَرَّمِ حَجُّهُ
فَعَنْ حَجِّهِ وَاللَّهِ مَا كَانَ أَغْنَاهُ
إِذَا هُوَ لَبَّى اللَّهَ كَانَ جَوَابَهُ
مِنَ اللَّهِ لا لَبَّيْكَ حَجٌّ رَدَدْنَاهُ
كَذَلِكَ جَانَا فِي الْحَدِيثِ مُسَطَّرًا
فَفِي الْحَجِّ أَجْرٌ وَافِرٌ قَدْ سَمِعْنَاهُ
وقال آخر مناجاة وتوجُّعًا:
إِلَيْكَ إِلَهِي قَدْ أَتَيْتُ مُلَبِّيَا
فَبَارِكْ إِلَهِي حَجَّتِي وَدُعَائِيَا
قَصَدْتُكَ مُضْطَرًّا وَجِئْتُكَ بَاكِيًا
وَحَاشَاكَ رَبِّي أَنْ تَرُدَّ بُكَائِيَا
كَفَانِيَ فَخْرًا أَنَّنِي لَكَ عَابِدٌ
فَيَا فَرْحَتِي إِنْ صِرْتُ عَبْدًا مُوَالِيَا
إِلَهِي فَأَنْتَ اللَّهُ لا شَيْءَ مِثْلُهُ
فَأَفْعِمْ فُؤَادِي حِكْمَةً وَمَعَانِيَا
أَتَيْتُ بِلا زَادٍ وَجُودُكَ مَطْعَمِي
وَمَا خَابَ مَنْ يَهْفُو لِجُودِكَ سَاعِيَا
إِلَيْكَ إِلَهِي قَدْ حَضَرْتُ مُؤَمِّلاً
خَلاصَ فُؤَادِي مِنْ ذُنُوبِي مُلَبِّيَا
وَكَيْفَ يَرَى الإِنْسَانُ فِي الأَرْضِ مُتْعَةً
وَقَدْ أَصْبَحَ الْقُدْسُ الشَّرِيفَ مَلاهِيَا
يَجُوسُ بِهِ الأَنْذَالُ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
وَقَدْ كَانَ لِلأَطْهَارِ قُدْسًا وَنَادِيَا
مَعَالِمُ إِسْرَاءٍ وَمَهْبِطُ حِكْمَةٍ
وَرَوْضَةُ قُرْآنٍ تُعَطِّرُ وَادِيَا
وذكروا في التاريخ العربي أن البرعي في حجه الأخير،
أُخِذَ محمولاً على جمل، فلما قطع الصحراء مع الحج الشامي،
وأصبح على بعد خمسين ميلاً من المدينة، هبَّ النسيم
رطبًا عليلاً معطرًا برائحة الأماكن المقدسة، فازداد
شوقه للوصول؛ لكن المرض أعاقه عن المأمول،
فأنشأ قصيدة لَفَظَ مع آخر بيت منها نَفَسَه الأخير..
يقول فيها:
يَا رَاحِلِينَ إِلَى مِنًى بِقِيَادِي
هَيَّجْتُمُو يَوْمَ الرَّحِيلِ فُؤَادِي
سِرْتُمْ وَسَارَ دَلِيلُكُمْ يَا وَحْشَتِي
الشَّوْقُ أَقْلَقَنِي وَصَوْتُ الْحَادِي
وَحَرَمْتُمُو جَفْنِي الْمَنَامَ بِبُعْدِكُمْ
يَا سَاكِنِينَ الْمُنْحَنَى وَالْوَادِي
وَيَلُوحُ لِي مَا بَيْنَ زَمْزَمَ وَالصَّفَا
عِنْدَ الْمَقَامِ سَمِعْتُ صَوْتَ مُنَادِ
وَيَقُولُ لِي يَا نَائِمًا جِدَّ السُّرَى
عَرَفَاتُ تَجْلُو كُلَّ قَلْبٍ صَادِ
مَنْ نَالَ مِنْ عَرَفَاتِ نَظْرَةَ سَاعَةٍ
نَالَ السُّرُورَ وَنَالَ كُلَّ مُرَادِ
تَاللَّهِ مَا أَحْلَى الْمَبِيتَ عَلَى مِنًى
فِي لَيْلِ عِيدٍ أَبْرَكِ الأَعْيَادِ
ضَحَّوْا ضَحَايَا ثُمَّ سَالَ دِمَاؤُهَا
وَأَنَا الْمُتَيَّمُ قَدْ نَحَرْتُ فُؤَادِي
لَبِسُوا ثِيَابَ الْبِيضِ شَارَاتِ اللِّقَاءِ
وَأَنَا الْمُلَوَّعُ قَدْ لَبِسْتُ سَوَادِي
يَا رَبِّ أَنْتَ وَصَلْتَهُمْ صِلْنِي بِهِمْ
فَبِحَقِّهِمْ يَا رَبِّ فُكَّ قِيَادِي
فَإِذَا وَصَلْتُمْ سَالِمِينَ فَبَلِّغُوا
مِنِّي السَّلامَ أُهَيْلَ ذَاكَ الْوَادِي
قُولُوا لَهُمْ عَبْدُالرَّحِيمِ مُتَيَّمٌ
وَمُفَارِقُ الأَحْبَابِ وَالأَوْلادِ
صَلَّى عَلَيْكَ اللَّهُ يَا عَلَمَ الْهُدَى
مَا سَارَ رَكْبٌ أَوْ تَرَنَّمَ حَادِ
أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم
وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم
ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم
وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم
اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا
قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى
حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا
هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
توقيع :
كل الشكر لابنتي الغالية انثى مختلفة على التوقيع والرمزية
فترة الأقامة :
2141 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
277
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
26.91 يوميا
امي فضيلة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى امي فضيلة
البحث عن كل مشاركات امي فضيلة
08-16-2018, 10:24 AM
#
12
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
1185
تاريخ التسجيل :
Aug 2018
أخر زيارة :
08-13-2020 (05:51 PM)
المشاركات :
682 [
+
]
التقييم :
2866
لوني المفضل :
أأ‡أ‘أ›
جزاكِ الله خيرا حبيبتي
طرح مميز اعجبني
اشكرك لك ودي
فترة الأقامة :
2131 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
17
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.32 يوميا
طيبة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى طيبة
البحث عن كل مشاركات طيبة
صفحة 2 من 2
<
1
2
«
العالم المسلم ابن سينا ...
|
برنامج الحماية من الفيروسات Symantec Endpoint Protection 14
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع
إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع
الرد على المواضيع
لا تستطيع
إرفاق ملفات
لا تستطيع
تعديل مشاركاتك
BB code
is
متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML
معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
محور | الأقسام العامة
رمضان كريم
نسائمُ روحانيةِ
الترحيب والتهآني
مقتطفات عآمة
النقاش والحوار
الاخبار العالمية والمحلية
فلسطين والقضية الفلسطينية
محور | الأدب والنثر العربي
زاوية الأدباء والفلاسفة والمفكرين
الشعر والشعرآء
مدونات الأعضاء
مدونات خاصة
القصص والروايات
إبداعاتكم الشعرية والنثرية والقصصية
ثرثرة وهذيان حرف
محور | معتكف الروح ومتنفس الأعضاء
متنفس الأعضاء
استضافات الأعضاء
المسابقات والتحدي
كرسي الإعتراف
عدسة مصور
محور | عالم الرسوم والوسائط المتعددة
حصريات جمانة
إبداعاتكم الشعرية
شغف ريشة
ادوات التصميم
ركن الرسم والفنون
كلمات الأغاني - خاص بالكلمات فقط
عالم التقنية واليوتيوب
اللغات والترجمة
تطوير الذات
محور | الصور والسياحة والطبيعة
ضوء الصور
الرسوم والفنون
رُكن الخلفيات
الانمي وصور الكرتون
السياحه والسفر - حول العالم
أسرار الطبيعه وعالم المخلوقات والنباتات
الديكور والاثاث
النكت والطرائف والألعاب
محور | الأسرة والطفل وعالم الصحة والجمال
مملكة حواء
العناية بالبشرة والشعر
مملكة آدم
عالم الأسرة والطفل
الوصفات الطبية والصحية
مطبخ جمانه
مركز تحميل Top4toP
الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP
الساعة الآن
06:02 PM
-- ريلاكس
-- ستايل عطر الورد بتقنية css تصميم : محمد الحاج
-- استايل صبايا لمسة
-- ":~رمضان2 - الامارات للاستضافة~:"
-- استايل فخامة لمسة
-- استايل روح البنفسج
-- استايل إشراقة لمسة الرسمي( بيج و بني )
-- استايل أناقة لمسة
-- استايل منتديات جمانه (5) CSS | DES‘ LMSA 2018
-- استايل نور جُمانه
-- فرعي من وشقْ ديزآين ? 2014 | CSS
-- وشقْ نكهةةْ خآصة | 2014 | ?L‘ WSHAQ
-- كاميليا ديزاين
-- إطلالة جُمانة
-- ستايل منتدى جمانة فلسطين 2022 / DES-ROUBI
-- Arabic
-- English (US)
الاتصال بنا
-
الأرشيف
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات
Weblanca.com
new notificatio by
9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite)
-
vBulletin Mods & Addons
Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on
HiVelocity Hosting
.