جديد المواضيع
|
إبداعاتكم الشعرية والنثرية والقصصية الاشعار والقصائد باقلام الاعضاء -يمنع المنقول- |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-26-2022, 02:33 PM | #2 | |
عضو مجلس ادارة
][/url]
|
اقتباس:
.
. شعرَ بارتياح عظيم؛ لاجتيازها الاختبار الأحمر !!.. أمسك هاتفه وأرسل: "أنتظركِ.. نامت شريفة" !! @المهندس ..أفردتُ لها موضوعًا بناءً على اقتراحك، وأنتظر بفارغ الصبر تعقيبك. ولكل الأحبة، اتركوا تعليقاتكم هنا. أ. سهر الليالي أهلاً بباكورة أعمالكِ في هذا القسم، ومباركٌ مولودتكِ الجديدة " زيف " فكرة النصيص الرئيس هي طريقة تفكير ونظرة الشخصية الرئيس ، ضمير الغائب ( هو ) إلى الأهل والمجتمع ( كيل الأمر ذاته بمكيالين )، الأهل/ المجتمع فهو يرضى على الآخر ما لا يرضاه على أهله. تبدأ الساردة النصيص باستخدام فعل ماضي، يطوي تفاصيل لا تهم القارىء،وتقفز إلى النتيجة ( الارتياح ) هذا الارتياح نابع عن قلق مسبق ضمني، واستخدامه فيه ايحاء لطبيعة الشخصية ( قلقة ) ، والايحاء هو أحد الأساسيات الخمسة في القصة القصيرة جداً استخدام الوصف ( عظيم ) لفعل الارتياح كان موفقاً جداً، لأنه سلط الضوء على طبيعة الشخصية من جهة، ومن جهة أخرى مهد للخاتمة لا حقاً شعر بارتياح عظيم؛ لاجتيازها الاختبار الأحمر الفاصلة المنقوطة، التي تعني السبب والمسبب، كانت في محلها، ففعل الارتياح نابع عن فعل الاجتياز. الاختبار الاحمر ، والذي يعني بأن الزوجة عذراء، كان فيه ايحاء بأن هذه الشخصية ، شخصية بطل القصة الضمير هو ، هذه الشخصية هي سيئة السيرة، وخوفه منبعه مشواره الحافل بالاخطاء المفارقة وهي من أساسيات القصة القصيرة، كانت حاضرة في السطر الثاني، والصدمة كانت حاضرة في الخاتمة، وهي من اهم أساسيات القصة القصيرة والعمود الفقري لها أمسك هاتفه وأرسل .. ( انتظركِ .. نامت شريفة ) اختيار اسم ( شريفة ) كان موفقاً ، فهو يرسل رسالة للقارىء واضحة جلية، وهي ( سبب الارتياح بعد القلق ) و ( تجسيد الخيانة المتأصلة في الشخصية الرئيس ، وذلك من خلال اختيار البيئة المكانية ( أنتظركِ / المنزل ) والبيئة الزمانية ( ليلة الدخلة ) وذلك لتصعيد وترك اكبر أثر في ذهن القارىء أما عن العنوان ( زيف ) فهو مناسب جداً لمحتوى النصيص، وإن كان كاشفاً قليلا. أهنئكِ على هذه القصجة وتستحق الختم بكل استحقاق شكراً مبدعتنا سهر الليالي كل التحية |
|
|
08-26-2022, 07:52 PM | #3 |
|
اقتباس:
أ. سهر الليالي
أهلاً بباكورة أعمالكِ في هذا القسم، ومباركٌ مولودتكِ الجديدة " زيف " فكرة النصيص الرئيس هي طريقة تفكير ونظرة الشخصية الرئيس ، ضمير الغائب ( هو ) إلى الأهل والمجتمع ( كيل الأمر ذاته بمكيالين )، الأهل/ المجتمع فهو يرضى على الآخر ما لا يرضاه على أهله. تبدأ الساردة النصيص باستخدام فعل ماضي، يطوي تفاصيل لا تهم القارىء،وتقفز إلى النتيجة ( الارتياح ) هذا الارتياح نابع عن قلق مسبق ضمني، واستخدامه فيه ايحاء لطبيعة الشخصية ( قلقة ) ، والايحاء هو أحد الأساسيات الخمسة في القصة القصيرة جداً استخدام الوصف ( عظيم ) لفعل الارتياح كان موفقاً جداً، لأنه سلط الضوء على طبيعة الشخصية من جهة، ومن جهة أخرى مهد للخاتمة لا حقاً شعر بارتياح عظيم؛ لاجتيازها الاختبار الأحمر الفاصلة المنقوطة، التي تعني السبب والمسبب، كانت في محلها، ففعل الارتياح نابع عن فعل الاجتياز. الاختبار الاحمر ، والذي يعني بأن الزوجة عذراء، كان فيه ايحاء بأن هذه الشخصية ، شخصية بطل القصة الضمير هو ، هذه الشخصية هي سيئة السيرة، وخوفه منبعه مشواره الحافل بالاخطاء المفارقة وهي من أساسيات القصة القصيرة، كانت حاضرة في السطر الثاني، والصدمة كانت حاضرة في الخاتمة، وهي من اهم أساسيات القصة القصيرة والعمود الفقري لها أمسك هاتفه وأرسل .. ( انتظركِ .. نامت شريفة ) اختيار اسم ( شريفة ) كان موفقاً ، فهو يرسل رسالة للقارىء واضحة جلية، وهي ( سبب الارتياح بعد القلق ) و ( تجسيد الخيانة المتأصلة في الشخصية الرئيس ، وذلك من خلال اختيار البيئة المكانية ( أنتظركِ / المنزل ) والبيئة الزمانية ( ليلة الدخلة ) وذلك لتصعيد وترك اكبر أثر في ذهن القارىء أما عن العنوان ( زيف ) فهو مناسب جداً لمحتوى النصيص، وإن كان كاشفاً قليلا. أهنئكِ على هذه القصجة وتستحق الختم بكل استحقاق شكراً مبدعتنا سهر الليالي كل التحية مذهلٌ ما سردته من عمق التحليل والربط والغوص في أعماق المفردات وحتى الفواصل .. شكرا أستاذي وملهمي الأول شكرا على كل شيء |
|
08-26-2022, 11:07 PM | #5 |
|
والله يا سهر وشكله هيصير عنا قاصه صغيره
صدقاً ابدعتِ فهمت مضمون القصه من خلال تعليق الاستاذ عدي وبناء عليه اقول لنفسي هنيئا لنا بكِ اجدتِ اختيار المضمون واجدتِ صياغته رااائعه انتِ وبانتظار المزيد من روائعك |
|
08-26-2022, 11:16 PM | #6 |
|
اقتباس:
سرّني حضورك وتعليقك .. وأبهجني وصفك لي بالقاصة الصغيرة شكرا لوجودكِ بيننا |
|
08-29-2022, 11:40 PM | #7 | |
|
زيفٌ
كمْ أنّ هذينِ السّطرين يخبرانَنا بقصةٍ واقعيّة، معانٍ جمّة، وأشيَاء لا تُعَد..! الكَثير من الأشيَاء أوجزتيهَا ببلاغةٍ، وإيحاءاتٍ وصلَت لفاهيمِ القصّة.. وأخفتِ الكَثير دونَ المَساسِ بجمالِها النّهائي.. جمِيل قلمكِ حبِيبتِي.. وبِقدرِ ما رأيتُه منكِ فأنتِ قاصّة بارعَة كمَا الأستاذ عدَي.. أذهلتينِي بجمَالك وجمَال كتاباتك. استمرّي حبيبتي.. كلّ الحُب. |
|
|
|
|