كيف السبيل وقد شطت بنا الدار...
أم كيف أصبر والأحباب قد صاروا...
ومنزل الأنس أضحى بعد ساكنـــه...
مستوحشا حين غابت عنه أقمــار...
ماكان أحسننا والدار تجمعنــــا...
والشمل مجتمع والعـيش مدرار...
ليت الغراب الذي نادى بفرقتنــــا...
عار من الريش لا تحويه أوكـــــار...💔