جديد المواضيع
|
مدونات الأعضاء قل لي ماذا تكتب اقل لك من أنت -منقول- |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-12-2016, 03:53 AM | #109 | |
|
-
توقيت هذه الهدية 2016/11/1 ...1 الهدية في حد ذاتها ...2 عنوان الرواية ...3 لحظة إعطائي الهدية ...4 بعض الصدف إشارات هدية إبن أخي لي كنت لتو أنهيت نقاشا ساخنا حين جاءني بها خلسة و كأنه يسلمني محظورا فتحت الهدية فإذا بها كتاب .. سألته باستغراب لما تخفيها ردّ كي لا تراها ( ميمة) يقصد ماما (جدته) خجل منها لأنها رواية حب و أخبرني أنه اقتناها بالخطأ كان يظنها تتحدث عن المقدس لأنه قرأ العنوان خطأ و حين اقتناها و كتب كاتبها الاهداء على الكتاب تفطن ان زارة اسم امرأة و القصة قصة حب ضحكت كثيرا و أخبرته أنه معذور لأن كل ما يقرأه باللغتين اما الفرنسية او الإنجليزية ناهيك عن تخصصه الجامعي صيدلة مرت ماما بالصدفة و نحن نتحدث : مام انظري ماذا أهداني ..بدأت ماما تتصفح الكتاب فاذا بابن أخي فص ملح و ذاب |
|
|
11-13-2016, 03:20 AM | #110 |
|
- لطشت توقيع عزو جدا أعجبني و ذكرني بشيء كنت أريد التحدث عنه بعد أن إنتهي من مشاهدة مقابلة الجزائر - نيجيريا لكن انشغلت و نسيته و تذكرته حين رأيت التوقيع رغم الهزيمة التي مُنيّ بها الفريق الوطني (3-1) لكن الروح القتالية التي أبداها في الشوط الثاني و محاولاته تحسين النتيجة تشفع له اللأداء كان رائعا .. رجوليا و بطوليا و المسيرة الى الأمام و ما تزال متواصلة .. استفزتني جدا تغريدة مشجعة ..تمنيت لحظتها لو كنت املك أكثر من 140 حرفا لأقول كل ما اريد اقتباس:
بعد اليوم يسقط شعار اولاد نوفمبر لا ينهزمون في نوفمبر
تصبح اولاد نوفمبر بهدلونا في نوفمبر #الجزاير_vs_نيجيريا اقتباس:
الحمدلله ان المجاهدين لم يكونوا بهذه الروح الإنهزامية
نوفمبر تكرر أكثر من 120مرة فترة الاحتلال ثم جاء نوفمبرالثورة معاك ياالخضرا قبل أن نتخذ نوفمبر شهر البطولات و الإنتصارات علينا أولا أن ندرك كم نوفمبر فشلنا و كم نوفمبر نُحِرنا و كم نوفمبر طُحِنا و كم نوفمبر إرتوت أرضنا بدماءٍ زكيةٍ أكثر من 120 نوفمبرا في فترة الإحتلال الفرنسي ( 1830- 1962 ) يعني 130 سنة لم يصنع الإنتصار إلا نوفمبر واحد (1945) رغم كل الملاحم التي خاضها الشعب الجزائري .. معاك يالخضرا خاسرة قبل أن تكوني رابحة كنتم و لا تزالون أبطال نوفمبر و محاربي الصحراء و أنتم فخرنا و معوضة يارب و لكل روح إنهزامية مستسلمة ليلى |
|
11-14-2016, 08:12 PM | #112 |
|
-
حِينَ ضَيَعَهَا أدركَ أنّهَا وَطَنُ
شَقيٌّ, لَا يَعلَمْ أن الأوطان تَغْفِرُ كُلَّ الزَلَاتِ إلا خِيانتَهَا..طِبْ رَغْدًا في مَنفاكَ .. ليلى .. |
|
11-14-2016, 08:36 PM | #113 |
|
-
رفعُ الرايةِ البيضاءِ ليس دائما مُهينًا و لا إنهزامًا , بعضُهُ إنتصارٌ
الطريقُ الّذي يؤدي الى خسارات أفدح و أكبر التوقُفُ عن المُضيّ فيه ليس إستسلامًا إنمًا حكمةٌ و العودةُ أدراجِكِ محفوظة الكرامةِ فوزُ يستحق الإشادة.. -- على هامش حديثي لــ ( شيماء) ليلى |
|
11-18-2016, 08:11 PM | #114 |
|
اللَّهُمَّ إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السموات و الأرض أن تجعلني في حرزك وحفظك و جوارك وتحت كنفك. يارب |
|
11-21-2016, 01:55 AM | #115 |
|
فلسفة إنسحاب
تضطرنا بعض المواقف للانسحاب و الابتعاد عن من نحب ... ننآى بأنفسنا بعيدا عن كل مكان قد يجمعنا بهم ... ليس كُرها فيهم بل في كثير من المواقف حبًا لهم و إشفاقا على قلوبنا ... نعرف جيدا أننا لا نقوى عن البعد... لا نتحمل تجرع ألامه ...نحترق بنيرانه... يتفحم القلب شوقا و تشق زفراتنا و آهاتنا عنان السماء إلا أننا نمضي قُدُمًا... تسحب أرواحنا و يزداد نبض قلوبنا كلما اشتد الحنين لتلك اللقاءات الطيبة ... يزيد القلب احتراقا واشتعالا كلما راودتنا الذكريات... وأطلت علينا بظلالها الكئيبة.... يعتصرنا الأسى .. لكن... لا نكترث إلى استغاثة قلوبنا ولا لحرقة عبرات العين... ننتهج الفراق طريقا ونجعله مخرجا ... هروبا من جرح غائر عن قصد أو دون قصد ... العلم عند علام الغيوب والمطلع على السرائر والقلوب ... نبتعد ونحن نكن لهم كل الود و الحب ... نلتمس لهم أعذار قد تضحك عنا أو نضحك عنها ... فأحيانا العيش على ذكراهم أهون بكثير من العيش على هامش حياتهم ... نبتعد لنحمي صورا جميلة لهم بداخلنا لا نود أن تخط يدُ الزمان عليها مزيدا من السواد و القتامة لنحتفظ بها كما كانت لأول مرة .. أو ربما يقينا منا أنه مهما طال اللقاء ,بعد يومٍ بعد دهرٍ سنفترق فنختصر مسافات الوجع و نختزل مساحات الألم!!! أو ربما في الكثير من الحالات نعي جيدا أن الفراق احتراق وأن الاقتراب انتحار فنختار أن نحترق على أن ننتحر ونعيش بعدها بكل تلك التشوهات... أو ربما هي الحالات كلها مجتمعة ... كل ما أعرفه أن في كل تلك الحالات مجبر أخاك لا بطل..!! ليلى -- تدوينة 2010 |
|
11-22-2016, 05:27 PM | #116 |
|
-
زَرَعْتُ كَثِيرا و سَأحْصدُ بإذنِ الله ِ وَفِيرًا.. سَمِعْتُ أُمِي تَدْعُو لِي كَثِيرًا .. يَا رب |
|
11-23-2016, 03:17 AM | #117 |
|
-
أُرٍيدُهَا في أَوَلِ حَديثِكَ و مُنْتصَفِهِ و أَخِرِهِ ومَا بَيْنَ البِدَايَةِ و المُنْتَصَفِ و بَيْنَ المُنْتَصَفِ و النِهَايَةِ.. ليلى |
|
|
|