جديد المواضيع
|
مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-31-2018, 02:26 AM | #146 |
|
نلتقي بأراوح لم نعرف ملامحها .. ونحب كلمات ... دون النظر
إلي من يكتبها ... ونبكي مع عيون لم تبصر عيوننا . ويبقى حب الروح .. أسمى ماعرفناه |
|
05-31-2018, 02:28 AM | #147 |
|
كيف ملكت قلبي
دعنـي أسألك كيفـ ملكتـ قلبي ياملاكي لست حبيبي فقط .. أنت فرحي وسعادتي .. أنت عشقي وقمتي وبسمتي وروعتي وحياتي كلها .. عشقي لك يملأ الكون .. عشقي لك يفجر بركانا من الشوق لـ لقائك .. عشقتك بـ أسباب غامضة أجهلها أنا وتجهلها أنت .. فـ أنت أمير قلبي وأفكاري وبوح مشاعري |
|
06-04-2018, 05:12 AM | #149 |
|
حبيبي
منك وبك سأبدأ قصتي و سأعلنك رواْية لن تنتهي سأكتبك بين الحرف والحرف حروف أبجدية بالحب تبدأُ وبالعشق تنتهي انت حياتي وكل سطوري أنت حروفى وكلماتى أنت أرق نسماتى أنت كل أمنياتى أنت الحاضر والمستقبل والماضي وأجمل ذكرياتي أنت روحي وقلبي وعقلى أحبك لأنك أنت نور حياتي أحبك حبيبي |
|
10-29-2018, 09:08 PM | #151 |
|
لماذا سميت ( ليلة الدخلة ) بهذا الاسم ؟؟
قيل انه كانت هناك امرأة تقف لتتسول أمام باب المسجد كل يوم. و في يوم من الأيام رآها إمام المسجد فسألها : لماذا يا أمي و أنت سيدة فاضلة و ابنك كان من أهل المسجد تقومين بهذا الفعل ؟ قالت : كما تعلم يا شيخنا أن ابني هذا وحيد و ليس له اخوة ؛ و زوجي مات منذ سنوات طويلة و ابنى سافر منذ 8 شهور و ترك لي مبلغاً لأنفق منه و صرت أضغط مصروفاتي لأقل درجة و لما انتهى اضطررت للتسول. فسألها إمام المسجد: و ابنك.؟.. ألا يرسل لك أموال؟؟ قالت: كل شهر يرسل لى صورة ملونة أُقبَل هذه الصورة و ألصقها على الحائط للذكرى. قرر الإمام أن يزور بيت هذه الأرملة فكانت المفاجأة أن ابنها يرسل لها كل شهر شيك بألف دولار... هى تمتلك 8 آلاف دولار و تتسول أمام الجامع لأنها تجهل القراءة و الكتابة ولا تعرف ان الصور الملونة المرسلة من ابنها هي عبارة عن شيكات. فاخذها الرجل هي و الشيكات و صرف لها المبلغ و لم تعد بحاجه الى التسول أما بالنسبة ... لماذا سميت ( ليلة الدخلة ) بهذا الإسم ورحمة فراخ ستي انا مااعرف لغاية دلوقتى هما سموها كده ليه انا لو اعرف مش هاخبي عليكوا اكيد يعني لكن كل اللى اعرفه أن ليلة الدخلة هي اللي خلتكم تدخلوا تقرأو الموضوع ده شعب لازم تستدرجه بالطريقه هههههههههههههههه |
|
11-04-2018, 11:30 PM | #153 |
|
لا تندم على حُبّ عشته حتّى لو صارت ذِكرى تؤلمك، فإن كانت الزهور قد جَفّت و ضاع عبيرُها ولم يبقى منها غير الأشواك، فلا تنسى أنّها منحتك عطراً جميلاً أسعدك.
|
|
|
|