جديد المواضيع
|
نسائمُ روحانيةِ { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } كل ما يتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ، مواضيع دينيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-12-2023, 10:03 AM | #1828 | |
|
|
|
|
03-14-2023, 10:15 AM | #1829 | |
|
|
|
|
03-14-2023, 10:17 AM | #1830 | |
|
|
|
|
03-14-2023, 10:21 AM | #1831 | |
|
|
|
|
03-15-2023, 07:43 AM | #1832 | |
|
. يقول الله عز وجل في كتابه الكريم : ﴿ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ ﴾ . قال السعدي رحمه الله : مما أمركم من الأعمال الباطنة كمحبة الله وخشيته وخوفه ورجائه والنصح لعباده ومحبة الخير لهم وترك ما يضاد ذلك ... ومن الأعمال الظاهرة كالصلاة والزكاة والصيام والحج والصدقة وأنواع الإحسان ونحو ذلك مما أمر الله به وهو أحسن ما أنزل إلينا من ربنا فالمتبع لأوامر ربه في هذه الأمور ونحوها هو المنيب المسلم ... لهذا أحبتي أحببت تذكيركم بصيام يوم غدٍ الخميس ... يا رفاق ... اجتهدوا في طاعة الله سبحانه في هذه الحياة الدنيا ... فإننا لا ندري متى يحل علينا الأجل فإن الله سبحانه وتعالى قد مكننا وأمدنا ... ولكن لن تطول المدة ولن يطول الإمهال ... فإن الحياة محدودة والأيام معدودة ... والموت قريب والآخرة قادمة ... فكونوا على استعداد دائمًا وأبدا ... وداموا على طاعة الله عز وجل وابتعدوا عن معصيته ... فإن شق عليك صيامه فذكر به ... فلا تدري كم صائم سيكتب في كتابك ... |
|
|
03-15-2023, 08:04 AM | #1833 | |
|
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
|
|
|
03-15-2023, 10:53 AM | #1834 | |
|
|
|
|
03-16-2023, 04:44 PM | #1835 | |
|
. للتذكير ... بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ... ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾. يا رفاق ... ان الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من علامات التوقير للرسول صلى الله عليه وسلم ... قال تعالى : { لِّتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا } . وقال تعالى : {... فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } . يقول ابن تيمية رحمه الله تعالى : أن الله أمر بتعزيره وتوقيره ... فقال الله تعالى : { وَتُعَزِّرُوهُ*وَتُوَقِّرُوهُ } والتعزير : اسم جامع لنصر الرسول صلى الله عليه وسلم ... وتأييد الرسول صلى الله عليه وسلم ومنعه صلى الله عليه وسلم من كل ما يؤذيه ... والتوقير : اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطمأنينه من الإجلال والإكرام ... وأن يتم توقير الرسول صلى الله عليه وسلم بالتشريف والتكريم ... والتعظيم بما يصونه صلى الله عليه وسلم عن كل ما يخرجه عن حدِّ الوقار ... ولذا فإن الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم من علامات التوقير والتشريف التي يحرص عليها المسلم وهي من موارد الصلاح التي يسعى بها المسلم أن يكون في زمرة المفلحين ... اللهم صلّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك ... سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا ... |
|
|
03-17-2023, 07:40 AM | #1836 | |
|
. يا رفاق ... مهما كان انشغالكم تداركوا لحظات الإجابة ... إنها ساعة العطاء ... فقبل الغروب ارسلوا دعواتكم لرب السماء ... وثق تمامًا وتأكد ... ان أحلامك سيأتي لها يوم وتتحقق ... نعم يوم وإن طال ... ستكون احلامك واقعًا تعيشه وسعادة تتقلب بها ... فقط أحسن الظن بربك ... وسيختبر صبرك ... فإياك أن تيأس ...! فهذا نبي الله يوسف عليه السلام يخبر أباه : ﴿ ... وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ... ﴾. فهذا المشهد الذي رآه ... هو تفسير رؤياه في الطفولة ... قد صدق الله ما رآه ... فأراه إياه رأي العين ...! الله وحده يستطيع أن يجعل حلمك حقيقة ...! بل من فضله أن يصنع لك حلمك ...! لكن تذكر كم دفع لها ... سيدنا يوسف عليه السلام من ثمن ...! وانتظر من زمن ...! فيارب امنحنا شعور هذه الآية ... وبلغنا اللحظة التي نقول فيها ... قد جعلتها ربي حقا ... اللهم ... إنا نسألك فرحة تبكينا بتحقيق أمانينا واستجابة لدعواتنا ... اللهم أيامًا كما نحب وحالًا إلى ماهو أفضل وهمًا لا يبقى وفرحة ليس لها انتهاء اللهم أمنياتنا التي ننتظر ... اللهم ... اجعلنا ممن توكل عليك فكفيته ... واستهداك فهديته واستغفرك فغفرت له ... واستنصرك فنصرته ودعاك فأجبته ... يا رب ارحم كل ميت إنقطع عمله ... وبات وحيدًا تحت التراب ... اللهم برّد تربتهم وآنس وحشتهم واغفر ذنوبهم واجعل الجنة دارهم ... اللهم ... أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ... ودمر أعداء الدين ... واجعل هذا البلد آمنًا مطمئنا سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين ... وأجمل ما تقدمه لمن تحب ... أن تضمه بمعطف ما تحبه لنفسك من الدعاء ... *** واذكروني بدعوة *** |
|
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
دعاء،حدية،أية |
|
|