02-02-2021, 03:39 PM | #1963 | |
|
تزعلك الدنيا ، و يراضيك ربنا.
|
|
|
02-02-2021, 03:41 PM | #1965 |
|
-
"أمّا الجدار فكان لغلامين يتيمين" ربما كَانا نائمَيْن أو يلعبان ويلهوان ، بينما كان الخضرُ عليه السلام يبني لهما الجدارَ .. العِبرة : تَوكَّلْ على ربِّك وأحسِن الظنّ به .. جنودُه مسخّرةً لكَ وأنتَ لا تشعر |
|
02-02-2021, 05:09 PM | #1966 |
|
لَم يَكُن أبداً من شروط السير إلي الله أن تكون في حالة طُهرٍ ملائكية ،
سِر إليه بأثقالِ طينك ، فهو يحبُ قدومك عليه ولو حَبواً |
|
|
|