جديد المواضيع
|
نسائمُ روحانيةِ { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } كل ما يتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ، مواضيع دينيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-24-2022, 04:28 PM | #550 | |
|
نحَنُ فِيْ رِعَاية الله وبَينَ حَنايَا لطُفهِ دَومًا.
|
|
|
03-24-2022, 05:27 PM | #551 | |
|
لا اله الا الله
|
|
|
03-24-2022, 05:39 PM | #552 | |
|
استغفرك ربي و اتوب اليك
|
|
|
03-24-2022, 06:03 PM | #553 | |
|
. للتذكير ... بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ... ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾. يا رفاق ... كان الرسول عليه السلام أزهد الناس خلقًا بالدنيا ... فكان قنوعًا زاهدًا رغم أن الله خيره من الدنيا ماشاء ... إلا أنه اختار عيش الآخرة ... كان عليه الصلاة والسلام يأكل ما يسد رمق جوعه من التمر والشعير والماء ... وكان ينام جائعًا ملتويًا يربط الحجر على بطنه من شدة الجوع ويصحو صائمًا ... وكانت توتى إليه الأموال فلم يدخر منها شيئًا بل ومات ودرعه مرهون عند يهودي بثلاثين صاعًا من الشعير ... وكان يلبس البردة الغليظة وكان ينام على الحصير ... فعن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : أخرجت لنا عائشة رضي الله عنها كساء ملبدًا وإزارا غليظا ، قالت : قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذين ... رواه البخاري ومسلم ... وهذا من دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم زهادته في الدنيا وإعراضه عنها ... ترقبًا لجزاء الله في الآخرة ... ألا وصلوا وسلموا على خير الخلق محمد بن عبدالله عليه من ربه أفضل الصلاة وأتم التسليم ... اللهم صلّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك ... سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا ... |
|
|
03-24-2022, 06:24 PM | #554 | |
|
يارب
|
|
|
03-24-2022, 09:12 PM | #555 | |
|
"وَمازالَ المُؤمنونَ يَقولُون:
ربَّنا ربَّنا! في السِّرِّ والعَلانية؛ حتَّى استجَاب! |
|
|
03-25-2022, 12:37 PM | #556 | |
|
. يا رفاق ... مهما كان انشغالكم تداركوا لحظات الإجابة ... إنها ساعة العطاء ... فقبل الغروب ارسلوا دعواتكم لرب السماء ... وثق تمامًا وتأكد ... ان أحلامك سيأتي لها يوم وتتحقق ... نعم يوم وإن طال ... ستكون احلامك واقعًا تعيشه وسعادة تتقلب بها ... فقط أحسن الظن بربك ... وسيختبر صبرك ... فإياك أن تيأس ...! فهذا نبي الله يوسف عليه السلام يخبر أباه : ﴿ ... وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ... ﴾. فهذا المشهد الذي رآه ... هو تفسير رؤياه في الطفولة ... قد صدق الله ما رآه ... فأراه إياه رأي العين ...! الله وحده يستطيع أن يجعل حلمك حقيقة ...! بل من فضله أن يصنع لك حلمك ...! لكن تذكر كم دفع لها ... سيدنا يوسف عليه السلام من ثمن ...! وانتظر من زمن ...! فيارب امنحنا شعور هذه الآية ... وبلغنا اللحظة التي نقول فيها ... قد جعلتها ربي حقا ... اللهم ... إنا نسألك فرحة تبكينا بتحقيق أمانينا واستجابة لدعواتنا ... اللهم أيامًا كما نحب وحالًا إلى ماهو أفضل وهمًا لا يبقى وفرحة ليس لها انتهاء اللهم أمنياتنا التي ننتظر ... اللهم ... اجعلنا ممن توكل عليك فكفيته ... واستهداك فهديته واستغفرك فغفرت له ... واستنصرك فنصرته ودعاك فأجبته ... يا رب ارحم كل ميت إنقطع عمله ... وبات وحيدًا تحت التراب ... اللهم برّد تربتهم وآنس وحشتهم واغفر ذنوبهم واجعل الجنة دارهم ... اللهم ... أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ... ودمر أعداء الدين ... واجعل هذا البلد آمنًا مطمئنا سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين ... وأجمل ما تقدمه لمن تحب ... أن تضمه بمعطف ما تحبه لنفسك من الدعاء ... *** واذكروني بدعوة *** |
|
|
03-25-2022, 06:45 PM | #557 | |
|
جمعة مباركة
|
|
|
03-25-2022, 06:45 PM | #558 | |
|
استغفرك ربي و اتوب اليك
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
دعاء،حدية،أية |
|
|