ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



نسائمُ روحانيةِ { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } كل ما يتعلق بديننا الاسلامي الحنيف ، مواضيع دينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-16-2022, 02:02 AM
وتين غير متواجد حالياً
Palestine     Female
SMS ~
ما كُلُّ ما يَتَمَنَّى المَرءُ يُدرِكُه تجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهي السُفُنُ
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 1722
 تاريخ التسجيل : Mar 2022
 فترة الأقامة : 779 يوم
 أخر زيارة : 05-18-2023 (12:29 AM)
 الإقامة : نفسي ..❤
 المشاركات : 4,415 [ + ]
 التقييم : 10980
 معدل التقييم : وتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond reputeوتين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
وردة صغيرة الرياء محبط العمل



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد:

فإن أعظم الذنوب عند الله الشرك به سبحانه، قال تعالى: ﴿ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيق ﴾ [الحج: 31]

وقال تعالى: ﴿ فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّين * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاَتِهِمْ سَاهُون * الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُون * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُون ﴾[الماعون: 4-7].

قال ابن القيم رحمه الله:
"وهذا الشرك بحر لا ساحل له، وقَلَّ من ينجو منه، فمن أراد بعمله غير التقرب إلى الله تعالى فقد أشرك في إرادته، ونيته، والإخلاص: أن يخلص لله في أقواله، وأفعاله، ونيته، وإرادته، فإن هذه هي الملة الحنيفية، ملة إبراهيم عليه السلام التي أمر الله بها عباده كلهم، ولا يقبل من أحدٍ غيرها، وهي حقيقة الإسلام، قال تعالى: ﴿ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين ﴾ [آل عمران: 85]. وهي ملة إبراهيم التي من رغب عنها فهو من أسفه السفهاء" اهـ.


روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث جندب ابن عبدالله رضي اللهُ عنه أن النبي صلى اللهُ عليه وسلم قال: "مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ يُرَائِي يُرَائِي اللَّهُ بِهِ"


والرياء من الرؤية، وهو أن يحب الإنسان أن يراه الناس وهو يعمل العمل الصالح من أجل أن يمدحوه، والفرق بينه وبين السمعة، أن الرياء فيما يُرى من الأعمال التي ظاهرها لله وباطنها لغيره كالصلاة والصدقة، أما السمعة فهي لما يسمع من الأقوال التي ظاهرها لله والقصد منها لغير الله، كالقراءة، والذكر، والوعظ، وغير ذلك من الأقوال، وقصد المتكلم أن يسمع الناس كلامه فيثنوا عليه ويقولوا: هو جيد في الكلام والمحاورة، حسن الصوت في القرآن، إذ كان يُحسن صوته بالقرآن لأجل ذلك، أو بليغ في خطبته إذا كان يُحسن خطبته لأجل ذلك.. وهكذا

ومعنى راءى الله به، وسمَّع، قال بعض أهل العلم: إن الله يفضحه يوم القيامة، كما في مسند الإمام أحمد من حديث أبي هند الداري رضي اللهُ عنه أن النبي صلى اللهُ عليه وسلم قال: "مَنْ قَامَ مَقَامَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ، رَاءَى اللَّهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَسَمَّعَ"

والرياء يحصل إما من أجل مدح الناس وثنائهم، أو فرارًا من ذمهم، كأن يُحسن صلاته حتى لا يُقال: مُسرعٌ في صلاته، أو طمعًا مما في أيديهم، ويشهد لذلك ما رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي موسى الأشعري رضي اللهُ عنه قال: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى اللهُ عليه وسلم عَنِ الرَّجُلِ يُقَاتِلُ شَجَاعَةً، وَيُقَاتِلُ حَمِيَّةً، وَيُقَاتِلُ رِيَاءً، أَيُّ ذَلِكَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى اللهُ عليه وسلم: "مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا، فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ"

"فقوله: (شَجَاعَةً): أي ليُذكر ويشتهر بالشجاعة، ويُقاتل حمية: أي من أجل الأهل، والعشيرة، والصاحب، ويحتمل أن يفسر القتال للحمية بدفع المضرة، ويقاتل رياء: أي ليرى مكانه، فمرجع الذي قبله إلى السمعة، ومرجع هذا إلى الرياء، وكلاهما مذموم"

والرياء هو الشرك الخفي، روى ابن خزيمة في صحيحه من حديث محمود بن لبيد رضي اللهُ عنه قال: خَرَجَ النَّبِيُّ صلى اللهُ عليه وسلم فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ إِيَّاكُم وَشِركَ السَّرَائِرِ"، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا شِرْكُ السَّرَائِرِ؟ قَالَ: "يَقُومُ الرَّجُلُ فَيُصَلِّي، فَيُزَيِّنُ صَلَاتَهُ جَاهِدًا لِمَا يَرَى مِنْ نَظَرِ النَّاسِ إِلَيهِ، فَذَلِكَ شِرْكُ السَّرَائِرِ"

"وَإِنَّمَا سُمِّيَ الرِّيَاءُ شِركًا خَفِيًّا؛ لأن صاحبه يظهر عمله لله، وقد قصد به غيره أو شركه فيه، وزيَّن صلاته لأجله، والنيات والمقاصد وأعمال القلوب لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى"

والرياء شرك أصغر، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث محمود بن لبيد رضي اللهُ عنه أن النبي صلى اللهُ عليه وسلم قال: "إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيكُمُ الشِّرْكُ الأَصغَرُ"، قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الأَصغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللهُ تَعَالَى يَومَ القِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعمَالِهِم: اذهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنتُم تُرَاؤُونَ فِي الدُّنيَا فَانظُرُوا هَل تَجِدُونَ عِندَهُم جَزَاءً؟!"
. يعني أنه يبطل أعمال المرائين، وأنه يحيلهم على الذين رَاءَوهُم في الدنيا فيقال: انظروا هل يثيبونكم، أي أولئك الذين تزينتم عندهم ورَاءَيتُمُوهُم في الدنيا، هل تجدون عندهم ثوابًا؟! قال الشاعر:
وكُلُّ امْرِئٍ يَوْمًا سَيعْرِفُ سَعْيَهُ الرياء محبط للعمل
إِذَا حُصِّلَتْ عِنْدَ الإِلَهِ الحَصَائِلُ الرياء محبط للعمل




والرياء سبب لدخول النار، روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي اللهُ عنه أن النبي صلى اللهُ عليه وسلم قال: "إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ يُقْضَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ: رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ فَأُتِيَ بِهِ فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتَّى اسْتُشْهِدْتُ. قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ قَاتَلْتَ؛ لِأَنْ يُقَالَ: جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ تَعَلَّمَ الْعِلْمَ وَعَلَّمَهُ، وَقَرَأَ الْقُرْآنَ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: تَعَلَّمْتُ الْعِلْمَ وَعَلَّمْتُهُ، وَقَرَأْتُ فِيكَ الْقُرْآنَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ تَعَلَّمْتَ الْعِلْمَ لِيُقَالَ: عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ الْقُرْآنَ لِيُقَالَ: هُوَ قَارِئٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ مِنْ أَصْنَافِ الْمَالِ كُلِّهِ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: مَا تَرَكْتُ مِنْ سَبِيلٍ تُحِبُّ أَنْ يُنْفَقَ فِيهَا إِلَّا أَنْفَقْتُ فِيهَا لَكَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ فَعَلتَ لِيُقَالَ: هُوَ جَوَادٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّارِ"

قال ابن رجب:
"أول من تُسعر به النار من الموحدين العباد المراؤون بأعمالهم، وأولهم العالم، والمجاهد، والمتصدِّق للرياء؛ لأن يسير الرياء شرك، ما نظر المرائي إلى الخلق بعمله إلا لجهله بعظمة الخالق"

وينبغي التنبه لأمرين
الأول: أن سرور العبد عند ثناء الناس عليه وهو لا يقصد ذلك، لا يقدح في إخلاصه، ما دام بدأه بإخلاص، وخرج منه مخلصًا، روى مسلم في صحيحه من حديث أبي ذر رضي اللهُ عنه قال: قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى اللهُ عليه وسلم: أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَعْمَلُ الْعَمَلَ مِنَ الْخَيْرِ وَيَحْمَدُهُ النَّاسُ عَلَيْهِ؟ قَالَ: "تِلْكَ عَاجِلُ بُشْرَى الْمُؤْمِنِ"

قال ابن رجب:
"إذا عمل العمل لله خالصًا ثم ألقى الله له الثناء الحسن في قلوب المؤمنين بذلك ففرح بفضل الله ورحمته، واستبشر بذلك لم يضيره ذلك"

الثاني: أن لا يترك المؤمن العمل من أجل الناس: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ومن كان له ورد مشروع من صلاة الضحى، أو قيام ليل، أو غير ذلك، فإنه يصليه حيث كان، ولا ينبغي له أن يدع ورده المشروع لأجل كونه بين الناس إذا علم الله من قلبه أنه يفعل سرًا لله مع اجتهاده في سلامته من الرياء، ومفسدات الإخلاص"

الخلاصة:
أن الرياء مُحبط للأعمال، وسبب لمقت الله، ولعنته، وطرده، وأنه من كبائر المهلكات، ومن الشرك الأصغر الذي لا يُغفر لصاحبه إذا مات عليه، بل يعذب بقدره، قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48]. فجدير بالمسلم أن يُشَمِّرَ عَن سَاعِدِ الجِدِّ، وأن يجاهد نفسه بإزالته، وإخلاص العمل لله في أقواله، وأفعاله، وإرادته، وأموره كلها، قال تعالى: ﴿قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِين * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِين ﴾ [الأنعام: 162-163]

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين



 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-16-2022, 06:37 AM   #2


هدوء . غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1727
 تاريخ التسجيل :  Mar 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (06:46 PM)
 المشاركات : 62,997 [ + ]
 التقييم :  193709
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك
جزاك الله خيرا


 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-16-2022, 06:59 PM   #3


وتين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1722
 تاريخ التسجيل :  Mar 2022
 أخر زيارة : 05-18-2023 (12:29 AM)
 المشاركات : 4,415 [ + ]
 التقييم :  10980
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
ما كُلُّ ما يَتَمَنَّى المَرءُ يُدرِكُه تجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهي السُفُنُ
لوني المفضل : Black
افتراضي



حبيبتي
أسعدني مرورك
منورة


 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-16-2022, 07:20 PM   #4


نور الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1721
 تاريخ التسجيل :  Mar 2022
 أخر زيارة : 08-30-2023 (05:56 PM)
 المشاركات : 18,059 [ + ]
 التقييم :  22168
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Indianred

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيكِ
نقل مهم
الله يبعدنا عنه
ما ننحرم


 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-16-2022, 10:11 PM   #5


ورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : اليوم (03:17 PM)
 المشاركات : 50,772 [ + ]
 التقييم :  218071
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك
وجعل طرحك بميزان حسناتك ياا رب


 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-20-2022, 01:38 PM   #6


امي فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1171
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 العمر : 76
 أخر زيارة : 12-16-2022 (01:18 PM)
 المشاركات : 57,631 [ + ]
 التقييم :  328563
 SMS ~
لوني المفضل : أ‌أ‡أ‘أ›
افتراضي





حياك الله




جزاك الله خيرا على ما طرحته لنا




أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم






وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم






ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم






وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم






ودمتم على طاعة الرحمن







وعلى طريق الخير نلتقي دوما



 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 08:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.