رائحة البركة والمغفرة تتنشر في الآفاق ..حقا انها خير أيام الدنيا (وليال عشر) .
الحُجاج في مكة يستعدون للحج .ونحن في جميع الاوطان نشاركهم من الليلة أعمال البر والاحسان والتقوي..وصفها النبي محمد صلي الله عليه وسلم بان: ما من ايام العمل الصالح احب الي الله عز وجل خير من هذة الأيام .
فلنكثر من التكبير والصلوات والقيام والصدقات والذكر ونختتمها بخير أيام الدنيا وهو يوم عرفة.الذي يتنزل فيه المولي عز وجل .
اللهم تقبل طاعاتنا وبلغنا يوم عرفة واكتبنا من عتقائك من النار،وارزقنا سعادة الدارين.
كل عام وجميع المسلمين في كل بقاع الدنيا بخير.