03-11-2019, 02:28 AM | #118 | |
|
في ليل وحدتي ..
تنبت في ظلمتي خيالاتٌ وصور فتغرس الأشواق مخالبها في ذاكرتي لأحتضر بشهقاتي فـ âپ§â€«أعوم وأغرق في عذابات الشوق وأقتحم مدن الحلم بآهاتي فتضرم الحرائق داخل جسدي ويعلو صوت âپ§â€«الأنين بين أضلعي‬âپ© فأُصلَب داخل نفسي بين الحب والموت... âپ§â€« |
|
|
03-11-2019, 02:30 AM | #119 |
|
تهزني أصوات صفير القطارات
التي تمر أمام نافذتي وتسكن أسماعي وكأنها لدغ أفاعي الليل وأنا هزيمة الشوق âپ§â€«على دربك أتبع قناديلاً كانت مضيئة على طاولة الأمس والعواصف كالرصاص تطلق âپ§â€«الأنين بين أضلعي‬âپ© وي كأنه صوت قلبي وهو يجهش بالنداء أيناك يا نبضي..! |
|
03-14-2019, 03:34 AM | #120 |
|
لبست رداء الليل
فاتقد âپ§â€«جمر الحنين ‬âپ© في جسدي ، واستشهدَ قلبي في هواك طاعةً للحب فأصبت منك بداء العشق ومن جنونك أصابني السكرُ خلتُ العاشقين ينعمون بـ لذة السُهدِ وهم من جنون الحب قد أصيبوا بالسُكرِ، فأدركت أن الحب كـ علةٍ لا تدع صاحبها بلا وجعٍ.. |
|
03-14-2019, 03:36 AM | #121 |
|
وجِئتُ
بعد الف عامٍ من الوحشة أضمك كالنبض بين أضلعي ولم أرى من العيون الا أحداقك ..! فأنا من رأى وأنا البعيدُ البعيد الذي خلف الظلال ولا يُرى ..!؟ |
|
03-14-2019, 03:51 AM | #122 |
|
وعدٌ بقي مشرداً
على أرصفة الليل يتكأ على حيطان الوحدة وقلبي يقضم الأفق شوقاً ويتنهد الصبر وأنفاسي مختنقةٌ بين مشانق الوقت والظلام وليت ذاك الذي يهجع بأنينه خلف صدري يصمت فقد آلمتني أضلعي من نحيبه وتكسرت مجاديف صبري فهل نكون للنسيان طعماً ونتلاشي في اللا وجود... |
|
03-20-2019, 04:43 PM | #123 |
|
هذا المساء ..!
سأبعث إليك قوافل حبي في موكبٍ ملكيّ مع رشفات القهوة المغسولة بالشوق وكأنها هتافٌ من الأعماق شفافةٌ كـ الضوء وغزيرةٌ كـ المطر ..! |
|
03-20-2019, 04:46 PM | #124 |
|
أبدو في غيابك
وكأني ليلٌ حزين خامدٌ في اللهفة أتأمل الكون وأنصب خيمتي بين الكواكب وأقمارك وحواسي العطشى غافيةٌ بين أضلعك أضم نبضك فتهب âپ§â€«نسمات حلمي المكدس بالشوق فأغرق بك داخل سباتٍ لذيذ .. |
|
08-17-2020, 04:12 AM | #125 |
|
غبتُ كالليل النائم بين عقارب الوقت
لستُ أدري ما جنيت من هذا الغياب... مرحباً من جدييد ï؟½ï؟½ |
التعديل الأخير تم بواسطة أميرة الحرف ; 08-17-2020 الساعة 04:16 AM
|
08-17-2020, 06:07 PM | #126 |
|
الرياح تهب بعنف
وأشرعة سفينتي مضطربة والبحرُ عظيمٌ ينتظر سكوتي لأني مازلت أغني للمساء وأسقي حقول الليل بالذكريات لطالما تعريت من أشواقي ونفضت أثوابي من اللهفة وحدقت بأجفاني الجامدة إلى مرآتي ..حتى رحلت ملامحي وبقي نصفي وجهي دون ملامحٍ محجوباً خلف الظنون وكبريائي .. |
|
|
|