جديد المواضيع
|
إبداعاتكم الشعرية والنثرية والقصصية الاشعار والقصائد باقلام الاعضاء -يمنع المنقول- |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
لا سلام في المحبة
لا سلام في المحبة كما لا نعيم في عذاب
لا سعادة في قلب مغرم لا رخاء أو ابتهاج لا مناهج في المحبة بعصر أهله كالسراب لا مكانة لا مهابة لمن عاش حبه بأعوجاج لا نعيم دون الصداقة حق لا زيف الصحاب لا مصالح بنهج واضح لا تذمر أو انزعاج لا تهاون لا تراخي بالمواقف يأتي الجواب بضيق بأسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج نادر يازمن ...
|
05-12-2022, 11:27 PM | #2 | |
|
خير ما في الحياةِ رفيقُ صالحٌ يبتهجُ القلبُ برفقتِه
كلمات جميلة تُسطّرها كما كلّ مرة أعجبني إتقانُ الحرفِ لا جديدَ عليك يعطيك العافية ما ننحرم إبداعك.. |
|
|
05-13-2022, 08:29 PM | #3 |
|
اقتباس:
سرني مرورك الانيق يسعدك الرب ويرعاك خالص تحياتي نادر يازمن ... |
|
05-13-2022, 08:48 PM | #5 |
|
|
|
05-13-2022, 06:42 PM | #6 |
|
لا تهاون لا تراخي بالمواقف يأتي الجواب
بضيق بأسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج الله عليك يا نادر اجمل هديه يهديك اياها القدر صديق صدوق مخلص راقت لي جدا ابدعت واكثر دمت بكل خير ختمي وتقييمي ولا تكفي |
|
05-13-2022, 08:55 PM | #7 |
|
اقتباس:
الصداقة الحقيقية بمثابة النور الذي يبدد الظلمات سرني رقيق مرورك لك خالص تحياتي والأمنيات نادر يازمن ... |
|
05-13-2022, 09:05 PM | #8 | |
عضو مجلس ادارة
][/url]
|
اقتباس:
لا سلام في المحبة كما لا نعيم في عذاب
لا سعادة في قلب مغرم لا رخاء أو ابتهاج لا مناهج في المحبة بعصر أهله كالسراب لا مكانة لا مهابة لمن عاش حبه بأعوجاج لا نعيم دون الصداقة حق لا زيف الصحاب لا مصالح بنهج واضح لا تذمر أو انزعاج لا تهاون لا تراخي بالمواقف يأتي الجواب بضيق بأسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج نادر يازمن ... أ. نادر يازمن لا سلام في المحبة كما لا نعيم في عذاب لا سعادة في قلب مغرم لا رخاء أو ابتهاج أحببت السطر الأول في وصف المحبة ( لا سلام ) فكأنما هذا المحب لا يكاد يغرف من نهر الحب حتى يعيش القلق مرة أخرى .. هو ذلك الذي يخاف أن يفقد مصدر سلامه وسعادتهِ مع نصفه الآخر. ولا نعيم دائم في عذاب الحب .. أحببت التشبيه. لا سعادة في قلب مغرمٍ أقترح صفة الهناء بدل السعادة في بداية الفقرة، والسبب بأن السعادة قد تتحقق في لحظات الهوى، لكن استمراريتها ( السعادة ) غير مضمونة، فيتعكر الـ ( هناء ). قرأتها بهذه الطريقة ( لا هناء في قلب مغرمٍ، بين رجاءٍ وابتهاج ) والامر لك .. لا مناهج في المحبة بعصر أهله كالسراب لا مكانة لا مهابة لمن عاش حبه بأعوجاج أحببت السطر الثاني كما هو .. لكن فكرة ربط المناهج بالظاهرة سراب لم تصلني يا نادر .. وربما لو حلت كلمة ( حقيقة ) بدلاً من ( مناهج ) لتم الربط بشكل سلس أكثر .. والأمر لك لا نعيم دون الصداقة حق لا زيف الصحاب لا مصالح بنهج واضح لا تذمر أو انزعاج انتقال من فكرة المحبة إلى فكرة الصداقة في الفقرة السابقة .. ( لا نعيم دون الصداقة الـ حق، لا زيف الصحاب ) السطر الثاني شعرت بالثقل في السرد .. لا تهاون لا تراخي بالمواقف يأتي الجواب بضيق بأسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج جميلة المعنى والصياغة .. وفي وضع الفاصلة بعد ( تراخي ) ضرورة لا غنى عنها في القراءة. والسطر الثاني أرى فيه ارتباك .. وأقترح .. وفي البأس لي رفقة، بهم يأتي كل الابتهاج... والأمر لك . أحببت التشبيهات في النص، وكانت حاضرة بقوة . وبقيت مع هذه الجميلة وقتاً ممتعاً لا حرمك الله البهاء كل التحية |
|
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ; 05-13-2022 الساعة 09:09 PM
|
05-13-2022, 10:22 PM | #9 |
|
اقتباس:
أ. نادر يازمن
أهلا استاذي وأخي الغالي لا سلام في المحبة كما لا نعيم في عذاب لا سعادة في قلب مغرم لا رخاء أو ابتهاج أحببت السطر الأول في وصف المحبة ( لا سلام ) فكأنما هذا المحب لا يكاد يغرف من نهر الحب حتى يعيش القلق مرة أخرى .. هو ذلك الذي يخاف أن يفقد مصدر سلامه وسعادتهِ مع نصفه الآخر. ولا نعيم دائم في عذاب الحب .. أحببت التشبيه. لا سعادة في قلب مغرمٍ أقترح صفة الهناء بدل السعادة في بداية الفقرة، والسبب بأن السعادة قد تتحقق في لحظات الهوى، لكن استمراريتها ( السعادة ) غير مضمونة، فيتعكر الـ ( هناء ). قرأتها بهذه الطريقة ( لا هناء في قلب مغرمٍ، بين رجاءٍ وابتهاج ) والامر لك .. بعد تصويبك المسنود على توضيح بغاية الرقي.. فعلاً صارت أفضل بكثير معنى ومضمون لا مناهج في المحبة بعصر أهله كالسراب لا مكانة لا مهابة لمن عاش حبه بأعوجاج أحببت السطر الثاني كما هو .. لكن فكرة ربط المناهج بالظاهرة سراب لم تصلني يا نادر .. وربما لو حلت كلمة ( حقيقة ) بدلاً من ( مناهج ) لتم الربط بشكل سلس أكثر .. والأمر لك حقيقة بعد التصويب صارت أجمل بكثير . لا نعيم دون الصداقة حق لا زيف الصحاب لا مصالح بنهج واضح لا تذمر أو انزعاج انتقال من فكرة المحبة إلى فكرة الصداقة في الفقرة السابقة .. ( لا نعيم دون الصداقة الـ حق، لا زيف الصحاب ) السطر الثاني شعرت بالثقل في السرد .. فعلاً ثقيل وللعلم استاذي اتعبني ذلك فكان لابد للشطر من عجز يتم البيت ولعلي فعلاً ذلك العجز لست مقتنع به بمعنى اني عجزت انضم شطر سلس به يكتمل البيت ... فما رأيك بهذه لا نعيم دون الصداقة الحق، لا زيف الصحاب لا حب ذات قطعاً فيها، بل تؤاثر بلا انزعاج لا تهاون لا تراخي بالمواقف يأتي الجواب بضيق بأسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج جميلة المعنى والصياغة .. وفي وضع الفاصلة بعد ( تراخي ) ضرورة لا غنى عنها في القراءة. والسطر الثاني أرى فيه ارتباك .. وأقترح .. وفي البأس لي رفقة، بهم يأتي كل الابتهاج... والأمر لك . لعل للوزن قيد فمارايك أن يكون في عز بؤسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج أحببت التشبيهات في النص، وكانت حاضرة بقوة . وبقيت مع هذه الجميلة وقتاً ممتعاً يسرني ذلك للغاية لا حرمك الله البهاء وإياكم اللهم آمين كل التحية لا سلام في المحبة كما لا نعيم في عذاب لا هناء في قلب مغرم بين رجاءٍ و ابتهاج لا حقيقة في المحبة بعصر أهله كالسراب لا مكانة أو مهابة لمن عاش حبه بأعوجاج لا نعيم دون الصداقة الحق، لا زيف الصحاب لا حب ذات قطعاً فيها، بل تؤاثر بلا انزعاج لا تهاون لا تراخي، بالمواقف يأتي الجواب في عز بؤسي لي رفاقي بهم يأتي كل الابتهاج ان اجزتها بهذه الصورة فأنا اطالب المشرف أو المشرف أما إذا كان لك رأي مغاير او تصويب للون الاحمر مراعياً للوزن فبكل تأكيد نعم الرأي رأيك.. ختاماً اسعدتني بتصويباتك العذبة .. وبلا شك أخذ منك ذلك جهد ووقت شكرا لك من الأعماق خالص التحايا مع أطيب الامنيات نادر يازمن ... |
|
|
|