ننتظر تسجيلك هـنـا


جديد المواضيع



مقتطفات عآمة بحر الموضيع العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-26-2018, 12:12 PM
انثى مختلفة غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~
اوسمتي
وسام المصمم المميز 
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل : Jun 2017
 فترة الأقامة : 2541 يوم
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم : 699184
 معدل التقييم : انثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond reputeانثى مختلفة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي



خيبة مؤلمة لــ كريستينا
مدري وش يحس فيه ذا الاداورد
متابعة لك بشووق



 توقيع :


امبرا تسلم ايديك ي قلبي على هذا الاهداء المميز

رد مع اقتباس
قديم 10-26-2018, 05:23 PM   #2
رونق التـ🌷ـوليب


الصورة الرمزية مَرجانة
مَرجانة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 732
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 07-30-2022 (05:51 AM)
 المشاركات : 38,686 [ + ]
 التقييم :  213224
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
نحنُ لِنحن
لنحن فقط !..
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جنت على نفسها كريستينا
يسلمو يا أنثى
أسعدني مرورك

شكراً ..


 


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2018, 05:26 PM   #3
رونق التـ🌷ـوليب


الصورة الرمزية مَرجانة
مَرجانة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 732
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 07-30-2022 (05:51 AM)
 المشاركات : 38,686 [ + ]
 التقييم :  213224
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
نحنُ لِنحن
لنحن فقط !..
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



•• الجزء السابع ••🥀



حينَ حانت الساعة الرابعة .. غادرتُ المنزل ، أعرف أنه اقتربَ موعد مجيء ( إدوارد ) من عيادته .. هذه المرة لن أنزلَ عندَ رغبته ، لن أحضرَ العشاء معه .. فلتتأبط ( جوليا ) ذراعه .. أليسَ هذا ما يريدانه ؟!

ابتعدتُ كثيراً عن المنزل .. نزلتُ في أحد المجمعات ، مضيتُ بعض الوقت ثم غادرتُ المكان إلى أحدِ المطاعم .. لأولِ مرةٍ أدخل هذا المطعم .. يبدو قديماً و متهالكاً مقارنةً بالمطاعمِ الحديثة .. سأتناول أي شيءٍ نيابةً عن وجبةِ العشاء .. فقد بدأتُ أشعر بالجوع .

جلست على أحدى الطاولات الفارغة ، فجاء إلي النادل ليأخذ طلبي ..
بعد دقائق ، سمعتُ صوتَ انكسارِ زجاج .. كان قادماً من الداخل .. لفتَ انتباهي ذلك الصوت ، و لكن ما شد مسامعي أكثر هو صوت الصراخ و الصياح بعده ..

أغلب الظن أن أحد العاملين قد كسرَ شيئاً !
تذكرتُ حياتي السابقة كيفَ كانت ، تذكرتُ العناء و الشقاء الذي كنت أمر به كل يوم !..

لكن سرعان ما توقفت عن التذكر !.. فقد ظهرَ الشاب المتسبب في كسر الزجاج حزيناً و متألماً و ربّ العمل يشده من كمه يشتمه قائلاً :

- غادر الآن فوراً .. لا أريد أن أراك هنا ثانيةً أيها اللعين .

أمسكَ الشاب بيد الرجل و قال يرجوه :

- صدقني لن أكررَ ذلكَ ثانيةً يا سيدي .

صرخَ به :

- بل تقصد رابعةً أيها الغبي ، غادر المكان .. و راتبكَ هذا الشهر لن تنال منه فلساً واحداً .. سيكون عوضاً لي عن زجاجاتِ الشراب التي حطمتها .

بكى الشاب !.. و قد هزني ذلك و أثار غضبي .. فوقفتُ أنظر بغضبٍ و داخلي يعصف من الغيظ !

قال الفتى يتوسل للرجل :

- لا تفعل سيدي أرجوك ، أنا و أخوتي بحاجةٍ للمال !
- قلت انصرف .

تقدمتُ نحوهما بانفعال .. و قلت للرجل الغاضب :

- كم ثمن زجاجات الشراب ؟..سأدفع ثمنها لكن لا تحرم الفتى حقه .

نظرَ الإثنان إليّ بدهشة .. فأخرجت كل المال الذي في محفظتي و أعطيتها للرجل قائلة :

- هل هذا يكفي ؟

ابتسم الرجل و أخذ المال من يدي ، ثم قال :

- نعم ، يكفي ..

ثم رمى القليل من المال على الفتى و قال له :

- خذ هذا المال و انصرف عن وجهي .

شعرت بداخلي يحترق من تصرفه السيء .. فنظرتُ للفتى المكسور كيفَ ينظر للمال الذي وقعَ على الأرض .. و ما إن همّ ليلتقطه .. مددتُ يدي إليهِ أمنعه ..
نظرَ الفتى إليّ مستغرباً ، فانحنيتُ أنا و التقطتها .. و أعطيتها له و قلت :

- تعالَ معي الآن .

أجابني مرتبكاً :

- إلى أين ؟!

شددتُ على كفه و قدته إلى الخارج .. و وقفت به عند باب المطعم و قلت له :

- لا تهتم لما حدث ، سنبحث لكَ عن عملٍ الآن .

قال الشاب مبتسماً :

- ممتنٌ جداً يا آنسة ، لكن لا تشغلي بالكِ بي .. سأبحث غداً عن عمل ، أنا شاكرٌ لكِ .

حدقتُ به .. أشعر بالمسؤولية التجاهه ، ربما لأنه يذكرني بنفسي !.. أفهم جيداً ألمه و انكساره هذه اللحظة .

قال لي :

- سأذهب الآن لأشتري طعاماً لأخي و أختي ، لا أريد أن أتأخر عليهما .. شكراً ثانيةً .
- انتظر .. أريد المساعدةَ حقاً !

حدقّ بعيني باستغراب ، و قال متعجباً :

- لستِ مضطرة يا آنسة ..

قلتُ بإصرار :

- لكني أرغب بذلك .

بدأ الثلج بالتساقط هذه اللحظة .. فقال الشاب :

- شكراً .. لكن كيف ؟
- ما أسمك ؟
- ( كارلوس ) .
- أنا ( كريستينا ) .. هل معكَ هاتف ؟
- أجل .
- جيد .. سأعطيكَ رقمي ، و غداً سنلتقي في هذا المكانِ في الساعةِ الرابعة .

قال متردداً :

- حسناً ، إن كان ذلكَ يهمك !

ابتسمت و قلت بامتنان :

- شكراً .

أعطيته رقم هاتفي و حصلت على رقم هاتفه ، و وعدني أن يهاتفني غداً .. افترقنا بعدها .. و أنا أشعر بالكثير من السعادة تغمر قلبي .

و الآن .. بعد أن حلت الساعة السابعة .. سأعود للمنزل ، لاشك أنّ ( إدوارد ) غادر للعشاء .. سأعود لأتناول عشائي في المنزل فأنا أتضور جوعاً .

عدت إلى المنزل .. و فور دخولي ذهبتُ إلى المطبخ لأسألَ عن العشاء ، أخبرتني الخادمة أن العشاء سيكون جاهزاً بعدَ نصفِ ساعة .. فقررتُ أن أصعدَ إلى غرفتي للإستحمام إلى حين العشاء .

ذهبتُ إلى غرفتي .. و حينَ دخلتها تفاجأت !..
كانَ بها ( إدوارد ) !

وقفتُ مشدوهةً مكاني عند الباب .. حينَ رأيته جالساً على الأريكة ينظر إلي ..
بدأ قلبي يخفق بشدة ، و أنفاسي تتلاحق خوفاً مما سيحدث .

قال بهدوء :

- أغلقي الباب و تقدّمي .

أغلقت الباب بسكونٍ شديد .. ثم تقدمتُ نحوهُ و أنا أحبس أنفاسي في صدري ، أشعر و كأنّ قلبي سيخرج من بينِ أضلعي !

وقفَ هو الآخر و تقدم نحوي .. فشلت حركتي .
كان وجهه بارداً كما هو دائماً ، لكن الشرر يتطاير من عينيه .. أشعر و كأنه يتوهجُ ناراً !

توقفَ قبالتي .. فقلتُ بصوتٍ ضئيل :

- أنتَ .. لم تذهب !

مدّ يده نحوي و شدّ على ذراعي بقوةٍ و هو يقول بهدوء :

- هل تجرؤينَ على عصياني يا ( كريستينا ) ؟!

أحسستُ بالألم من قبضته .. فوضعت يدي على يده التي تضغط بقوةٍ على ذراعي و قلت متألمة :

- أتركني !

لم يتركني ، بل استمر في الكلام و هو يعقد حاجبيه بغضب :

- حذرتكِ من أحراجي مع أصدقائي و لكنكِ .. لا تأخذينَ تحذيري على محمل الجد .

نظرتُ إلى عينيه بتوسل .. فأرخى قبضته ، و أنزلَ يده عني و قال و قد هدأ قليلاً :

- لمَ تغضبيني يا جميلتي ؟

شددت على ذراعي المتألمة بقهر ، و قلت بانفعال :

- لا ترغمني على مالا تطيقهُ نفسي يا ( إدوارد ) .. لا أستطيع ..
- بل تستطيعين .. إنه أمرٌ في غايةِ السهولة !

أغرورقت عيناي .. لا أريد الذهاب مرغمةً معه !
تنهد و قال آمراً :

- استبدلي ثيابكِ فوراً لنذهب ، ما زال هناك متسعٌ من الوقت .. أسرعي .
- سآخذ حماماً أولاً .
- استعجلي إذاً ، عشر دقائق و نذهب .. سأخرج فستاناً لكِ و حذاءً .. لا تتباطئي .

تحركتُ بغضبٍ و ذهبت إلى الحمام ، أخذت حماماً سريعاً جداً ، و حينَ خرجتُ من الحمام وجدتُ فستاناً أسوداً جميلاً و حذاءً أنيقاً ملقيانِ على السرير .. هما أيضاً من اختياره !

ارتديتُهما و جففتُ شعري بالمنشفةِ و سرحته على عجل .. ألتقطتُ حقيبتي و معطفي و غادرتُ إليه .. كانَ ينتظرني في الأسفل ..

حينما رآني سكنت تقاسيم وجهه ، فقلتُ و أنا أقترب منه :

- أنا جاهزه .
- لم تضعي شيئاً من الزينة على وجهك !
- هل أعود لغرفتي ؟!
- لا ، أنتِ جميلةٌ هكذا أيضاً .. هيا بنا .

==========

وصلنا إلى القاعة قبل موعد العشاء ، دخلتُ و أنا متشبثة بذراعِ ( إدوارد ) كما هو متوجبٌ علي .. لكنّ ( إدوارد ) لم يلزمني بالبقاءِ ملتصقةً به !
ربما لأن ( جوليا ) لم تكن هنا ..

قضيتُ العشاء بصداعٍ شديد .. كنتُ صامتةً للغاية و هادئة ، لم يكن ليعجبني أي شيءٍ هنا و لا ليثير اهتمامي !.. جئتُ مرغمةً و ذلكَ قد بدا علي .. و ربما اعتقدَ البعض أني مغرورةً أو متعجرفة ، لا يهم فاليظنوا ما يشاؤون .. إني غير مهتمةً بهم .

مضى الوقتُ أخيراً .. و حينَ عدنا إلى المنزل دلفنا إلى الداخل .. فقال ( إدوارد ) و هو يتقدمني و دونَ أن ينظرَ إلي :

- تصبحينَ على خير .

لم أجبه ، بل ظللتُ أحدق به حتى غابَ عن عيني .. ثم صعدتُ لغرفتي .

========

كان الجو صحواً في اليوم التالي ، و الشمس قد بانت أشعتها من خلف الغيم .. خرجتُ إلى الجامعةِ في الساعةِ السادسةِ و النصف .. أمضيتُ وقتي في الجامعة حتى الظهر ، ثم ذهبت للغداءِ في أحدِ المطاعم ، بعدَ ذلك عدتُ لمكتبةِ الجامعة و أمضيت الوقتَ فيها حتى حانت الثالثة .. غادرتها و أنا متذكرةً ( كارلوس ) ، لقد وعدتُ أن التقيهِ في الرابعة عندَ ذاك المطعم .

وصلتُ هناك قبلَ الرابعةِ بعشرين دقيقة ، و بعدَ عشرِ دقائق من الإنتظار ، وجدت ( كارلوس ) مقبلاً إليّ !

حينَ رآني ابتسم ، فأسرع خطاه حتى اقتربَ مني قائلاً :

- أهلاً يا آنسة .

صافحتهُ بوجهٍ مبتهج :

- مرحباً ، كيفَ حالك يا ( كارلوس ) ؟
- بخير .. ماذا عنكِ ؟
- جيدة جداً .

قال لي بسعادة :

- لقد ذهبتُ هذا الصباح للبحث عن عمل ، و من حسن الحظ أني عثرتُ على عملٍ جيد .

قلتُ بحماسٍ و سعادة :

- رائع ، و ما هو عملك ؟
- سأعمل رجل أمنٍ في أحد الفنادق .. لم يتم إبلاغي بموافقتهم على العمل لكنهم وعدوني بارسال الجواب قريباً .
- هذا جيد .. إلى حين ذلك ، هل ستكون أنتَ و أخوتكَ بخير ؟!
- نعم .. شكراً لاهتمامك .

دعوته بعدَ ذلك للجلوس في أحد الأماكن العامة و شرب القهوة .. و حينَ كنا جالسين .. سألته عن نفسه :

- كم عمرك ؟.. و هل تدرس ؟

قالَ و هو ينظر في كوبه بخجل :

- أنا في الثالثةِ و العشرين من عمري ، لكني لا أدرس .. في الواقع ..

و رفعَ عينيه عن كوبه إليّ و قال :

- لم أكمل دراستي العامة بسببِ ظروفي السيئة ، والداي متوفان .. و أنا أكبر أخوتي و أحاول الاهتمام بهما و مساعدتهما في العيش .

تعاطفت معه كثيراً ، و قلت باهتمام :

- كم عمرهما ؟

قال و قد ارتسمت السعادة على وجهه :

- أختي تصغرني بسنتين ، و هي ستتزوج في فصل الصيف .. أي أنها ستعيش حياتها مع رجلٍ يحبها و يهتم بها و هذا يشعرني بالراحة و الإطمئنان .. كذلك سيقل عبئي يا ( كريستينا ) .

ابتسمت بسعادةٍ أنا الأخرى و قلت :

- رائع ، رائعٌ جداً !.. أرجو أن تعيشَ حياةً رائعة مع زوجها .
- أنا واثقٌ من ذلك .. فهو يحبها كثيراً كما أن له منزلاً جميلاً و عمل جيد .. سيوفر لها حياةً رائعة .
- حسناً !.. و ماذا عن أخيك ؟

أخذَ نفساً و قال :

- أخي بعمر السادسة عشر ، تبقى القليل لينهي دراسته العامة .. أنا و شقيقتي نساعده على ذلك بما نستطيع .
- جيدٌ جداً ، و اعلم يا ( كارلوس ) أني مستعدةٌ للمساعدة في أي وقت .

ابتسم و قال :

- شكراً لكِ ، لكن .. يتملكني الفضول لأعرف .. ما سبب حماسكِ للمساعدة يا ( كريستينا ) ؟

ابتسمت على مضض ، و قلت بهدوء :

- حينَ رأيتك ، تذكرتُ نفسي .. كنتُ أعملُ نادلةً في أحدِ المطاعم ، و اقترفت ذات الخطأ .. كدتُ أن أطرد !.. لذلكَ شعرتُ بالغضب من تعاملِ ذاك الرجل معك .
- آه !.. فهمت ، و ماذا تعملينَ الآن ؟!

ضحكتُ و قلت :

- أنا لا أعمل الآن ، لقد تزوجت و تركت العمل ، لكني أدرس في الجامعة .. أنا في مثل عمرك يا ( كارلوس ) .
- جميل .

قلتُ له باهتمام :

- يجب عليكَ أن تكملَ دراستكَ أنتَ الآخر ، سأساعدكَ على ذلك ، ما رأيك ؟

اتسعت عيناه دهشةً .. و قال :

- ذلكَ صعب !.. ثم أنّ العمل لا يمنحني الوقت .

قلتُ معترضة :

- ليسَ صعباً ، بإمكانكَ تنسيق عملكَ بما يتناسب مع دراستك ، أعتقد أنّ ذلكَ ممكناً .. و المال .. سأساعدكَ أنا في أمره .

صمتَ و هو يحدق بي ، فقلتُ اشجعه على ذلك :

- لكَ الحق يا ( كارلوس ) في أن تدرسَ و تكونَ ما تطمح إليه .. لقد بذلتَ الكثير لأجل أخوتك .. حان الوقت ، لأن تلتفتَ لنفسك و تؤتيها حقها .

صمتَ مفكراً ، ثم ارتشفَ من كوبه .. و نظرَ إليّ و قال بهدوء :

- سأرى ذلك ، لكن بعدَ زواج أختي .

ابتسمت و قلت :

- حسناً .. لكن لا تلغي الفكرة ، هذا هو المهم .
- أعدكِ أن لا أفعل .

خلعتُ معطفي و وضعته على الكرسي ، ثم أمسكت بكوبي لأشربَ القهوة .. لكن سرعان ما توقفت حينَ رأيتُ ( كارلوس ) ينظر إلى ذراعي بارتياب !

نظرتُ إلى ذراعي ، فرأيتُ كدمةً زرقاء .. إنها أثر قبضةِ ( إدوارد ) !

نظرتُ لـ ( كارلوس ) ، فسألني :

- هل أنتِ بخير ؟.. ماذا حلّ بذراعك ؟

قلتُ دونَ اكتراث :

- أحدهم قد شدّ قبضته علي ّ ، لا تهتم ..


 


رد مع اقتباس
قديم 10-26-2018, 09:35 PM   #4


الصورة الرمزية واثـــ الخطوة ـــــق
واثـــ الخطوة ـــــق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : اليوم (01:05 PM)
 المشاركات : 81,634 [ + ]
 التقييم :  455574
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي



متابع كارلوس دخل على الخط

الاحداث تعيد نفسها

ومازال ادواردو يريد من كريستينا التمثيل

كريستينا تورطت لاتبي ترجع للفقر و لا هي راضيه

بتعامل ادواردو معها

متابع


 
 توقيع :




رد مع اقتباس
قديم 10-26-2018, 11:29 PM   #5


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



راح تصعب الموقف كريستينا كذا
وادوارد يبي له ذبح تصرفاته ترفع الضغط
استمري بجد رائعة


 


رد مع اقتباس
قديم 10-27-2018, 11:51 AM   #6
رونق التـ🌷ـوليب


الصورة الرمزية مَرجانة
مَرجانة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 732
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 07-30-2022 (05:51 AM)
 المشاركات : 38,686 [ + ]
 التقييم :  213224
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
نحنُ لِنحن
لنحن فقط !..
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واثـــ الخطوة ـــــق مشاهدة المشاركة
متابع كارلوس دخل على الخط

الاحداث تعيد نفسها

ومازال ادواردو يريد من كريستينا التمثيل

كريستينا تورطت لاتبي ترجع للفقر و لا هي راضيه

بتعامل ادواردو معها

متابع

شاكرة جداً لمتابعتك يا أخي واثق
ممتنة جداً
أتمنى ينال إعجابك الجزء الجاي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى مختلفة مشاهدة المشاركة
راح تصعب الموقف كريستينا كذا
وادوارد يبي له ذبح تصرفاته ترفع الضغط
استمري بجد رائعة
قلبي يا أنثى
الروعة منكم و فيكم حبيبتي
شاكرة و ممنونة على حسن المتابعة
و اتمنى الجزء الجاي يعجبك


 


رد مع اقتباس
قديم 10-27-2018, 11:55 AM   #7
رونق التـ🌷ـوليب


الصورة الرمزية مَرجانة
مَرجانة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 732
 تاريخ التسجيل :  May 2017
 أخر زيارة : 07-30-2022 (05:51 AM)
 المشاركات : 38,686 [ + ]
 التقييم :  213224
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
نحنُ لِنحن
لنحن فقط !..
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



•• الجزء الثامن ••🥀



مضى أسبوعان منذ معرفتي بـ ( كارلوس ) .. كنت فيهما ألتقي به كل يومٍ في العصر ، و أحياناً أخرى ألتقيهِ في المساء .. أي أني أقضي معظم وقتي خارج المنزل .. بالكاد أرى ( إدوارد ) ، و هو لا يهتم بي أبداً .. كنتُ آخذ منه المال فقط .. و هو يعطيني دونَ سؤال ، إنه شديد الكرم حقاً .

في يوم الإجازة و في العصر ، كنتُ أستعد للخروج للقاء ( كارلوس ) .. في هذا الحين فاجأني ( إدوارد ) بدخوله الغرفة !

نظرتُ إليه و أنا أرفع حاجباي .. بينما تقدمَ حتى وقفَ قبالتي قائلاً :

- كيفَ حالكِ يا ( كريستي ) ؟
- جيدة !.. ماذا عنك ؟
- بحالٍ جيد .

عدتُ إلى مرآتي أصلحُ شعري قائلة :

- ماذا عن ( جوليا ) ؟

لم يجبني ، فحانت مني التفاتةً إليه .. فقال :

- إنها بخير .. طلبتُ منها أن تعرضَ نفسها على طبيب ، ربما تجد حلاً لمشكلتها .

انقبضَ قلبي حينما سمعته يقول ذلك .. فتوقفتُ عن العبث بشعري ، و سألته بهدوء :

- ستتزوجها إن تعافت ؟

قال ببرود و هو ينظر في عيني :

- سأتزوجها حتى إن لم تتعافى ..

أخذتُ نفساً و عدتُ بنظري للمرآة ، لا أعرف لما شعرتُ بالإنكسار .. رغمَ إدراكي بحقيقةِ زواجنا و الغايةَ منه ، رغمَ معرفتي أنّ ( إدوارد ) لا يحبني بل يحب امرأةً أخرى .. رغمَ استيعابي أني سأغادر هذا المكان يوماً .. ما زلتُ أتأثر !

قال سائلاً :

- ستخرجين ؟

نظرتُ إليه و أجبت :

- أجل .
- هل نقضي وقتاً معاً ؟.. أشعر بالضجر .

ابتسمتُ قائلةً متعجبة :

- أقلتَ معي ؟!

ابتسمَ و قال و هو يضع يديه على كتفي :

- زوجتي الجميلة .. زوجكِ وحيدٌ هذه الليلة ، ما رأيكِ أن نتصاحبَ هذا المساء و نعود إلى حينِ انتصافِ الليل ؟.. ربما نذهب إلى السينما !..
- آسفة ، سألتقي بصديقٍ بعدَ قليل .

ارتفعَ حاجباه ، و ابعدَ يديه عني و وضعهما في وسطه و قال :

- أ لديكِ أصدقاء ؟!

ابتسمت و أجبت :

- بالتأكيد .
- لم تخبريني بذلك .. و لم تحدثيني عنهم !

قلتُ و أنا أعيد ترتيبَ مستحضرات الزينة في الأدراج :

- متى رأيتكَ أساساً ؟.. و متى كنتَ مهتماً بي أصلاً ؟
- كنا نتكلم عن أصدقائي ، و لم تذكري لي أصدقاءك !

نظرتُ إليه و قلت :

- حينَ تحصل فرصة كهذه ، سأحدثك .. الآن أنا أستأذنك .

و التقطت حقيبتي و اتجهت نحو الباب .. فتبعني .. استدرتُ إليه و قلت مقترحةً :

- يجب عليكَ أن تذهبَ لأصدقائك أو .. لـ ( جوليا ) .. أخشى أن يقتلكَ الملل !
- ( جوليا ) ليستْ هنا ، و إلا لما كنتُ واقفاً أمامكِ الآن !

تجمدت تقاسيم وجهي ، فقال و هو يفتح الباب :

- اقضي وقتاً ممتعاً و لا تقلقي علي يا جميلتي .

و سبقني للخارج .. فعضضتُ على شفتي بضيق ، و أخرجتُ تنهيدةً و غادرتُ أنا الأخرى .


========

خرجت من المنزل ، و صدري ضاقَ بهمه .. قد استحوذ الأمر على تفكيري .. ( إدوارد ) سيتزوج قريباً !

لا أعرف لما حملتُ هماً .. لكني خائفة من النهاية ، خائفةٌ أن أكونَ مطلقةً و أنا مازلتُ في عمرٍ صغير .
أفكر كيفَ ستكون حياتي بعدَ ( إدوارد ) !

أحسستُ برأسي مشوشاً مما زاد بؤسي .
وصلتُ أخيراً حيثُ سألتقي بـ ( كارلوس ) ، لم يأتي ( كارلوس ) بعد ، فجلستُ أنتظره على أحد المقاعد و الطاولات .. إنما ما زلتُ مثقلةً بكلامِ ( إدوارد ) ..!

وضعتُ رأسي على الطاولةِ و أنا أشعر بالإعياء و الضيق .. لن أستطيعَ مساعدةَ نفسي من هذه المصيبة ، و الأمر محتوم .. سأتطلق عاجلاً أو آجلاً .. سأعيش بمفردي و ستستحوذ ( جوليا ) على ( إدوارد ) .. أنا سأعود وحيدة .. و هو سيعشُ كما خطط له .. لقد استغلني .. و كم أحسنَ استغلالي !..

قطعَ أفكاري طرقٌ على الطاولة .. فاعتدلتُ على كرسيّ قائلةً و أنا أنظر لـ ( كارلوس ) :

- جئت !؟

ابتسم و قال و هو يجلس على مقعده :

- كنتِ نائمة ؟!
- لا ..

سكنت تقاسيم وجهه و هو يحدق بي ، ثم قال بهدوء :

- خيراً يا ( كريستي ) ؟.. تبدينَ شاحبة و متعبة !

أنزلتُ نظري .. و بان الحزن على وجهيي .. و غرورقت عيناي .. قد فاض بي ألمي و حزني و ما استطعت تمالكَ نفسي !

فزعَ ( كارلوس ) حينَ رأى دموعي تجمعت بأحداقي ، و قال قلقاً :

- ( كريستينا ) !.. هل هناك ما يضايقك يا عزيزتي ؟

لم أستطع حقاً تمالك نفسي .. فدفنت وجهي بينَ ذراعي على الطاولة و أنا أجهش بالبكاء ..
جاءني ( كارلوس ) و جلس على ركبته على الأرض و يده على كتفي محاولاً تهدئتي :

- أرجوكِ كفي عن البكاء و اخبريني ، ماذا أصابكِ يا عزيزتي ؟.. ( كريستينا ) توقفي عن البكاء .. اهدئي !

بعدَ لحظاتٍ من البكاءِ الشديد ، رفعتُ رأسي و مسحت بكمي دموعي التي عبثت بوجهي .. و أنا أحاول التوقف عن البكاء .. كنت أصدر شهقاتٍ كالطفلة .. كنتُ أحسبني سأصمد ، لكني بدأتُ بالانهيار !

وضعَ ( كارلوس ) يده على وجنتي يمسح دمعي و هو يقول :

- هوني عليكِ أرجوكِ ، هل أنتِ أفضل الآن يا عزيزتي ؟

هززتُ رأسي و قلت :

- نعم ، شكراً لك .
- سأحضر ماءً و أعود .

ذهبَ و أحضرَ ماءً .. شكرته و شربتُ قليلاً ، ثم عاد إلى مقعده و قال و هو يحدق بي بقلق :

- ما بكِ يا ( كريستي ) ؟.. لما كل هذا البكاء ؟.. أنا قلقٌ عليكِ ، قد أفزعني بكاؤك!

قلتُ له بقهر :

- أشعر بتعاسةٍ كبيرة ، أرى أفقاً مظلماً لا حدود له .. أشعر بالكثير من الخيبة !

عقدَ ( كارلوس ) حاجبيه و قال باهتمام :

- آه يا إلهى !.. لمَ كل هذا ؟

سردتُ لـ ( كارلوس ) كل الحكاية ، منذ لقائي بـ ( إدوارد ) ثم اكتشافي حبه و استغلاله لي و من ثم جفاءه و اهماله لي !..
و أخيراً .. برغبته من الزواج بـ ( جوليا )..!

قال ( كارلوس ) لائماً إياي :

- ما كان عليكِ الزواج به .. ثم أنه يكبركِ كثيراً يا ( كريستي ) !.. ألم يكن ذلكَ كافٍ لترفضيه ؟!

قلتُ حزينة :

- لم أفكر بفارق العمر ، كنتُ أفكر في الراحةِ فقط .. في المال و الحياة الهانئة .

قال ( كارلوس ) و هو يقطب جبينه :

- رأيتُ أثراً على ذراعكِ ذات يوم .. هل يضربكِ ؟

اتسعت عيناي و أنا أجيبه :

- لا أبداً ..

و أضفت قائلة بصدق :

- إنّ ( إدوارد ) رائع !.. رائعٌ جداً .. ربما كنتُ أحببته لولا .. لولا صدوده و خديعته .

نظرَ إليّ بإشفاق ، و قال بصوتٍ هادئ :

- إنّ اللوم في الحقيقةِ يقعُ على ( إدوارد ) ، فهو من غشكِ .. هو لم يكشف نواياه من هذا الزواج قبل أن تتزوجا .

قلتُ بغضب :

- بالضبط ، لذلكَ أنا ناقمةٌ منه .. و هو يستفزني ببروده و عدم مبالاته .. بتُّ أعيش لنفسي .. أستمتع لوحدي و بوقتي .. لكنّ الخوفَ يغلبني الآن !.. أشعرُ و أنّ الأمرَ باتَ قريب !.. سأتطلق و لا أعرف كيفَ سأمضي حياتي !

ابتسمَ ( كارلوس ) و قال مطمئناً :

- مخاوفكِ ليستْ بالغريبة ، من الطبيعي أنْ تخافي من كل هذا .. لكن حينما تتطلقين ، ستقبلينَ على الحياةِ بشكلٍ عاديٍ و مريح .. ستحبين الحياةَ و أنتِ حرة ، بعيدة عن زوجكِ اللئيم .

قلتُ متألمةً :

- بل سأعاني الإنكسار يا ( كارلوس ) .. أنا جداً محبطة !
- لا يا عزيزتي .. لا تفكري بهذه الطريقة حتى لا تري الأفقَ أسوداً .. إنّ الحياة مشرقة .. و انفصالكِ سيكون خيراً .

ثم قال و قد اتسعت ابتسامته :

- بالإضافةِ .. لديكِ صديقٌ يحبكِ و لن يترككِ للإنكسار و الخيبة ..

و قال هامساً و هو ينظر في عيني :

- سأكون بجانبك ..

ابتسمتُ و قلتُ و أنا أشعر بالقليل من الإرتياح :

- ممتنةٌ جداً .. شكراً لوجودك يا ( كارلوس ) .

كان الشعور بالإرتياح مؤقتاً فقط !.. ما زلتُ خائفة
أضع يدي على قلبي خشيةَ أنْ تباغتني اللحظة المشؤومة !..

=========


في صباح أحدِ الأيام .. هاتفني ( كارلوس ) ، كان يريد رؤيتي و تناول الفطور معي .

أستعددتُ للخروج ، و غادرت الغرفة ..
و بينما كنتُ أسيرُ لأنزل ، و جدتُ ( إدوارد ) مقبلاً .. فتوقفت .
كان يمشي ببطءٍ و تكاسل .. يبدو عليه الإرهاق و كأنه لم ينم طيلةَ الليل .

قلتُ و أنا أنظر إليه :

- صباح الخير .

توقفَ و أجاب :

- صباح الخير ، ستخرجين ؟
- نعم ، سأتناول الإفطار خارجاً مع صديقي .

ضاقت عينيه و هو ينظر إلي .. ثم قال بهدوء :

- تخرجينَ كثيراً هذهِ الأيام يا ( كريستينا ) ، و دوماً تلتقينَ بصديقكِ الذي ظهرَ فجأةً .. من هو هذا الصديق ؟

حدقتُ في عينيه ، يتملكه الفضول !.. لماذا ؟!.. قطعاً ليسَ غيرةً عليّ من هذا الصديق .

قلتُ ساخرة :

- سأدعوه غداً على العشاء لتتعرفَ عليه ، ما رأيك ؟

فاجأني بجوابه :

- سيكون ذلكَ جيداً .. سأنتظره غداً .

و تقدمَ ليعبرَ من جانبي .. فشممتُ منه عطراً جميلاً ، رائحته مألوفةً لدي .. حاولتُ التذكر ..
فاتسعت عيناي حينَ تذكرتُ أينَ شممته !

استدرتُ إليه و سألته بقلبٍ منقبض :

- عادت ( جوليا ) ؟!

توقفَ حينما سمعَ سؤالي .. ثمَ استدار إليّ و قال و هو يرفع حاجبيه :

- نعم .. ما أدراكِ !؟

أحسستُ بالدمِ يغلي في عروقي ، لكني تصنعت الهدوء .. و أخذتُ نفساً و أجبت :

- رائحة عطرها الأخاذ ملتصقةٌ بك .

ارتسمت على شفتيه ابتسامةً لطيفة ، وضعَ يديه في جيبي معطفهِ و قال :

- نعم .. قد قضينا الليلَ معاً ، هل أعجبكِ العطر ؟!.. سأهديكِ واحداً .

عضضتُ على شفتي بقهر .. و أعتقدُ أنّ الغضبَ قد وضح على ملامحي هذه المرة !
سكنت تقاسيمه ، و قال و هو يقترب مني :

- أنا آسف .. لم أقصد ..

أنزلتُ رأسي إلى الأرض ، حاولت استجماع هدوئي .. ثم نظرتُ إليه و قلت :

- هل استطاعت العلاج ؟

هز رأسه و قال :

- لا .. أخبرها الطبيب أنّ ذلكَ مستحيل .

هززتُ رأسي .. في الحقيقة لا يهم إن كانت وجدت حلاً لمشكلةِ عدمِ الإنجاب ، و لا أعرفُ لما أطلقتُ هذا السؤال !
الأمر سيان .. إن كانت تستطيع الإنجاب أو لا ، هو سيتزوجها !

قلتُ له :

- عن إذنك .

و استدرت للمغادرة .. و قلبي يرتجف .
أشعر بالإنهزام !.. بالإهانة .. زواجي لم يكن حقيقياً ، جاء بي ( إدوارد ) لأكونَ أداةً نافعةً له لا أكثر .. سيرميها خارجاً بعدَ أن ينتهي منها ..
ذلكَ يقتلني قهراً و غيظاً .. يقتلني خوفاً مما سيعقب ذلك !


 


رد مع اقتباس
قديم 10-27-2018, 12:28 PM   #8


الصورة الرمزية انثى مختلفة
انثى مختلفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 03-24-2020 (12:49 AM)
 المشاركات : 148,019 [ + ]
 التقييم :  699184
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



ي قو صبر كريستينا من جد شي يقهر
الخوف يوقف لها بعلاقتها كارلوس ويسبب له اذى
استمري متابعة لك ي انيقة


 


رد مع اقتباس
قديم 10-28-2018, 10:01 AM   #9


الصورة الرمزية أحلام منسية
أحلام منسية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 766
 تاريخ التسجيل :  Jun 2017
 أخر زيارة : 04-25-2020 (04:51 AM)
 المشاركات : 149,568 [ + ]
 التقييم :  588940
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



لو تعيش حياتها احسن لها طالما
وضح لها السبب من الزواج صحيح
تصرفاته ترفع الضغط
لكن هذه نهاية الاستعجال
وعدم التفكير السليم منذ البداية
استمري متابعة لك ي مبدعه


 
 توقيع :





رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

مركز تحميل Top4toP


الامتدادات المسموحة: PMB | JPG | JPEG | GIF | PNG | ZIP

الساعة الآن 11:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.