ما رأيكم بهذه المقولة ؟

كل الشكر والامتنان على روعهـ انتقاءك
..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحك

بارك الله فيك عذبه على المرور

شكرا جزيلا على التواصل الراقي

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحييك أستاذنا الرائع

واثق الخطوة

على إنتقاءك المميز لمواضيع النقاش

إن ما قاله الأب من عبارات تصف مشاعره نحو أبناءه هو واقع يشعر به جميع الأباء

فالأبن المريض سيجد العناية والدلال والزيادة في العاطفة حتى يشفى ومن ثم تعود

المشاعر الطبيعية للأب في المساواه بين الجميع .

كذلك هي مشاعر الأب نحو الأبن الصغير بزيادة مشاعر الدلال له عن باقي الأبناء والعطف

عليه بحكم طفولته وزيادة الخوف عليه وهكذا وعندما يكبر فأمر طبيعي أن يجد المساواه مع

الأبناء الأخرين .

وأمر منطقي أن يكون الإشتياق الزائد ومشاعر الحب نحو الأبن المسافر والأهتمام وانشغال

البال والحنين إليه بحكم إبتعاده وسفره وتستمر هذة المشاعر عند الأب إلى أن يعود .

فالرجل ذكر في مقولته ما معناه إن حبه لجميع أبناءه وتزداد مشاعر الحب والتفضيل او

الأهتمام عند مرض أحدهم حتى يشفى والصغير حتى يكبر والمسافر حتى يعود .

فآرى إنها مقوله تحكي واقع كل أب أو غالبية الأباء .

أشكر لك طرحك الرائع وتقبل مشاركتي المتواضعة ..

تحياتي لك ..

.

واثـــ الخطوة ـــــق معجب بهذا

بارك الله فيك البازي على المرور

شكرا جزيلا على التواصل الراقي و الإضافة القيمة و المثرية

اعتقد الحب المقصود هنا { متعلق بمن يشغل بال والديه أكثر !}
_ بمعنى أكثر من يشغل بالك من اولادك ؟
شكراً لك

واثـــ الخطوة ـــــق معجب بهذا

المقولة صحيحة مائة بالمائة

فالثلاثة ليسوا اشخاص بعينهم لكن حالات

فالصغير هو مدلل الاسرة ليس الاباء فقط فمتى كبر واصبر رجلا انتقل هذا الحب للاصغر والمقصود هو اظهار الحب وليس العاطفة... وهذا صحيح قطعا لان الطفل يحب كلمة حبيبي وانت صغيري وقرة عيني لكن لو كبر قليلا ونادته امه باسم التدليل او صلحت شعره امام زملائه يقيم الدنيا ولا يقعد..


والمريض حتى يشفى اكيد ان الام تنسى الدنيا باكملها وتتاهب كل الاسرة للاهتمام به حتى يشفى.


والغائب حتى يعود..فالغائب دوما يشغل بال امه وابيه وانا عن تجربة اقولها لما ازور اهلي بين الحين والاخر اجد امي تتفحصني وكانني طفلة صغيرة بظفيرة وتأمر بتحضير اشهى الاطعمة وكانني اعيش في صحراء افريقيا

هذا قلب الام اللهم احفظ امهاتنا جميعا وتغمد برحمتك من فارقته امه

واثـــ الخطوة ـــــق معجب بهذا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من رأي هذه المقولة تجعلنا ننظر لحب الوالدين وعطفهم
من زاوية معينة ، فحب الوالدين للأبناء عظيم ولا حدود له
فالأبناء كلهم سواسيه لا فرق بينهم
وإهتمام الوالدين بأحد الأبناء
يكون لحاجته الماسة للرعاية دون إخوته
ولا تنقص هذه الرعاية من حبهم للبقية في شيء
هل يستويان في المعاملة .؟؟
الصغير والكبير
المريض والمتعافي
الغائب والحاضر
بالطبع لا ..
الوالدين يملكون قدرة عجيبة للعطاء
وذاخرة قلوبهم بألوان العطف والرحمة
فحبهم وحنانهم جنة قلوبنا ..
مجرد رأي ..
جنائن الورد لقلبك الطيب أخي وآثق
تحياتي العطرة

واثـــ الخطوة ـــــق معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلفة !

اعتقد الحب المقصود هنا { متعلق بمن يشغل بال والديه أكثر !}
_ بمعنى أكثر من يشغل بالك من اولادك ؟
شكراً لك

رغم اختصارك للرد إلا أنه أوجز فأبلغ

أحسنتِ مختلفة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفصة

المقولة صحيحة مائة بالمائة

فالثلاثة ليسوا اشخاص بعينهم لكن حالات

فالصغير هو مدلل الاسرة ليس الاباء فقط فمتى كبر واصبر رجلا انتقل هذا الحب للاصغر والمقصود هو اظهار الحب وليس العاطفة... وهذا صحيح قطعا لان الطفل يحب كلمة حبيبي وانت صغيري وقرة عيني لكن لو كبر قليلا ونادته امه باسم التدليل او صلحت شعره امام زملائه يقيم الدنيا ولا يقعد..


والمريض حتى يشفى اكيد ان الام تنسى الدنيا باكملها وتتاهب كل الاسرة للاهتمام به حتى يشفى.


والغائب حتى يعود..فالغائب دوما يشغل بال امه وابيه وانا عن تجربة اقولها لما ازور اهلي بين الحين والاخر اجد امي تتفحصني وكانني طفلة صغيرة بظفيرة وتأمر بتحضير اشهى الاطعمة وكانني اعيش في صحراء افريقيا

هذا قلب الام اللهم احفظ امهاتنا جميعا وتغمد برحمتك من فارقته امه

أهلا حفصتنا

أحسنتِ رأيك صائب جدا أتفق معك