|
#1
05-11-2017, 10:37 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ضمائرنا !!
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إن شاء الله الجميع بخير   أسئلة تراودني أطرحها عليكم و أتمنى أن أجد ما يُسكت قرع علامات الإستفهام ! - الذين تئن ضمائرهم إذا ما اقترفوا فعلا مشينا و لا يكفون عنه هم أصحاب ضمائر حية ؟ - ما الأقبح : ضمير ميت أم ضمير يئن و لا يردع ؟ - كيف نجعل ضمائرنا تردع عن الفعل و ليس فقط الوخز ؟تقديري للجميع ليلى الحاج .gif "Eh S(7)")
|
|
05-12-2017, 12:24 AM
|
#2 | |
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
طرح جميل جداً سأجيب على أسئلتك مديرتنا من وجهة نظر تحتمل الصواب والخطأ ١- نعم هم أصحاب ضمائر حيه حتى و إن عادوا لكن المصيبة من لا تئن ضمائرهم ضميرهم ميت ٢- الضمير الميت أقبح لكن أتوقع من بئن ضميره سبعود يوماً ما وإن طال به الإثم ٣- العزيمة و الصدق الصبر و المحاوله والدعاء الخالص تقديري مديرتنا تم التقييم والختم و منح النجوم الخمس ووضع الموضوع بالتنبيهات 
|
|
|
|
05-12-2017, 01:41 AM
|
#3 | |
 
|
..
آهل الضمائر الحيــة طبعا قلوبهم حيه بكل فعل يحسبون له الف حساب لايكفون عنه ابداً من حصول موقف ما حدث معين بحياتهم هنالهم يرجعون لتصحيحه .. اماا الضمائرالميته فلا محسابة نفس ولا تكترث لشئ ما حصل امام اعينهم بحياتهم قلوب ميته بداخلهم العمل والكف بالمثابره ع ردع انفسهم لترك الفعل المشيئن والتئني ورضى الخالق محط اعينهم اتمنى اني اجبت !! ليلى حماك المولى لطرحك القيم والرائع دمتي بعطائك اعجاب و+تقيم لك |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة شواهيق ; 05-12-2017 الساعة 01:43 AM
|
|
05-12-2017, 02:24 AM
|
#4 | |
|
أولاً وقبل أى شئ كل عام وأنتى بكل خير وبصحة أنتى والأسرة بمناسبة شهر رمضان أعاده الله عليكى وعلى الأسرة بكل الخير
ثانياً أشادة بموضوع راااقى ورائع وتقيم لروعة القلم أختنا الفاضلة ليلى لايوجد شئ فى جسم الأنسان اسمه ضمير حتى يحيا أو يموت لكنها الأخلاق التى تزرع فينا منذ الصغر سواء أخلاق حميدة أو أخلاق سيئة هل تربينا على أكل الحرام والعيش على حساب الأخرين أم تربينا على رفض الحرام وعدم ازعاج الأخرين أو مضايقتهم الضمير المزعوم هو أخلاقنا وتربية الأهل لينا كل الشكر لكى على موضوعك القيم بوركتى ليلى |
|
|
|
05-12-2017, 09:04 AM
|
#5 | |
|
صباحك ورد
نقاش جميل و قيم .. يستحق التقييم هناك ضمائر حية و قلوب ميتة و هنا لا تنفع الحياة الضمائر إنما هي مبادئ و أخلاق تربينا عليها تردعنا عن الشر و تحثنا على الخير أصحاب الضمائر الحية يحاسبون أنفسهم على كل كبيرة و صغيرة نحن من يحيي الضمير أو يميته بالتمسك بأخلاق الإسلام و الخوف من الله .. أتمنى كون أجبت على رقي أسئلتك .. لكِ خالص الود و التقدير منى |
|
|
|
05-12-2017, 09:15 AM
|
#6 | |
|
جميل الموضوع جدا ، بالنسبة للضمير الحي والميت ، فالضمير الحي يعكس حالة المؤمن الذي يتألم من ذنب فعله حتى يدخله الجنة كما ذكر ذلك الرسول الكريم ، بل انه ذكر عليه السلام نقلا عن ربه في الحديث القدسي : عاد عبدي الي لأن له رب يغفر ، ثم يعود العبد ثانية الى اقتراف الذنب ثم يتوب ، فيقول الرب عز وجل عاد عبدي الي لان له رب يغفر لله او ، اما موت الضمير فإنه يعكس حالة المنافق الذي يقترف الذنب على قدر جبل أحد ويمر عليه كأنه ذبابة او وزن الذبابة لعدم اكتراثه بكبر ذتبه او كما قال عليه السلام في معنى الاثنين ، فالعبد مبتلى بين هذا وذاك ، فالتربية احيانا لا تكون هي الاصل في كل شيء فنوح عليه السلام ربى ولمن قدر الله اسبق منه . ولوط ربى ولمن اراد الله امرا آخر ، كذلك يعقوب ربى ولكن اراد الله ان يبتليه بأبناءه ويتوب عليهم كما ورد في القران . فالحديث المشهور : ان العبد ليعمل بعمل اهل الجنة فيما يرى الناس فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخل النار ، والعكس صحيح ، فلا يغتر المسلم فيما يرى عليه اخيه من شر ، فربما انه قد حجز مكانه في الجنة على ما يرى من عمله المخالف للحف فيما يرى الناس ، فالظاهر للناس شيء وما قدر عند الله شيء آخر ، أشكر السيدة المبجلة ليلى الحاج على طرح الموضوع المهم ، والقاء الضوء عليه والمداخلة من الاخوة والاخوات الكرام .9
|
|
|
|
|
05-12-2017, 01:02 PM
|
#7 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واثـــ الخطوة ـــــق
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
طرح جميل جداً سأجيب على أسئلتك مديرتنا من وجهة نظر تحتمل الصواب والخطأ ١- نعم هم أصحاب ضمائر حيه حتى و إن عادوا لكن المصيبة من لا تئن ضمائرهم ضميرهم ميت مع احترامي لوجهة نظرك ما جدوى أن تكون حية و لا تمنعهم من ارتكاب الخطأ الضمائع الحية مانعة لما قد يؤذيحريصة على السير في الطريق الصائب و حتى و إن لم تصل يبقى لها شرف المحاولة اما عدا ذلك فلا اختلاف ... اقتباس:
٢- الضمير الميت أقبح لكن أتوقع من بئن ضميره سبعود يوماً ما وإن طال به الإثم
اقتباس:
٣- العزيمة و الصدق الصبر و المحاوله والدعاء الخالص
اقتباس:
تقديري مديرتنا
تم التقييم والختم و منح النجوم الخمس ووضع الموضوع بالتنبيهات دمت بفيض من الرحمات و الخيرات
|
|
|
|
|
05-12-2017, 01:11 PM
|
#8 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشقك خفوقي
.. آهل الضمائر الحيــة طبعا قلوبهم حيه بكل فعل يحسبون له الف حساب لايكفون عنه ابداً من حصول موقف ما حدث معين بحياتهم هنالهم يرجعون لتصحيحه . تعريفك هذا لا ينطبق على الضمائر التي تئن و في نفس الوقت تفعل ما يؤذي و عليه فهي ليست حية اقتباس:
اماا الضمائرالميته فلا محسابة نفس
ولا تكترث لشئ ما حصل امام اعينهم بحياتهم قلوب ميته بداخلهم اقتباس:
العمل والكف بالمثابره ع ردع انفسهم لترك الفعل
المشيئن والتئني ورضى الخالق محط اعينهم اتمنى اني اجبت !! اقتباس:
ليلى حماك المولى
لطرحك القيم والرائع دمتي بعطائك اعجاب و+تقيم لك
دمت متألقة و معطاءة لك جنائن من ورد 
|
|
|
|
|
05-12-2017, 01:23 PM
|
#9 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الوادى
أولاً وقبل أى شئ كل عام وأنتى بكل خير وبصحة أنتى والأسرة بمناسبة شهر رمضان أعاده الله عليكى وعلى الأسرة بكل الخير
ثانياً أشادة بموضوع راااقى ورائع وتقيم لروعة القلم كل عام و انت الى الله أقرب و كل عام و انت في خيرات و مسرات ..شكرا عميقا للك و اشكرك عميقا لانك شاركتني النقاش في الطرح والذي لن تكتمل روعته دون تفاعلكم القيم اقتباس:
أختنا الفاضلة ليلى
لايوجد شئ فى جسم الأنسان اسمه ضمير حتى يحيا أو يموت لكنها الأخلاق التى تزرع فينا منذ الصغر سواء أخلاق حميدة أو أخلاق سيئة هل تربينا على أكل الحرام والعيش على حساب الأخرين أم تربينا على رفض الحرام وعدم ازعاج الأخرين أو مضايقتهم الضمير المزعوم هو أخلاقنا وتربية الأهل لينا خطبة الجمعة - الخطبة 0462 : خ1 - الإيمان يغذي الضمير ، خ2 - المؤمن الصادق. لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي بتاريخ: 1993-12-03  اقتباس:
كل الشكر لكى على موضوعك القيم بوركتى ليلى
دمت بعطاء و رقاء
|
|
|
|
 |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 10:43 PM